تبدأ أحداث الحلقة 10 من مسلسل أثينا لـ ريهام حجاج، بخلاف بين نادين (ريهام حجاج) ويوسف (أحمد مجدي) بسبب رده على تهديد دكتور صلاح يزن ورفضه تجنب المشاكل معه.

كما دخل يوسف في مشادة مع نادين بسبب تأكيد على أهمية عمله في الصحافة لأنه يفضح الفاسدين وينفع الناس، بينما لم تتمكن نادين من إفادة الناس في رأي يوسف لأنها لم تتمكن من منع نزول الصاروخ على المستشفى أثناء تغطيتها للحروب.

وكشف خلال الحلقة سليمان (يوسف عثمان) أحد أصدقاء شقيقة نادين، أسرارا جديدة عن برنامج أثينا ومنها أنه يراقب الإنسان في حياته اليومية لمعرفة تفاصيل حياته وتقييمها.

وسألت نادين خلال أحداث الحلقة، أدهم (نبيل عيسى) عن سبب قبولها ودعمها للتدريس في الجامعة رغم أنه يعلم أنها لم تحصل على شهادة من الخارج كما قالت، ولكن أخبرها أدهم أن الطلاب في حاجة إلى شخصية مثل نادين مرت بالعديد من الأزمات منها عملها في الحرب مما قد يساعد الطلاب ويكسبهم خبرات.

وتتذكر نادين عملها في تغطية الحرب على الجبهة وتتمنى لو كانت قد ماتت بسبب رصاصة أثناء عملها حتى تشعر بقيمة عملها.

وأسفرت الحلقة عن ضرب رجال دكتور صلاح يزن ليوسف (أحمد مجدي) ويسرقون كيسة الكومبيوتر الخاص به الذي يحتوي على العديد من المعلومات التي تُدين يزن وتكشف عمله في الأدوية الفاسدة، لتلجأ نادين إلى دكتور صلاح زين من أجل ترك يوسف بعد ضربه له، ويفاجئها صلاح أنه يملك دليل على تناول شقيقتها مي لأدوية تحتوي على مخدرات.

وتتفاجأ نادين بفيديو لشقيقتها من برنامج أثينا وهي تخبرها ألا تقلق على يوسف وأنها حذفت كل الملفات التي تهم صلاح زين قبل وصول رجاله إلى منزل يوسف.