اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٤ كانون الأول ٢٠٢٥
نالت المتخصصة في الأرشفة الرقمية ياسمين يونس شهادة الدكتوراه في مجال المكتبات ومراكز المعلومات من جامعة بيروت العربية، وقد جمعت بين الخبرة الممتدة على مدى خمسة وعشرين عاما والدراسة الأكاديمية، حيث حصلت على الماجستير في علوم المكتبات والمعلومات من الجامعة اللبنانية، من خلال أطروحتها التي تحمل عنوان «دور المكتبات اللبنانية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة»، وتعمل الآن في قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة في مكتبات الجامعة الأمريكية في بيروت، حيث ساهمت في تطوير وتنفيذ سياسات فهرسة وأشعة تهدف الى توثيق أرشيف الجامعة الأمريكية.وهي متخصصة في فهرسة المخطوطات والكتب النادرة، حيث شاركت في العديد من المشاريع التي تتعلق بفهرسة المخطوطات، كان أبرزها المشروع المشترك بين مكتبات الجامعة الأميركية في بيروت والمكتبة البريطانية، حيث تمت فهرسة مجموعة من مخطوطات عيسى اسكندر المعلوف، والتي تضم 100 مخطوطة مطبوعة فريدة، وأساسية لدراسة التاريخ الثقافي والاجتماعي والديني للشرق الأوسط، وتضمن المشروع فهرسة ورقمنة المجموعة، بالإضافة إلى إتاحة المواد عبر الإنترنت للطلاب للباحثين.وشاركت في فهرسة وتوثيق وحفظ العديد من المجموعات الخاصة في مكتبات الجامعة الأميركية في بيروت، كان أبرزها مجموعة فن الكومكس، مجموعة الدكتورة زاهية قدورة، مجموعة الدكتور عبدالمنعم تلحوق، مجموعة الدبلوماسي العراقي أمين المميز، مجموعة الصحافي أنطوني شديد، مجموعة دار الفتى العربي، مجموعة السينما والمسرح المصري، مجموعة الدكتور حبيب كوراني، مجموعة ماري وينفريد ابو شقرا، مجموعة ملصقات منظمة التضامن مع شعوب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، مجموعة الملصقات السياسية، مجموعة شركة خطوط الأنابيب عبر البلاد العربية، ألبوم صور الحرب العالمية الأولى ولجنة كينغ-كراين، 1918-1919. وغيرها من المجموعات القيمة التي يحتويها أرشيف مكتبة الجامعة.
نالت المتخصصة في الأرشفة الرقمية ياسمين يونس شهادة الدكتوراه في مجال المكتبات ومراكز المعلومات من جامعة بيروت العربية، وقد جمعت بين الخبرة الممتدة على مدى خمسة وعشرين عاما والدراسة الأكاديمية، حيث حصلت على الماجستير في علوم المكتبات والمعلومات من الجامعة اللبنانية، من خلال أطروحتها التي تحمل عنوان «دور المكتبات اللبنانية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة»، وتعمل الآن في قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة في مكتبات الجامعة الأمريكية في بيروت، حيث ساهمت في تطوير وتنفيذ سياسات فهرسة وأشعة تهدف الى توثيق أرشيف الجامعة الأمريكية.
وهي متخصصة في فهرسة المخطوطات والكتب النادرة، حيث شاركت في العديد من المشاريع التي تتعلق بفهرسة المخطوطات، كان أبرزها المشروع المشترك بين مكتبات الجامعة الأميركية في بيروت والمكتبة البريطانية، حيث تمت فهرسة مجموعة من مخطوطات عيسى اسكندر المعلوف، والتي تضم 100 مخطوطة مطبوعة فريدة، وأساسية لدراسة التاريخ الثقافي والاجتماعي والديني للشرق الأوسط، وتضمن المشروع فهرسة ورقمنة المجموعة، بالإضافة إلى إتاحة المواد عبر الإنترنت للطلاب للباحثين.
وشاركت في فهرسة وتوثيق وحفظ العديد من المجموعات الخاصة في مكتبات الجامعة الأميركية في بيروت، كان أبرزها مجموعة فن الكومكس، مجموعة الدكتورة زاهية قدورة، مجموعة الدكتور عبدالمنعم تلحوق، مجموعة الدبلوماسي العراقي أمين المميز، مجموعة الصحافي أنطوني شديد، مجموعة دار الفتى العربي، مجموعة السينما والمسرح المصري، مجموعة الدكتور حبيب كوراني، مجموعة ماري وينفريد ابو شقرا، مجموعة ملصقات منظمة التضامن مع شعوب آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، مجموعة الملصقات السياسية، مجموعة شركة خطوط الأنابيب عبر البلاد العربية، ألبوم صور الحرب العالمية الأولى ولجنة كينغ-كراين، 1918-1919. وغيرها من المجموعات القيمة التي يحتويها أرشيف مكتبة الجامعة.
أرشيفات الصحف الكويتية
ونشرت يونس مقالين حول دور المكتبات اللبنانية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، أحدهما في المجلة العربية للنشر العلمي يحمل عنوان «دور مكتبات الجامعة الاميركية في بيروت في دعم أهداف التنمية المستدامة والمجتمع المحلي»، والآخر في المجلة العربية الدولية لتكنولوجيا المعلومات والبيانات، ويحمل عنوان «نحو مستقبل أكثر استدامة: جهود مكتبات الجامعة الأميركية في بيروت ومكتبات السبيل العامة في دعم التعليم وتمكين النساء».
بين الأعوام 2000 و2013 عملت في العديد من أرشيفات الصحف المحلية والكويتية، حيث ساهمت في تأسيس أرشيف جريدتي أوان والمستقبل في الكويت، كما عملت لفترة زمنية في أرشيف جريدة الحياة اللندنية في مكاتبها بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وتؤمن بأن العمل في مجال المكتبات والمعلومات هو رسالة يجب تطويرها بشكل مستمر واستعمال كل الأدوات التقليدية والتكنولوجية بهدف خدمة الباحثين في كل أقطار الكرة الأرضية، وإيصالهم إلى ما يريدون من معلومات قيمة تتوفر في المكتبات ومراكز الأرشيف، لأن المكتبي وجد لخدمة العلم والمتعلمين من طلاب وباحثين.


































