×



klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

لايف ستايل

»مشاهير» مجلة لها»

نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تُصغي بقلبها

مجلة لها
times

نشر بتاريخ:  الأحد ٢٥ أيار ٢٠٢٥ - ٠٩:١٣

نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها

نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تُصغي بقلبها

لايف ستايل

موقع كل يوم -

مجلة لها


نشر بتاريخ:  ٢٥ أيار ٢٠٢٥ 

هي ممثلة لطالما لفتت الأنظار بجمالها الهادئ، حضورها الراقي، واسمها غير المتوقّع في عالمنا العربي. لكن خلف الملامح الساحرة، هناك امرأة تحمل قصة صمتت عنها طويلاً حتى قررت أن تشاركها، لا لتُدهش، بل لتتحرّر. نتاشا شوفاني، التي أخفت لسنوات معاناتها من ضعف في السمع، تعود اليوم لتحكي… لا عن ألم، بل عن قوّة وصدق وسلام داخلي طال انتظاره. في هذا اللقاء الخاص مع 'لها'، تتحدث نتاشا عن حب الذات، عن الهوية الشرقية التي لا تُقاس بالمظهر، وعن كيف يمكن الهشاشة أن تتحوّل إلى قوّة، والصوت المرتجف أن يحمل رسالة تُغيّر المفهوم. بين الشاشة والحياة، وبين التقاليد والطموح، تأخذنا نتاشا في رحلة إلى عمق امرأة قرّرت أن تكون نفسها، بكل ما فيها.

- أخيراً، قررتِ مشاركة أمر شخصي جداً مع الجمهور... حالَة السمع التي كنتِ تخفينها. ما اللحظة التي شكّلت نقطة التحوّل لاتخاذ هذا القرار؟

كانت هناك لحظات عدّة أثّرت فيّ، ولكن واحدةً منها بقيت محفورة في ذاكرتي، عندما كنت أعود إلى لبنان للتصوير بعد أن بدأت بارتداء السمّاعات الطبّية (ستاركي للسمعيات). وأثناء وجودي على set، لاحظ مصفّف الشعر الذي أعرفه منذ عشر سنوات وجودها. سألني بدهشة، ومع أنني شعرت بالتوتر، أخبرته أنني أرتديها منذ أشهر عدّة. نظر إليّ بإعجاب وقال: 'تعرفين؟ صديقي المقرّب يعاني ضعفاً في السمع، لكنه يرفض ارتداء سماعة. سأنصحه قائلاً: 'إذا كانت نتاشا ترتديها، لماذا لا تفعل أنتَ أيضاً؟'.

كانت لحظة بسيطة، لكنها أثّرت فيّ كثيراً. جعلتني أدرك أننا جميعاً نخفي شيئاً ما، لكن ربما حين نتوقف عن الاختباء، نمنح الآخرين الشَّجاعة للقيام بالمثل. عندها فقط شعرت أن الوقت قد حان لأتقبّل حقيقتي، وأن أعلنها أمام الجميع، بكل صدق وراحة.

- كيف أثّر إخفاؤك لهذا الجزء من نفسك في ثقتك على مرّ السنين؟

الأمر ليس بسيطاً، بل مركّبٌ. ما لا يدركه معظم الناس هو مدى صعوبة أن تكوني ممثلة من دون واحدة من الحواس الخمس. السمع ليس مسألة تقنية فحسب، بل هو إحساس، إيقاع، توقيت، وطاقة. وحين لا تسمعين بشكل كامل، تصبحين مُجبرة على ملء الفراغات طوال الوقت. أقرأ الشفاه، أستند إلى الحدس، وأضاعف تركيزي… لكن كل هذا له ثمن نفسي. هناك حوار داخلي مستمر يرافق كل أداء، يُرهقني بصمت. تقبُّل هذا الأمر لم يكن الجزء الأصعب، بل الظهور وكأن كل شيء طبيعي، ليس بدافع الغرور، بل بدافع البقاء. كنت أحاول أن أحمي عملي، مكاني، وحضوري. سمعت جملة لن أنساها: 'لا تُخبري المخرجين عن حالتك، لماذا قد يختارون مَن لا تسمع، بينما هناك مَن تسمع؟'... هذه الكلمات بقيت في داخلي. شعرت وكأن عليّ أن أُثبت نفسي مرّتين، مرّة بموهبتي، ومرّة لأُقنع الجميع بأنني لن أكون عبئاً على أحد. كنت أخشى أيضاً أن يُساء فهمي، أن يعتقدوا أنني متكبّرة أو غير مكترثة. لكنني لم أكن أياً من ذلك. كنت فقط أحاول أن أكون حاضرة، وأنا أُدير معركة صامتة لا يراها أحد. هذه كانت أصعب نقطة: أن تحملي ثقلاً لا يراه الآخرون. شعرت كأنني أقاتل بصمت يومياً، ليس فقط من أجل مهنتي، بل من أجل حقي في الانتماء… تماماً كما أنا.

- هل شعرتِ أن تقبّلك لحالتك كان شكلاً من أشكال حُبّ الذات، أم أن التجربة كانت أعمق من ذلك؟

شعرت وكأنني أعود إلى حقيقتي. لم تكن لحظة درامية أو صاخبة، بل كانت هادئة، ثابتة، ومحرِّرة إلى أقصى حد. عندما بدأت بارتداء السمّاعات الطبية، لم أعُد أسمع فقط بشكل أفضل، بل بدأتُ أعيش بشكل أصدق، بلا حاجة للاختباء. وحين تقبّلت نفسي، تقبّلني الآخرون. أما الذين لم يفعلوا فببساطة لم يعودوا مهمّين. لم أعُد أشعر بالحاجة إلى تبرير نفسي أو تقليص حضوري. السلام الذي يأتي من أن تكوني كما أنتِ، بلا أقنعة، هو من أندر أنواع السلام، وهو كل شيء.

حُبّ الذات ليس محطة، بل رحلة تستمر مدى الحياة، لكنها تبدأ بخطوات صغيرة، صادقة. خطوات قد لا يراها أحد، لكنها ترسم دوائر تتّسع مع الوقت وتؤثر في طريقة كلامكِ وفي حضوركِ، وفي نظرة الآخرين إليكِ. ومع مرور الوقت، تُعيد هذه الخطوات تشكيل حياتك بالكامل.

- غالباً ما يُنظر إليكِ كممثلة جميلة… لكن ما هو الجمال الحقيقي بالنسبة إليكِ؟

بالنسبة إليّ، الجمال الحقيقي هو أن تكوني حقيقية. في الواقع، تزدادين جمالاً كلّما كنتِ صادقة، خصوصاً مع نفسكِ. إن لم تكوني شفّافة مع ذاتك، لن تتمكني من التواصل الحقيقي مع الآخرين. ستظلين تؤدّين دوراً تمثيلياً، حتى خارج خشبة المسرح. الجمال، بالنسبة إليّ، هو أن تكوني ثابتة في هويتك. كلّما اقتربتُ من حقيقتي، بكل ما فيها من عيوب وهشاشة، لاحظتُ أن الناس باتوا يتفاعلون معي بمحبّة لا بحُكم. هناك شيء عميق وجاذب في الإنسان الذي لا يخاف أن يكون نفسه.

- بعد كلّ ما مررتِ به، ماذا يعني لكِ حُبّ الذات اليوم؟

حُبّ الذات اليوم يعني أن أكون في مكان حقيقي في حياتي. ألاّ أكون في سباق دائم لإثبات شيء أو لتعديل مستمرّ لصورتي. حُبّ الذات ليس صاخباً، بل هادئ. يظهر في الطريقة التي نخاطب بها أنفسنا حين لا يرانا أحد، وفي قدرتنا على النظر إلى أنفسنا من دون أقنعة، ومع ذلك، أن نشعر بأننا مكتملات.

بالنسبة إليّ، حُبّ الذات ليس موضة، بل هو فعل يومي من اللطف تجاه النفس… أبسطه، وأكثره صدقاً.

- كيف يمكن الهشاشة أن تتحوّل إلى مصدر قوة للمرأة، لا إلى نقطة ضعف؟

الهشاشة تبدأ بالصدق. فعندما تكونين صادقة مع نفسك، تبدئين بفهم مخاوفك وحدودك وما تحتاجينه لتتجاوزيها. ومن هناك تُبنى القوة الحقيقية.

الهشاشة لا تعني الانكسار، بل أن تقفي وسط حقيقتك من دون أن تختبئي خلف أي شيء. نحن نعيش في عالم يكافئ الأداء أكثر من الحضور. ولكن ما يلامس قلوب الناس ليس الكمال، بل الصدق.

حين فتحتُ قلبي وتحدّثت عن حالة السمع لديّ، لم أشعر بأنني مكشوفة، بل شعرت أنني ثابتة. لم أعد أُخفي سرّاً، بل أستعيد جزءاً من نفسي. والغريب أن كثيراً من الأمور التي كانت تشعرني بالثقل بدأت تخفّ. عندما تنطقين الحقيقة بصوت عالٍ فهي لا تعمل ضدك، بل تصبح جزءاً من قوّتك.

- غالباً ما تُعرّف مفاهيم التمكين من منظور غربي. لكن ماذا يعني التمكين بالنسبة إلى المرأة الشرقية؟

التمكين لدى المرأة الشرقية يحمل نسيجاً مختلفاً. هو ليس تحرّراً من الجذور، بل النهوض من داخلها. قوّتنا تُصاغ من عائلاتنا، من قيمنا، من إحساسنا العميق بالمسؤولية، ومن عيشنا المتوازن مع إيماننا.

ننشأ ونحن نتعلّم كيف نُمسك بأطراف الحياة كلها: البيت، المشاعر، والتوقعات… وهذا يزرع فينا قوّة هادئة، ومتينة تدوم.

التمكين في ثقافتنا لا يعني رفض التقاليد، بل السير إلى الأمام ونحن نحملها معنا. هو أن تشقّي طريقك من دون أن تمحي جذورك.

ويجب ألّا يُبنى مفهوم التمكين على مقارنة بالرجل أو على محاولة التشبّه به. هي ليست معركة لنربح فيها ويخسر هو. التمكين الحقيقي لا يعني الهيمنة، بل الكرامة. أن تعرفي قيمتك، وتتركي حيّزاً لغيرك أن يتقدّم أيضاً.

- كيف يمكن المرأة أن تكون قوية وطموحة وحاضرة، وفي الوقت نفسه متمسّكة بقيمها وعائلتها وإيمانها؟

لأن هذه الأمور ليست قيوداً، بل ركائز. نعم، أقولها بكل صدق، عندما تختارين التمسّك بقيمك، فإن الطريق يصبح أطول. لا توجد طرق مختصرة.

ستمرّين بلحظات يبدو فيها التنازل أسهل، بل وقد يُتوقّع منك ذلك. لكنني لم أفصل يوماً بين طموحي وقيمي، بل العكس تماماً، تمسّكت بها في مواقف كثيرون غيري اختاروا أن يتخلّوا عنها. ومع الوقت، اكتشفت أن هذا الطريق لم يجلب لي النجاح فقط، بل جلب لي راحة داخلية لا تُقدَّر بثمن.

يمكنك أن تكوني طموحة وثابتة، مرئية ومحترمة. أنتِ لستِ بحاجة لأن تتخلّي عن نفسك كي تصعدي. القوة لا تأتي من التخلّي عمّن تكونين، بل من التمسّك بما يهمّك، حتى حين لا يراه أحد.

- تحدّثتِ كثيراً عن احترام التقاليد. هل تؤمنين بأننا قادرون على التطوّر من دون أن نفقد جذورنا؟ وكيف؟

طبعاً. وأودّ أن أقول هذا بوضوح: جذورنا كنساء شرقيات، من مختلف بلداننا، ليست شيئاً بسيطاً أو عابراً، بل هي محفورة في عمق التاريخ، وممتدّة عبر آلاف السنين من التقاليد، والثقافة، والإيمان، والإرث الغني. هذه ليست أشياء علينا أن نتجاوزها أو نُقلّل من شأنها، بل يجب أن نعتزّ بها. تراثنا غنيّ ومتشعّب وله طبقات من المعاني التي فقدتها ثقافات كثيرة أخرى، أو لم تعُد تُدرك قيمتها. وحين نأخذ وقتنا لنفهم هذه التقاليد، لا أن نتبعها بشكل أعمى، بل أن نتأمّلها بعقل ووعي، نكتشف أنها لم توضع لتقيّدنا، بل لتُشكّلنا، لتوجّهنا، وفي كثير من الأحيان لتمكّننا. هذه الجذور تمنحنا هوية فتصلنا بنساء من أجيال سابقة وقفنَ بكرامة، بصمت أحياناً، ولكن دائماً بثبات. نعم، نحن قادرات على التطوّر. ولكن المسألة ليست في قطع الجذور، بل في نموّ فروع جديدة منها. وهذا هو النوع من النموّ الذي يدوم، وهذا هو المعنى الحقيقي للقوّة المتجذّرة.

- كيف تؤثّر هويتك كامرأة شرقية في اختياراتك، سواء على الشاشة أو خارجها؟

أحياناً أجد نفسي في مواقف أحتاج فيها إلى إثبات أنني شرقية، وهذا أمر لا يتوقّعه كثيرون. اسمي نتاشا، شعري ليس غامق اللون، عيناي خضراوان، ولهجتي لا تشبه الصورة النمطية لما يُفترض أن تبدو عليه 'المرأة الشرقية الأصيلة'. لذلك، اضطررت في كثير من الأحيان إلى الدفاع عن هوّيتي، لا أمام نفسي، بل أمام الآخرين.

ولكنني أحمل هويتي الشرقية بكل فخر. الهوية ليست فقط المكان الذي أنتمي إليه، بل هي مَن أكون. قيمي، إيقاعي الداخلي، إحساسي بالعائلة، ونظرتي الى العالم... كلها متجذّرة في هذه الثقافة، في القصص والعادات والقوّة التي انتقلت من جيل إلى جيل. قد لا أبدو كما يتوقع البعض من المرأة الشرقية أن تبدو عليه، لكنني شرقية بالكامل، وبكل فخر، ومن دون أي تبرير.

هذه الهوية ترسم ملامح اختياراتي. على الشاشة، أكون حريصة في اختيار الأدوار التي أقدّمها، وعلى الصورة التي تُنقل عن المرأة الشرقية، لأن التمثيل الحقيقي مهم. أما خارج الشاشة فالموضوع أعمق وأقرب. أريد أن أكون تذكيراً بأن الهوية لا تُقاس بالشكل، بل بالعمق، بالتاريخ، وبالتجربة المُعاشة. وأن أكون امرأة شرقية هو شرف أحمله معي أينما ذهبت.

- ما الذي تتمنّين لو كانت تعرفه الفتيات الشرقيات الصغيرات عن القوة والجمال وصوتهنّ؟

أتمنّى أن يعرفن أن قوتهنّ موجودة في داخلهنّ منذ البداية، وهنّ لا يحتجن إلى إذن من أحد، ولا إلى تقليد أحد.

القوّة ليست في الصوت العالي ولا في المظهر الخارجي، بل في الثبات الداخلي، في أن تكوني متصالحة مع نفسك، حتى حين يحاول العالم أن يختصرك في صورة أو قالب. أما الجمال فليس شكلاً واحداً، ولا مقياساً موحّداً. الجمال الحقيقي هو كيف تحملين نفسك، كيف تُعاملين الآخرين، وكم أنتِ صادقة مع قلبك. وصوتكِ، حتى وإن ارتجف، يبقى جديراً بأن يُسمع.

- لو أُتيحت لكِ إعادة كتابة الصورة الإعلامية للمرأة الشرقية، ما الذي كنتِ ستغيّرينه؟

كنت سأضيف العمق... العمق الحقيقي، العاطفي، متعدّد الطبقات. نحن كثيراً ما نُقدَّم في الإعلام كأطراف نقيضة: إمّا تقليديات للغاية أو متمرّدات بلا حدود. لكن الحقيقة أن المرأة الشرقية تعيش في المساحة بين الاثنين، تُوازن بين الحياة العصرية والحكمة الموروثة، بين الطموح والقيم، بين الرقّة والقوّة.

أُريد أن يرى العالم أننا لسنا تناقضاً، بل تعدّدٌ. نحن مفكّرات، وفنّانات، وأمّهات، ورائدات، وناجيات. نحمل في أعيننا التاريخ، وفي صمتنا صلابة لا تُقهَر. قصصنا لا تحتاج إلى إعادة اختراع، كلّ ما تحتاجه هو أن تُروى بصدق، باحترام، وبكل تفاصيلها.

نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها

المصدر:

مجلة لها

-

لايف ستايل

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر لايف ستايل:

ناصيف زيتون يحيي حفل خطوبة نور ستارز في برج خليفة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
8

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2033 days old | 94,736 Lifestyle Articles | 5,452 Articles in May 2025 | 191 Articles Today | from 18 News Sources ~~ last update: 10 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها - xx
نتاشا شوفاني.. بين الجمال والجوهر حكاية امرأة تصغي بقلبها

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

القوات المسلحة تنظم زيارات ميدانية لوفد من الشباب المصري والأجنبي لعدد من المنشآت العسكرية - eg
القوات المسلحة تنظم زيارات ميدانية لوفد من الشباب المصري والأجنبي لعدد من المنشآت العسكرية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

ياسمين صبري: أنوثة المرأة ليست في شكلها فقط (فيديو) - jo
ياسمين صبري: أنوثة المرأة ليست في شكلها فقط (فيديو)

منذ ثانية


اخبار الاردن

تحديثات قوية لتطبيق Google Wallet.. تجربة ذكية ومخصصة على بعد خطوات منك - eg
تحديثات قوية لتطبيق Google Wallet.. تجربة ذكية ومخصصة على بعد خطوات منك

منذ ثانية


اخبار مصر

قبل عيد الأضحى .. 3 علامات سرية تكشف فساد اللحم المفروم - jo
قبل عيد الأضحى .. 3 علامات سرية تكشف فساد اللحم المفروم

منذ ثانية


اخبار الاردن

البرلمان يحيل مشروع تنظيم بعض الأحكام المتعلقة بملكية الدولة في الشركات للجان المختصة - eg
البرلمان يحيل مشروع تنظيم بعض الأحكام المتعلقة بملكية الدولة في الشركات للجان المختصة

منذ ثانية


اخبار مصر

القضاة تكتب: المرأة الأردنية، نبض الاستقلال وجذر الوطن الصامد - jo
القضاة تكتب: المرأة الأردنية، نبض الاستقلال وجذر الوطن الصامد

منذ ثانية


اخبار الاردن

هجمات إسرائيلية وحشية : خبراء يدينون العنف الجنسي والاختفاء القسري بحق النساء والأطفال بغزة - ps
هجمات إسرائيلية وحشية : خبراء يدينون العنف الجنسي والاختفاء القسري بحق النساء والأطفال بغزة

منذ ثانية


اخبار فلسطين

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل