وطن– لا تكتفي عارضة الأزياء والبلوجر التونسية الشهيرة مريم الدباغ، بنشر فيديوهات وصور بذيئة، بل أصبحت تمارس الحركات البذيئة أيضاً.

ازدراء

وهي حركة بذيئة تعبر عن الازدراء وتعادل تقريباً كلمة 'فاك يو' في اللغة الإنجليزية.

ملابس شفافة وصدر مكشوف

ولمزيد من الإثارة، وضعت مريم الدبغ لمساتها الخاصة على إطلالتها عبر ارتدائها نظارة سوداء مع تسريحة شعر كلاسيكية.

عبارات بذيئة

وعبر خاصية القصص القصيرة، نشرت مريم الدباغ لمتابعيها الـ4.4 مليون على انستجرام، فيديو لنفسها وهي تقف أمام المرآة، مرتدية روب استحمام فقط.

وبدأت مريم الدباغ بوضع المنتجات التي تُعلن لها، على بشرتها، بينما تتراقص على أنغام أغنية راب في نفس الوقت.

وكان من اللافت أن الأغنية التي وضعتها مريم الدباغ، تحمل كثيراً من العبارات البذيئة.

تجربة قاسية جداً

وكشفت عارضة الأزياء التونسية أنها لن تعود إلى بلادها قريباً، بسبب ارتباطات مهنية.

وتابعت: “عندما دخلت مركز الإيقاف وجدت العديد من الفتيات الموقوفات وقد أصبحت بعضهن صديقاتي”.

وأكدت مريم الدباغ أنه تمّ معاملتها كأي مواطن تونسي، ولم يتدخل أحد لإخلاء سبيلها.

صكوك بدون رصيد

وطالبت الدباغ بالتحقيق فيمن كان يقف وراء عملية إيقافها، لأنّها لم تكن مدرجة في التفتيش وكل صكوكها كانت “خالصة”.

كما نفت مريم بشكل قطعي، تولي رجل أعمال خلاص صكوكها كما تمّ التداول.