الأمير هاشم وزواجه المحتمل من الأميرة ليونور حديث الصحافة الإسبانية وأنباء عن تخطيط مدبر!

وطن- يبدو أن مرافقة الأمير 'هاشم' لوالديه الملك عبدالله الثاني والملكة رانيا لإسبانيا لم تكن متروكة للصدفة، بحسب تقارير إعلامية إسبانية تناولت الزيارة التي تمت، الإثنين.

واعتبر الموقع أن الأمر شكل مفاجأة كاملة ، لأنه من المعتاد أن يقوم ورثة العرش بهذه الزيارات الرسمية ، لتولي العلاقات التي اهتم بها آباؤهم كثيرًا.

الأمير هاشم هو المدلل لدى الملكة رانيا

الأمور المشتركة بين الأمير هاشم والأميرة ليونور

وأوضح الموقع أن الابن الرابع للملكة رانيا والملك عبدالله الثاني يتشارك مع وريثة عرش إسبانيا الأميرة ليونور في نفس العمر حيث يبلغ هو أيضًا 18 عامًا.

وبالإضافة إلى ذلك ، فهو متحفظ كما هي، لأنه ليس لديه ملفات تعريف على الشبكات الاجتماعية ولا حتى مرتبطً بأطياف المجتمع الأردني الراقي، كما أنه مثل إنفانتا صوفيا ابنة ملك إسبانيا الثانية، ما يعني أنه الثاني في ترتيب العرش بعد أخيه الأكبر وقبل عمه الأمير فيصل، كما أنه لا يوجد له صديقة معروفة في الوقت الحالي.

تخطيط محتمل

واعتبر الموقع أن وجود الأمير هاشم في مدريد كان تواجد بدون غرض رسمي غير أمام العائلة المالكة الإسبانية، وقبل كل شيء، وقبل كل شيء كان أول اتصال له بالأميرة ليونور وإنفانتا صوفيا، معتبرا أنهلا مشكلة ليس أبدًا في أن يتعرف الأمراء الشباب في البيوت الملكية على بعضهم البعض، بخلاف وجود تخطيط ملكي محتمل لأمر ما.

وفي هذا السياق، تساءل الموقع: هل كان وجود الأمير هاشم في إسبانيا صدفة مناسبة أم أن الملكة رانيا هي التي أرادت إحضاره، خاصة وأنها تعلم بوجود الأميرة ليونور وإنفانتا صوفيا في مدريد؟.

هل تواطأت الملكة رانيا والملكة ليتيزيا في ترتيب اللقاء

وأكد الموقع على حقيقة أن الملكة رانيا والملكة ليتيزيا لديهما الكثير من التواطؤ ، ولا يمكن استبعاد أن كلاهما اعتقد أنه كانت فكرة جيدة جدًا أن يقدموا أطفالهم الذين يمكن زواجهم لاحقا.

واستبعد الموقع أن تقوم الملكة ليتيزيا بالقيام بأي عملية خاصة لتقديم ابنتها ليونور إلى العائلة المالكة الأوروبية ، بما يتجاوز الفرصة التي قد تنشأ في هذا النوع الزيجات.

وعاد الموقع للحديث عن الأمير هاشم، موضحا أنه شارك مؤخرا بالفعل في دور قيادي في حفل الزفاف الملكي ، حيث كان الشخص الذي اختارته رجوى خالد ال سيف لمرافقتها لمكان حفل عقد القران، حيث كان ولي العهد في انتظارها.