اخبار الكويت
موقع كل يوم -جريدة الجريدة الكويتية
نشر بتاريخ: ٧ تشرين الأول ٢٠٢٥
فقدت الساحة الفنية والإعلامية الكويتية واحداً من أبرز روادها، برحيل المخرج الإذاعي والفنان أحمد عمر العامر عن 84 عاماً.بدأ العامر مسيرته الفنية عام 1963، من خلال مشاركته في مسرحية «حظها يكسر الصخر» مع فرقة المسرح الكويتي، تأليف وإخراج محمد النشمي، والتي عُرضت على مسرح كيفان في 21 نوفمبر 1964، بجانب مشاركة مجموعة الفنانين، هم: د. صالح العجيري، وعايشة إبراهيم، وسعاد عبدالله، وليلى الصالح، ثم التحق بفرقة المسرح الشعبي، بسبب علاقته القوية بالفنان والمخرج الإذاعي عبدالعزيز الفهد، الذي أقنعه بالانضمام إلى فرقة المسرح الشعبي.
فقدت الساحة الفنية والإعلامية الكويتية واحداً من أبرز روادها، برحيل المخرج الإذاعي والفنان أحمد عمر العامر عن 84 عاماً.
بدأ العامر مسيرته الفنية عام 1963، من خلال مشاركته في مسرحية «حظها يكسر الصخر» مع فرقة المسرح الكويتي، تأليف وإخراج محمد النشمي، والتي عُرضت على مسرح كيفان في 21 نوفمبر 1964، بجانب مشاركة مجموعة الفنانين، هم: د. صالح العجيري، وعايشة إبراهيم، وسعاد عبدالله، وليلى الصالح، ثم التحق بفرقة المسرح الشعبي، بسبب علاقته القوية بالفنان والمخرج الإذاعي عبدالعزيز الفهد، الذي أقنعه بالانضمام إلى فرقة المسرح الشعبي.
بعدها انضم إلى إذاعة الكويت مخرجاً، حيث أخرج عدداً من البرامج المميزة، من أبرزها برنامج «صباح النور» الذي أخرجه منصور المنصور، وعمل فيه كمخرج مساعد، وفكَّر في برنامج «شاعر من الكويت»، الذي ابتكر مقدمة مناسبة له واختار الموسيقى، وأيضاً أخرج البرنامج الإخباري «صباح الخير يا كويت».
لم يقتصر عطاؤه على الإخراج الإذاعي، بل شارك أيضاً كممثل في عددٍ من الأعمال التلفزيونية، من بينها مسلسل «عتيج الصوف»، ليترك بصمة واضحة في مسيرة الدراما الكويتية.


































