×



klyoum.com
uae
الإمارات  ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» ار تي عربي»

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

ار تي عربي
times

نشر بتاريخ:  الأحد ١٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ - ٠٨:٤٥

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

ار تي عربي


نشر بتاريخ:  ١٢ تشرين الأول ٢٠٢٥ 

هناك أسباب مقنعة تجعلنا نتوقع أن ينتهي وقف إطلاق النار هذا مثل وقف إطلاق النار السابق. ليون هادار – ناشيونال إنترست

يُمثل الإعلان هذا الأسبوع عن موافقة إسرائيل وحماس على المرحلة الأولى من إطار جديد لوقف إطلاق النار استراحة مرحباً بها من الحرب الكارثية التي عصفت بغزة لمدة عامين. ولكن قبل أن نحتفل بما يُطلق عليه الكثيرون انتصاراً دبلوماسياً، يجب أن ندرك حقيقتين مقلقتين: هذا الاتفاق يحمل أوجه تشابه مقلقة مع وقف إطلاق النار في يناير الذي انهار في غضون أشهر، ويترك جميع القضايا الهيكلية التي أشعلت هذا الصراع دون حل يُذكر.

لنكن واضحين بشأن ما حدث في يناير ومارس 2025. حيث وقّع الجانبان اتفاقية من 3 مراحل، تفاوض عليها الطرفان بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر. وتضمنت الاتفاقية تبادل أسرى وإطلاق سراح سجناء وتقديم مساعدات إنسانية والتزامات إسرائيلية بالانسحاب. وقد صمد الاتفاق لمدة 58 يوماً بالضبط قبل أن تشن إسرائيل غارات جوية مفاجئة في 18 مارس، مستأنفة بذلك القتال بكامل قوته.

إن أوجه التشابه مثيرة للقلق. ففي ذلك الوقت، كما هو الحال الآن، أعلن الطرفان اتفاقاً على شروط 'المرحلة الأولى' مع الحفاظ على رؤى متضاربة جوهرياً للمرحلة النهائية. وفسرت إسرائيل الاتفاقية على أنها توقف مؤقت يحفظ حقها في استئناف العمليات العسكرية إذا لم تنزع حماس سلاحها بالكامل وتعترف بالهيمنة الأمنية الإسرائيلية. أما حماس فقد فهمتها على أنها بداية لوقف إطلاق نار دائم يؤدي إلى انسحاب إسرائيلي وحكم ذاتي فلسطيني. ولا يمكن أن يكون كلا التفسيرين صحيحاً.

إن الآليات التي فشلت آنذاك - الاعتماد على وسطاء لفرض الامتثال، وغياب آليات إنفاذ ملزمة، والاتفاق على العملية دون توافق على النتائج - لا تزال قائمة حتى الآن. وقد عدنا بشكل أساسي إلى بداية اللعبة التي يرفض كلا اللاعبين قبول قواعدها الأساسية.

ومع ذلك يختلف اتفاق أكتوبر من ناحية جوهرية واحدة وهو الموقف الأمريكي. فقد خلق استثمار ترامب في هذه النتيجة وتهديده الصريح لحماس بشأن إطلاق سراح الرهائن درجة من الضغط لم تحققها إدارة بايدن، على الرغم من كل جهودها الدبلوماسية. وتوعد ترامب بعواقب لعدم الامتثال، ويبدو مستعداً لدعم تلك التهديدات بدعم ملموس لإسرائيل.

وهذا ليس إيجابياً ولا سلبياً تماماً، بل يعكس حسابات مختلفة حول كيفية استغلال القوة الأمريكية في الشرق الأوسط. وتمثل خطة ترامب المكونة من 20 نقطة، مع 'مجلس السلام' المقترح والإشراف الدولي، محاولة لإنشاء هياكل مؤسسية قد تثبّت وقف إطلاق النار. ويبقى السؤال مفتوحاً حول ما إذا كان ترامب قادراً على الحفاظ على رأس المال السياسي والتركيز المستمر اللازمين لمثل هذا الجهد.

والأمر الأكثر إثارة للقلق هو ما يكشفه هذا النهج عن الاستراتيجية الأمريكية؛ حيث تتعامل الخطة فعلياً مع الصراع بين إسرائيل وحماس كمشكلة منفصلة قابلة للحلول الدبلوماسية من أعلى إلى أسفل، في حين أنها في الواقع جزء لا يتجزأ من ديناميكيات إقليمية أوسع لا يمكن التفاوض بشأنها في اتفاق بوساطة واشنطن.

إن مصير وقف إطلاق النار هذا لن يعتمد في نهاية المطاف على الضغوط الأمريكية أو الهيئات الدولية، بل على ما إذا كانت الجهات الفاعلة الإقليمية الرئيسية ــ وخاصة مصر وقطر والمملكة العربية السعودية ــ ستختار الحفاظ على الضغط على الجانبين، وما إذا كان موقف إيران الإقليمي سيتغير رداً على ذلك.

لقد قُتل أكثر من 67 ألف شخص في حرب إسرائيل على غزة، وجُرح 170 ألف، وأصبحت المنطقة بأكملها غير صالحة للسكن إلى حد كبير. كما كشف وقف إطلاق النار في يناير أنه حتى مع توقف القتال، فإن لوجستيات إعادة الإعمار مرهقة، وغالباً ما تظل القيود الإسرائيلية على مواد البناء والمعدات والموارد قائمة.

ولا يمكن إنكار الضرورة الإنسانية؛ إذ يحتاج سكان غزة بشدة إلى الغذاء والماء والكهرباء والرعاية الطبية، كما يجب لمّ شمل العائلات ويجب الحداد على الموتى. وتُعدّ أحكام الاتفاق الحالي المتعلقة بالمساعدات الإنسانية وعودة النازحين إلى ديارهم خطوات أولى أساسية. ومع ذلك، فإن الوصول الإنساني وإعادة الإعمار الحقيقي أمران مختلفان تماماً.

إن إعادة الإعمار الحقيقية كإعادة بناء المساكن والمدارس والمستشفيات والبنية التحتية للمياه والصرف الصحي، لا تتطلب فقط دخول المساعدات، بل دخول الإسمنت والحديد المقوى والمولدات الكهربائية والمعدات الثقيلة. وتتطلب إعادة الإعمار حرية حركة سكان غزة داخل غزة وإلى العالم الخارجي وإنهاء الحصار، وليس مجرد فترات هدنة إنسانية داخله. وتشير تجربة يناير إلى أن إسرائيل ستقاوم التطبيع الكامل للتجارة والتنقل، معتبرة هذه القيود إجراءات أمنية ضد إعادة تسليح حماس.

وإليكم الحقيقة المُرّة: لا يمكن إعادة إعمار حقيقية دون معالجة المخاوف الأمنية التي تؤدي إلى هذه القيود. وهذا يتطلّب إما نزع سلاح حماس الحقيقي والتحوّل السياسي، أو إنشاء هيكل حكم فلسطيني لمرحلة ما بعد حماس، مدعوم بضمانات أمنية من الدول العربية. ويبدو أن أيّاً من هاتين النتيجتين غير مطروح على طاولة المفاوضات الحالية.

إن الخلاف الجوهري بين إطار عمل ترامب ومطالب الحكومة الإسرائيلية لا يمكن حله كما هو مُعلن حالياً. فوفقاً لخطة ترامب ينبغي أن تنتهي الحرب بعد تسليم حماس الأسرى. ومع ذلك، تقول إسرائيل إن الحرب لن تنتهي إلا بعد نزع سلاح حماس.

وهذا ليس مجرد اختلاف لفظي. فقد أكد نتنياهو باستمرار أن أهداف حرب إسرائيل تشمل التدمير الكامل لقدرات حماس العسكرية والسياسية. كما أشار، من خلال تصريحات كبار أعضاء الائتلاف ومن خلال السياسة، إلى أن السيطرة الأمنية الإسرائيلية طويلة الأمد على غزة - وخاصة ممر فيلادلفيا - لا تزال هدفاً حكومياً. وكشف بيان رسمي إسرائيلي في مارس 2025 أن حكومة نتنياهو تدرس ضم أجزاء من غزة رسمياً وإعادة توطينها، وهو هدف يتعارض جوهرياً مع حق الفلسطينيين في تقرير المصير.

وقد تكون مخاوف إسرائيل واردة ولكن لا يمكن لإسرائيل تدمير إيديولوجيا حماس بالقوة النارية. كما لا يمكن لحماس قبول تسوية دائمة تتخلى عن المطالبات الفلسطينية بالأراضي التي فقدتها عام 1967. وهذه تناقضات هيكلية لن يحلها أي ضغط عسكري أو وساطة دولية.

إن صمت الاتفاق بشأن إعادة بناء الوضع السياسي الفلسطيني يصم الآذان. فالسلطة الفلسطينية، التي تحكم الضفة الغربية، مُهمّشة في غزة منذ ما يقرب من عقدين. وحماس، التي تُدير غزة، لا يمكن نزع سلاحها والبقاء قوة سياسية في آن واحد. ولم يُبنَ أي بديل فلسطيني ذي مصداقية للحكم خلال الحرب.

ويمثل 'مجلس السلام' الذي اقترحه ترامب، والذي يرأسه الرئيس الأمريكي ويضم قادة دوليين مثل رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، محاولة لفرض حكم خارجي على غزة. ولطالما كانت نتائج هذه الترتيبات متباينة تاريخياً. فالإدارات الدولية في البوسنة وكوسوفو وأماكن أخرى كافحت لبناء مؤسسات محلية قادرة على الاستمرار بعد توقف الدعم الخارجي. وتواجه غزة تعقيدات إضافية، فهي ليست منطقة متجانسة عرقياً ولا تتمتع بتقاليد الحكم الديمقراطي، وعانت من حرب استمرت عامين.

والنهج الأكثر واقعية يتطلب بناء قدرات الحكم الذاتي الفلسطيني من الصفر، مع تقديم الدول العربية - وخاصة مصر والمملكة العربية السعودية - ضمانات أمنية ودعماً اقتصادياً لضمان عدم تحول أي إدارة يقودها فلسطينيون إلى ملاذ لإعادة تسليح حماس أو النفوذ الإيراني. ويتطلب هذا التزاماً طويل الأمد واستثماراً كبيراً من الدول العربية في الحكم الفلسطيني.

وإذا صمد وقف إطلاق النار في أكتوبر فسيُعيد تشكيل التحالفات الإقليمية. فقد استثمرت المملكة العربية السعودية رأس مال دبلوماسي كبير في مبادرات السلام في غزة وفي بناء علاقاتها مع إسرائيل. كما يخدم وقف إطلاق النار المستقر المصالح السعودية من خلال الحفاظ على الزخم نحو التطبيع مع إسرائيل. أما مصر، التي ستتحمل العبء الإنساني والأمني ​​لانهيار غزة، لديها مصلحة واضحة في إعادة الإعمار والاستقرار. وحافظت قطر على دورها كوسيط وتحافظ على نفوذها داخل دوائر حماس.

وما يبقى غير مؤكد هو رد إيران. فطوال الصراع سعت الجماعات المدعومة من إيران إلى توسيع نطاق الصراع خارج غزة ليشمل لبنان والأراضي المحتلة. ويعتمد ما إذا كانت إيران تعتبر وقف إطلاق النار فرصة لتعزيز المكاسب أم انتكاسة يجب معالجتها على متغيرات تتجاوز غزة نفسها؛ كالسياسة الأمريكية تجاه إيران وحسابات القيادة الإيرانية بشأن المنافسة الإقليمية مع المملكة العربية السعودية واستمرار العقوبات الدولية.

وتجدر الملاحظة أن أي وقف إطلاق نار مستدام في غزة يجب أن يتضمن ترتيبات أمنية إقليمية تمنع المغامرات العسكرية الإسرائيلية وإعادة التصعيد من قبل حماس. وهذا يتطلب تنسيقاً بين المصالح الأمريكية والعربية والإسرائيلية، وهو تنسيق غير موجود حالياً بشكل مؤسسي.

لقد فشل وقف إطلاق النار بين يناير ومارس لأن كلا الجانبين اكتشف، بعد توقف الأعمال العدائية، أن لديهما أهدافاً حربية متضاربة، وقد طمساها من خلال المفاوضات. واعتقدت إسرائيل أنها أوقفت الصراع فحسب، بينما اعتقدت حماس أن الاتفاق يُمثل نهاية الحرب. ومع حلول مارس، أصبحت هذه التناقضات متناقضة.

ولكي ينجح هذا الاتفاق يجب على كلا الجانبين قبول التحكيم الدولي المُلزم أو مراقبة الامتثال. أما حالياً لا يثق أي من الجانبين بالآخر ولم يوافق أي من الجانبين على آليات تحقق مستقلة تتمتع بصلاحيات إنفاذ حقيقية. ولكلا الجانبين سجل حافل في تفسير الاتفاقات بما يحقق أقصى استفادة. ولذلك فإن المتطلبات الأساسية للنجاح هي:

أولاً، إنشاء آلية مراقبة دولية موثوقة تتمتع بصلاحيات إنفاذ - ليس مجرد وسطاء، بل مراقبين يتمتعون بسلطة التصديق على الامتثال والتوصية بتدابير إنفاذ، وهو ما يعني في المقام الأول ربط المساعدات العسكرية الأمريكية والمساعدات الاقتصادية للدول العربية بالامتثال.

ثانياً، وضع معايير واضحة وموضوعية لـ'نزع سلاح' حماس و'الامتثال الأمني' الإسرائيلي. ولكن ماذا يعني نزع السلاح؟ هل يعني نزع السلاح تدمير كامل لجميع الأسلحة، أم قبول قوة دفاعية محدودة؟ وماذا يعني الالتزام الأمني ​​الإسرائيلي؟ وما مساحة الأراضي التي يجب على القوات الإسرائيلية إخلاؤها؟ وما هي القيود المفروضة على العمليات العسكرية الإسرائيلية في المناطق المتبقية؟ في الواقع يجب التفاوض على هذه القيود صراحةً، لا تركها مبهمة.

ثالثًاً، ربط إعادة الإعمار الإنساني وحركة البضائع إلى غزة بمقاييس الالتزام. ويحتاج كلا الجانبين إلى حوافز للالتزام بالاتفاق تتجاوز مجرد الالتزامات التفاوضية. كما يجب أن تكون موارد إعادة الإعمار الاقتصادي ووصول التجارة وتصاريح الحركة مشروطة بالامتثال المُتحقق منه.

رابعاً، الاستثمار الجاد في بناء قدرات الحوكمة الفلسطينية قبل محاولة تسليم السلطة الإدارية لأي كيان فلسطيني. وهذا يتطلب برنامجاً متعدد السنوات وممولاً تمويلاً جيداً بقيادة الدول العربية ودعم المؤسسات الدولية.

إن اتفاق وقف إطلاق النار هذا يمثل وقفة ضرورية في صراع مدمر. وقد ينجح في تأمين إطلاق سراح الرهائن المتبقين وتقديم الإغاثة الإنسانية الفورية لسكان غزة المعذبين. وهذه إنجازات مهمة لا ينبغي الاستهانة بها.

ولكن من الحكمة الحفاظ على توقعات متواضعة بشأن آفاقه على المدى الطويل. ولا تزال الصراعات الجوهرية التي أدت إلى هذه الحرب دون حل. ولم يتم التوفيق بين المطالبات الإسرائيلية بتأمين الحدود والمطالبات الفلسطينية بتقرير المصير والتزام حماس بالكفاح المسلح ورفض إسرائيل قبول الدولة الفلسطينية تحت حكم حماس والمصالح الأمريكية والعربية الإقليمية في الاستقرار. وقد تم التستر عليها بلغة يختلف تفسيرها بين الجانبين.

إن أفضل نتيجة واقعية هي أن يستمر وقف إطلاق النار هذا لفترة كافية لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة وعودة الرهائن والسجناء إلى عائلاتهم وبدء إعادة الإعمار على نطاق محدود. وإذا حدث ذلك فسنكون قد حققنا شيئاً ذا معنى، حتى لو لم نحل الصراع الكامن.

ولكن يجب ألا نخطئ في اعتباره وقفة في النضال من أجل حل التناقضات الهيكلية الكامنة. وعلينا أن ندرك أن العبء الأكبر لضمان نجاح هذا الاتفاق لن يقع على عاتق الوسطاء الدوليين، بل على ما إذا كان الطرفان الإسرائيلي والفلسطيني يكتشفان، من خلال التجربة، أن مصالحهما طويلة الأمد تُخدم بشكل أفضل من خلال التعايش التفاوضي بدلاً من التنافس العسكري على التفوق الإقليمي والسياسي.

في النهاية لم يتحقق هذا الاكتشاف بعد وإلى أن يتحقق، ستظل جميع الاتفاقات مؤقتة.

المصدر: ناشيونال إنترست

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة أو الكاتب

ار تي عربي
قناة RT Arabic - الفضائية هيئة إخبارية إعلامية ناطقة باللغة العربية تابعة الى مؤسسة تي في نوفوستي المستقلة غير التجارية.
ار تي عربي
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار الإمارات:

صندوق النقد: اتفاق غزة فرصة لانتعاش اقتصادي إقليمي.. ومستعدون لدعم مصر والأردن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
37

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2175 days old | 156,822 UAE News Articles | 1,830 Articles in Oct 2025 | 53 Articles Today | from 17 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟ - ae
وقف إطلاق النار في غزة: اختراق أم فجر كاذب آخر؟

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

الأهلي يواجه شييبة كينشاسا الكونغولي اليوم في بطولة إفريقيا لكرة اليد - eg
الأهلي يواجه شييبة كينشاسا الكونغولي اليوم في بطولة إفريقيا لكرة اليد

منذ ثانية


اخبار مصر

متى ستحصل أجهزة ماك من آبل على معالجات M5؟ الجدول الزمني للإطلاق 2025-2026 - eg
متى ستحصل أجهزة ماك من آبل على معالجات M5؟ الجدول الزمني للإطلاق 2025-2026

منذ ثانيتين


اخبار مصر

جعجع: المطلوب من البعض بدلا من ذرف دموع التماسيح يوميا أن يسلم سلاحه للدولة - lb
جعجع: المطلوب من البعض بدلا من ذرف دموع التماسيح يوميا أن يسلم سلاحه للدولة

منذ ٣ ثواني


اخبار لبنان

بالصورة رمى زوجته بالزيت المغلي حليمة تصارع الموت في المستشفى! - lb
بالصورة رمى زوجته بالزيت المغلي حليمة تصارع الموت في المستشفى!

منذ ٤ ثواني


اخبار لبنان

بري تابع الاوضاع العامة والمستجدات السياسية خلال استقباله المرعبي ورحمة - lb
بري تابع الاوضاع العامة والمستجدات السياسية خلال استقباله المرعبي ورحمة

منذ ٥ ثواني


اخبار لبنان

إعلان أسماء المرشحين للقبول في كليتي نسيبة ورفيدة للتمريض - jo
إعلان أسماء المرشحين للقبول في كليتي نسيبة ورفيدة للتمريض

منذ ٥ ثواني


اخبار الاردن

عماد الدين حسين: فوز خالد العناني بمنصب مدير عام اليونسكو دليل على قيمة ومكانة مصر وعظمة كوادرها - eg
عماد الدين حسين: فوز خالد العناني بمنصب مدير عام اليونسكو دليل على قيمة ومكانة مصر وعظمة كوادرها

منذ ٦ ثواني


اخبار مصر

رئيس مدغشقر يغادر البلاد خوفا على حياته بعد تمرد عسكري - ly
رئيس مدغشقر يغادر البلاد خوفا على حياته بعد تمرد عسكري

منذ ٧ ثواني


اخبار ليبيا

التلهوني:مكافحة الاتجار بالبشر أولوية وطنية وتعزز حقوق الإنسان - jo
التلهوني:مكافحة الاتجار بالبشر أولوية وطنية وتعزز حقوق الإنسان

منذ ٧ ثواني


اخبار الاردن

جيجي حديد تبكي بسبب التنمر .. هذا ما جرى لها قبل 10 سنوات - jo
جيجي حديد تبكي بسبب التنمر .. هذا ما جرى لها قبل 10 سنوات

منذ ٨ ثواني


اخبار الاردن

وزير الرياضة يلتقي رئيس فيفا على هامش حضوره مؤتمر السلام بشرم الشيخ - eg
وزير الرياضة يلتقي رئيس فيفا على هامش حضوره مؤتمر السلام بشرم الشيخ

منذ ٩ ثواني


اخبار مصر

أكثر من 100 ألف متظاهر في فرنسا ضد رئيس الوزراء الجديد ميشال بارنييه - jo
أكثر من 100 ألف متظاهر في فرنسا ضد رئيس الوزراء الجديد ميشال بارنييه

منذ ٩ ثواني


اخبار الاردن

وزير العمل يصدر قرارا وزاريا يوضح ضوابط وآليات تحرير عقود العمل طبقا للقانون الجديد - eg
وزير العمل يصدر قرارا وزاريا يوضح ضوابط وآليات تحرير عقود العمل طبقا للقانون الجديد

منذ ١٠ ثواني


اخبار مصر

 شروق على الملاعب العالمية .. الخليفي ينصح الريال بعد وفاة مشروع السوبر ليغ - tn
شروق على الملاعب العالمية .. الخليفي ينصح الريال بعد وفاة مشروع السوبر ليغ

منذ ١٠ ثواني


اخبار تونس

عبدالمجيد عبدالله يطرب الجمهور الإماراتي ويشاركهم فرحة المنتخب - xx
عبدالمجيد عبدالله يطرب الجمهور الإماراتي ويشاركهم فرحة المنتخب

منذ ١١ ثانية


لايف ستايل

ترحيب عربي ودولي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة - jo
ترحيب عربي ودولي واسع باتفاق وقف إطلاق النار في غزة

منذ ١٢ ثانية


اخبار الاردن

الأردن.. الجيش يضبط 11.6 مليون حبة مخدرة خلال 593 محاولة تهريب منذ بداية 2025 - jo
الأردن.. الجيش يضبط 11.6 مليون حبة مخدرة خلال 593 محاولة تهريب منذ بداية 2025

منذ ١٣ ثانية


اخبار الاردن

وزير الثقافة: المسابقة تأتي امتدادا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف لتنفيذ محور بناء الإنسان المصري - eg
وزير الثقافة: المسابقة تأتي امتدادا للتعاون البناء والمستدام مع الأزهر الشريف لتنفيذ محور بناء الإنسان المصري

منذ ١٤ ثانية


اخبار مصر

نادي السبيل الرياضي ينظم دورة كروية للفئات العمرية عن روح المرحوم الحاج أحمد فاعور - lb
نادي السبيل الرياضي ينظم دورة كروية للفئات العمرية عن روح المرحوم الحاج أحمد فاعور

منذ ١٤ ثانية


اخبار لبنان

ترامب: حرب غزة انتهت و السلام قريب .. خطة لإطلاق رهائن وتبادل معتقلين بين حماس وإسرائيل - sa
ترامب: حرب غزة انتهت و السلام قريب .. خطة لإطلاق رهائن وتبادل معتقلين بين حماس وإسرائيل

منذ ١٥ ثانية


اخبار السعودية

أجواء خريفية معتدلة حتى الثلاثاء مع فرص محدودة للأمطار - jo
أجواء خريفية معتدلة حتى الثلاثاء مع فرص محدودة للأمطار

منذ ١٥ ثانية


اخبار الاردن

محافظ جنوب سيناء: المحافظة مستعدة لاستضافة قمة شرم الشيخ للسلام - eg
محافظ جنوب سيناء: المحافظة مستعدة لاستضافة قمة شرم الشيخ للسلام

منذ ١٦ ثانية


اخبار مصر

العثور على طفل رضيع مرمي على طريق زراعي في صلاح الدين - iq
العثور على طفل رضيع مرمي على طريق زراعي في صلاح الدين

منذ ١٦ ثانية


اخبار العراق

الأردن يشارك في قمة شرم الشيخ للسلام الاثنين - jo
الأردن يشارك في قمة شرم الشيخ للسلام الاثنين

منذ ١٧ ثانية


اخبار الاردن

تعليم الوادى الجديد: انطلاق ماراثون أوائل الطلاب الإعدادية بمدارس المحافظة - eg
تعليم الوادى الجديد: انطلاق ماراثون أوائل الطلاب الإعدادية بمدارس المحافظة

منذ ١٧ ثانية


اخبار مصر

أورنج مصر تعلن عن مبادرة لدعم عملائها للاطمئنان على ذويهم في غزة - eg
أورنج مصر تعلن عن مبادرة لدعم عملائها للاطمئنان على ذويهم في غزة

منذ ١٨ ثانية


اخبار مصر

البعثة الأثرية الدومينيكانية: التكنولوجيا قادتنا لاكتشاف مرفأ غارق يعيد رسم تاريخ الإسكندرية - eg
البعثة الأثرية الدومينيكانية: التكنولوجيا قادتنا لاكتشاف مرفأ غارق يعيد رسم تاريخ الإسكندرية

منذ ١٨ ثانية


اخبار مصر

الأردن يرحب بالتوصل لاتفاقية لوقف إطلاق النار في غزة - jo
الأردن يرحب بالتوصل لاتفاقية لوقف إطلاق النار في غزة

منذ ١٩ ثانية


اخبار الاردن

 دوري القسم الثاني ب .. سيلا ضد نادي المنيا وتيم إف سي وبني مزار يتنافسان على صدارة مجموعة الصعيد - eg
دوري القسم الثاني ب .. سيلا ضد نادي المنيا وتيم إف سي وبني مزار يتنافسان على صدارة مجموعة الصعيد

منذ ١٩ ثانية


اخبار مصر

ما حقيقة وجود عراقيل تعيق إخراج البضائع والحاويات من مرفأ طرابلس؟ - lb
ما حقيقة وجود عراقيل تعيق إخراج البضائع والحاويات من مرفأ طرابلس؟

منذ ٢٠ ثانية


اخبار لبنان

حماس تفرج عن 7 رهائن للصليب الأحمر قبل زيارة ترامب - jo
حماس تفرج عن 7 رهائن للصليب الأحمر قبل زيارة ترامب

منذ ٢٠ ثانية


اخبار الاردن

حماس تصدر بيانا في أعقاب إطلاق الدفعة الأولى من أسرى إسرائيل بغزة - ps
حماس تصدر بيانا في أعقاب إطلاق الدفعة الأولى من أسرى إسرائيل بغزة

منذ ٢١ ثانية


اخبار فلسطين

3 نقاط على حلم المونديال.. الفراعنة في مواجهة مصيرية أمام بوركينا فاسو - eg
3 نقاط على حلم المونديال.. الفراعنة في مواجهة مصيرية أمام بوركينا فاسو

منذ ٢٢ ثانية


اخبار مصر

محافظ حجة يطلع على التجهيزات النهائية لمشروع مركز الأطراف الصناعية - ye
محافظ حجة يطلع على التجهيزات النهائية لمشروع مركز الأطراف الصناعية

منذ ٢٢ ثانية


اخبار اليمن

من اللوز إلى الكاجو: أفضل وقت لتناول هذه المكسرات السبعة - jo
من اللوز إلى الكاجو: أفضل وقت لتناول هذه المكسرات السبعة

منذ ٢٣ ثانية


اخبار الاردن

طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة! - ye
طريقة مبتكرة تعتمد على جزيئات الذهب لعلاج أمراض دماغية خطيرة!

منذ ٢٤ ثانية


اخبار اليمن

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل