حصلت مغنية البوب ​​بيلي إيليش، صاحبة أغنية «بيردز أوف أ-فيذر»، أمس الأول، على أعلى جائزة في حفل توزيع جوائز الموسيقى الأميركية، إذ فازت بجائزة فنانة العام في احتفال أقيم بلاس فيغاس، يتم اختيار الفائزين فيه بناء على تصويت الجمهور، وتفوقت في هذه الفئة على كل من تايلور سويفت وكندريك لامار وسابرينا كاربنتر ومورجان والين ومرشحين آخرين.وحصدت إيليش (23 عاما) أيضا الجوائز في جميع الفئات السبع التي رُشحت لها، ومنها ألبوم العام وأفضل فنان يقوم بجولات، وقالت في رسالة مصورة من أوروبا، التي تقوم فيها بجولة غنائية، «هذا أمر جنوني. أشعر بأنني عاجزة عن التعبير... أتمنى لو كنت هناك الليلة»، وكانت قد أصدرت ألبومها الثالث، الذي سجلته في استوديو «هيت مي هارد آند سوفت»، في مايو 2024.كما أرسلت جريسي أبرامز، صاحبة أغنية «ذاتس سو ترو»، والفائزة بجائزة أفضل فنان جديد لهذا العام، تسجيلا صوتيا لقبول الجائزة، وشكرت معجبيها بالقول: «حالفني الحظ لأنني علمت بالفوز عن طريقهم». وحصلت المغنية إس. زي. إيه. على جائزتين من جوائز الموسيقى الأميركية، هما أفضل فنانة في فئة موسيقى «آر آند بي»، وأفضل أغنية في نفس فئة الموسيقى، وهي «ساتورن»، كما تم اختيار بيكي جي أفضل فنانة لاتينية.

حصلت مغنية البوب ​​بيلي إيليش، صاحبة أغنية «بيردز أوف أ-فيذر»، أمس الأول، على أعلى جائزة في حفل توزيع جوائز الموسيقى الأميركية، إذ فازت بجائزة فنانة العام في احتفال أقيم بلاس فيغاس، يتم اختيار الفائزين فيه بناء على تصويت الجمهور، وتفوقت في هذه الفئة على كل من تايلور سويفت وكندريك لامار وسابرينا كاربنتر ومورجان والين ومرشحين آخرين.

وحصدت إيليش (23 عاما) أيضا الجوائز في جميع الفئات السبع التي رُشحت لها، ومنها ألبوم العام وأفضل فنان يقوم بجولات، وقالت في رسالة مصورة من أوروبا، التي تقوم فيها بجولة غنائية، «هذا أمر جنوني. أشعر بأنني عاجزة عن التعبير... أتمنى لو كنت هناك الليلة»، وكانت قد أصدرت ألبومها الثالث، الذي سجلته في استوديو «هيت مي هارد آند سوفت»، في مايو 2024.

كما أرسلت جريسي أبرامز، صاحبة أغنية «ذاتس سو ترو»، والفائزة بجائزة أفضل فنان جديد لهذا العام، تسجيلا صوتيا لقبول الجائزة، وشكرت معجبيها بالقول: «حالفني الحظ لأنني علمت بالفوز عن طريقهم». وحصلت المغنية إس. زي. إيه. على جائزتين من جوائز الموسيقى الأميركية، هما أفضل فنانة في فئة موسيقى «آر آند بي»، وأفضل أغنية في نفس فئة الموسيقى، وهي «ساتورن»، كما تم اختيار بيكي جي أفضل فنانة لاتينية.

وغاب عن الحفل، الذي جرى بثه مباشرة على قناة سي بي إس، من فندق فونتينبلو في لاس فيغاس، كثير من النجوم البارزين، ومنهم بيونسي، لكنها فازت بجائزتي أفضل فنانة في موسيقى الريف، وأفضل ألبوم لموسيقى الريف عن ألبومها كاوبوي كارتر، وهو أول فوز تحققه في فئة موسيقى الريف، ضمن حفل توزيع جوائز الموسيقى الأميركية، أما المغني بوست مالون فقد نال جائزة فنان موسيقى الريف المفضل.

ومن الغائبين أيضا تايلور سويفت وكندريك لامار، وكان الأخير يتصدر قائمة المتنافسين بعشرة ترشيحات، لكنه نال جائزة واحدة عن أغنيته من موسيقى الهيب هوب «نوت لايك أس». وافتتحت المغنية جنيفر لوبيز، مقدمة الحفل، الاحتفالات بعروض الغناء والرقص على أنغام مزيج مدته 6 دقائق من 23 أغنية ناجحة للمرشحين، شملت «بيردز أوف أ-فيذر» لبيلي إيليش، و«إسبريسو» لسابرينا كاربنتر، و«تكساس هولد إم» لبيونسي.

وكُرمت المغنية الأميركية جانيت جاكسون في الحفل بمنحها جائزة الأيقونة، وهي جائزة تمنح للفنانين الذين لهم تأثير عالمي، وقالت جاكسون على المسرح: «لا أعتبر نفسي أيقونة. كل ما أتمناه هو أن أكون مصدر إلهام للآخرين ليحققوا أحلامهم وينجحوا».

وتسلم مغني البوب رود ستيوارت، البالغ 80 عاما، جائزة الإنجاز مدى الحياة، وقام بالرقص والغناء على أنغام أغنيته «فوريفر يانج»، التي أصدرها في 1984، وقال ستيوارت إنه عندما بدأ مسيرته الفنية كان لديه «طموح ملح للغناء»، وأضاف: «هذا كل ما أردته. لم أرد أن أصبح ثريا أو مشهورا».