من أجل دعم الإبداع والتطوير الثقافي، انطلقت أمس الأحد جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب، بهدف تكريم وتشجيع المؤسسات والأفراد على إصدار مؤلفات ثقافية وأدبية وعلمية، تسهم في إثراء الحركة الثقافية بالكويت والوطن العربي، وتسليط الضوء على أبرز الإصدارات في حقول الآداب والعلوم الإنسانية، بما يعزز مكانة الكويت على خريطة النشر العربي والدولي، وكحاضنة للمعرفة والإبداع.وتتضمن الجائزة في دورتها الأولى ثلاثة فروع، هي: فرع الآداب (الرواية)، وفرع الدراسات والبحوث التاريخية، وفرع الدراسات والبحوث التعليمية، شاملة كل ما يُنتج ويُنشر باللغة العربية في هذه الحقول، سواء في الكويت أو خارجها.وقالت الأمينة العامة للجائزة، بثينة العيسى، إن «جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب انطلقت بمبادرة من القطاع الأهلي، أسوة بما حدث عام 1911 عند تأسيس المدرسة المباركية، حين قام عدد من رجالات الكويت، وعلى رأسهم الشيخ يوسف بن عيسى، بتسخير مقدراتهم المادية والمعرفية من أجل بناء أول مدرسة للتعليم النظامي في الكويت، آملة أن تسهم هذه الجائزة في تحفيز مزيد من المبادرات الأهلية التي تستثمر في الإرث المادي والمعنوي لرجالات الكويت ورموزها».

من أجل دعم الإبداع والتطوير الثقافي، انطلقت أمس الأحد جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب، بهدف تكريم وتشجيع المؤسسات والأفراد على إصدار مؤلفات ثقافية وأدبية وعلمية، تسهم في إثراء الحركة الثقافية بالكويت والوطن العربي، وتسليط الضوء على أبرز الإصدارات في حقول الآداب والعلوم الإنسانية، بما يعزز مكانة الكويت على خريطة النشر العربي والدولي، وكحاضنة للمعرفة والإبداع.

وتتضمن الجائزة في دورتها الأولى ثلاثة فروع، هي: فرع الآداب (الرواية)، وفرع الدراسات والبحوث التاريخية، وفرع الدراسات والبحوث التعليمية، شاملة كل ما يُنتج ويُنشر باللغة العربية في هذه الحقول، سواء في الكويت أو خارجها.

وقالت الأمينة العامة للجائزة، بثينة العيسى، إن «جائزة الشيخ يوسف بن عيسى للكتاب انطلقت بمبادرة من القطاع الأهلي، أسوة بما حدث عام 1911 عند تأسيس المدرسة المباركية، حين قام عدد من رجالات الكويت، وعلى رأسهم الشيخ يوسف بن عيسى، بتسخير مقدراتهم المادية والمعرفية من أجل بناء أول مدرسة للتعليم النظامي في الكويت، آملة أن تسهم هذه الجائزة في تحفيز مزيد من المبادرات الأهلية التي تستثمر في الإرث المادي والمعنوي لرجالات الكويت ورموزها».

وأطلقت الجائزة بمساهمة عدد من الشركات والمبادرين في القطاع الأهلي، وهي شركة فوزك التعليمية، وكيو إنترناشيونال كونستلتنتس، وشركة علي عبدالوهاب المطوع، ومبرة سلطان التعليمية، وورثة د. شملان يوسف بن عيسى، وشركة كويت سلوشنس إكسبرت، ومبرة الشيخ صباح السالم الصباح، بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.

ويترأس مجلس الأمناء د. عبدالعزيز السلطان، بعضوية كل من فيصل علي عبدالوهاب المطوع، ود. ياسمين فوزي الصالح، ود. سليمان العسكري، والشيخة مريم محمد صباح السالم، ومحمد الشيخ يوسف بن عيسى، وعبدالوهاب عارف العيسى، في حين يضم المجلس التنفيذي كلا من يوسف شملان العيسى، وبثينة العيسى، ومحمد العتابي.

وتشرف مكتبة ومنشورات تكوين في الكويت على الجائزة، وتستقبل المشاركات عن طريق الموقع الإلكتروني للجائزة http://YBEAward.com، وذلك من 20 الجاري وحتى 20 سبتمبر المقبل.