×



klyoum.com
sudan
السودان  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
sudan
السودان  ٢٠ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السودان

»سياسة» اندبندنت عربية»

ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٠ أيلول ٢٠٢٥ - ٢٠:٣٣

ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية

ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية

اخبار السودان

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ٢٠ أيلول ٢٠٢٥ 

عوامل عدة أدت إلى الخسائر الحادة في القطاع منها صدمة النفط والإخفاق في التنويع والصراع على الحكم والضغوط المناخية

تشكل ديون السودان المتراكمة تجاه المنظمات الدولية والدول المانحة إحدى العقبات البنيوية الرئيسة أمام مسارات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ولا سيما في القطاعات الإنتاجية ذات الأهمية الاستراتيجية مثل الزراعة، تتجاوز هذه الديون مجرد كونها التزامات مالية إلى كونها محدداً هيكلياً يرسم حدود القرار الاقتصادي والسيادي للدولة، ويعيد ترتيب أولوياتها التنموية وفق منطق المانحين أكثر من حاجات المواطنين.

وفي ظل الحرب الممتدة منذ أبريل (نيسان) 2023، وما خلفته من تآكل في القاعدة الإنتاجية وانهيار في سلاسل التوريد المحلية، تتضاعف وطأة هذه المعضلة في المناطق التي شهدت انسحاب القتال منها، إذ تصبح الحاجة ماسة إلى استعادة دورة الإنتاج الزراعي وتأمين مصادر التمويل والخدمات الأساسية لإعادة الإعمار، بينما تبقى الدولة مكبلة بأعباء سابقة تجعل أي انطلاقة تنموية رهينة لشروط خارجية.

وفي هذا السياق يبرز موقف الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) بوصفه نموذجاً دالاً على التداخل بين الالتزامات المالية والفرص التنموية، فقد رهن الصندوق تقديم منحة جديدة للسودان بقيمة 47 مليون دولار بتسوية المتأخرات المستحقة عليه مسبقاً، وهو ما يعكس نمطاً شائعاً في إدارة العلاقة بين الدول منخفضة الدخل والمؤسسات المالية الدولية، وعلى رغم أن هذا الشرط يهدف رسمياً إلى ضمان الانضباط المالي واستدامة الموارد، فإنه في الواقع يضع السودان أمام معادلة صعبة، فالتزامات السداد تستنزف الموارد المحدودة، بينما تظل المشاريع التنموية الضرورية رهينة الانتظار.

يكشف هذا الوضع عن مفارقة الاقتصاد السياسي للتنمية في البلدان الهشة، مثل السودان، فحين تتزايد الحاجة إلى التمويل الميسر لإعادة بناء القطاعات الإنتاجية، تتشدد الشروط الائتمانية والمساعدات المشروطة، مما يضاعف من هشاشة الدولة ويضعف قدرتها على رسم مسار مستقل للتنمية، ومن ثم فإن جهود كثيرة ينتظر أن تبذل لتجاوز هذا المأزق الذي يتطلب مقاربة أكثر توازناً من قبل المؤسسات المالية الدولية، وتوجه الدولة على رغم ظروف الحرب في الإيفاء ببعض الالتزامات، للحصول على حوافز تنموية فعلية.

هناك عوامل عدة أدت إلى الخسائر الحادة في القطاع الزراعي بالسودان عبر تضافر صدمات متعددة جرى تجاهلها أو إدارتها بصورة غير كافية منذ استقلال جنوب السودان في 2011 وحتى اندلاع الحرب الحالية، العامل الأول هو صدمة النفط والتبعية الريعية، فبعد انفصال جنوب السودان، فقد السودان نحو 75 في المئة من احتياطاته النفطية المثبتة والموارد المرتبطة به، مما أدى إلى انخفاض حاد في الإيرادات الحكومية، خصوصاً أن النفط قبل الانفصال كان يمثل غالبية الصادرات والإيرادات الأجنبية الحكومية، وأفقد ذلك الدولة القدرة التمويلية على دعم القطاعات الإنتاجية، فانتقلت الموازنات نحو تغطية العجز العام، والإنفاق على الأمن والدين، بدلاً من الاستثمار في الزراعة، والبنية التحتية الريفية، والبحث والتكنولوجيا. والثاني هو إخفاق مؤسسي وهيكلي في التنويع، فخلال فترة ما قبل الاحتجاجات في 2018، واجه السودان ما يعرف بـ'المرض الهولندي'، والذي ظهر في الاعتماد على عائدات النفط، مما أدى إلى تراجع القدرة التنافسية للزراعة والصناعة. وعندما فقد النفط، لم تكن هناك قطاعات أخرى قوية تساند الاقتصاد، فارتفعت الديون وتفاقم الفقر وانعدام الأمن الغذائي.

 

أما العامل الثالث فهو النزاعات السياسية والاجتماعية والتغيرات في الحكم، فاحتجاجات 2018 وما تلاها من إسقاط النظام السابق، ثم إن الفترات الانتقالية لم تحقق الاستقرار الكامل، مما أدى إلى تأخير في تنفيذ المشاريع التنموية، وتدهور الأراضي الزراعية بفعل التدمير أو الإهمال وحالات النزوح. والرابع يتعلق بالضغوط المناخية والتقنية، فقد تأثر الإنتاج الزراعي سلباً بتقلبات الطقس من جفاف، ثم فيضانات وتدهور التربة، ونقص البذور المحسنة والأسمدة، وضعف شبكات الري، ونقص المعرفة التقنية.

شكَّل القطاع الزراعي ركناً محورياً للاقتصاد السوداني مزوداً لثلث الناتج المحلي ومصدر رزق لغالبية السكان، غير أن التراجع الحاد في الإنتاج والقدرة الانفاقية بفعل الحرب أدى إلى تغيرات هيكلية سريعة في مساهمة القطاع وإنتاجيته. وفق تقديرات مؤسسات دولية، منها منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) كانت مساهمة الزراعة نحو ثلث الناتج قبل الصدمات الأحدث، وتراجع النصيب المدرج في سجلات الحسابات الوطنية إلى نحو 22 في المئة عام 2024 نتيجة الانهيار الجزئي للأنشطة والإخلال بسلاسل القيمة.

على مستوى الدين العام، يكشف تقييم الجدوى والقدرة على السداد عن أرقام مقلقة أظهر تحليل مشترك لصندوق النقد والبنك الدولي تقدير حجم الدين العام المعلن بنحو 60 مليار دولار مع نسبة كبيرة منها تقع في حالة متأخرة تصل لنحو 85 في المئة من الدين الخارجي المسجل في فترات سابقة، كما سجلت نسبة الدين إلى الناتج مستويات فائقة بلغت مئات النسب المئوية في بعض سنوات القياس، مما يعكس ضغوطاً مالية هائلة على الموازنة العامة وإيرادات الدولة المحدودة.

في هذا الإطار تتحول المساعدات الموجهة للزراعة، كالقروض والمنح الاستثمارية من مؤسسات مثل الصندوق الدولي للتنمية الزراعية (إيفاد) إلى أدوات ذات تأثير مزدوج، يمكنها إعادة إحياء السلاسل الإنتاجية المحطمة ودعم صغار المنتجين، لكنها غالباً ما تترافق مع شروط مالية وإدارية مرتبطة بتسوية المتأخرات أو بمتطلبات انضباطية، وكمثال ناصع لذلك هو ارتباط منحة 'إيفاد' بقيمة 47 مليون دولار بشرط سداد المتأخرات، وهو نمط يضع السودان أمام مفاضلة صعبة بين تخصيص موارد نادرة للسداد أو للاستثمار المباشر في التعافي الزراعي. وذلك يعني أن كلفة خدمة الدين تمتص حصة كبيرة من الموارد المتاحة للسياسات الزراعية، مما يؤدي إلى تقليص الإنفاق على المدخلات، والبنى التحتية الريفية، وبرامج حماية الدخل للمزارعين المتضررين، وهو ما يطيل أمد التعافي ويجعل دورة الفقر مزمنة في المناطق الريفية المستهدفة.

وبحسب البنك الدولي تتطلب الحلول المتاحة المضي نحو إعادة هيكلة الدين بما يراعي استثنائية ظروف النزاع، بالتخفيف الموقت لخدمة الدين مع منح ميسرة موجهة لاستعادة الإنتاج وتقوية الأسواق المحلية، فضلاً عن ربط المساعدات بمقاييس أداء حقيقية لقياس فاعلية الإنفاق الزراعي.

أعلن وزير المالية والتخطيط الاقتصادي جبريل إبراهيم في تعميم صادر في السابع من سبتمبر (أيلول) الجاري أن الحكومة شرعت في إجراءات تسوية المتأخرات المالية لتمكين السودان من الحصول على تمويل 'إيفاد'، وصرف المنحة البالغة 47 مليون دولار لدعم المزارعين في القطاعين الزراعي والحيواني، كما أكد إبراهيم أن مشروعات الحكومة تركز على 'الصمود والتنمية الريفية بهدف رفع إنتاجية المزارعين ومنتجي الثروة الحيوانية، وتعزيز قدرات المرأة، وتنظيم جمعيات المنتجين لتسهيل وصولهم إلى التمويل الدولي المباشر'.

ومن جانبه شدد وكيل التخطيط محمد بشار على أهمية مشروعات 'إيفاد' في المجتمعات الريفية المتأثرة بالحرب في ولايات مثل الجزيرة والخرطوم ونهر النيل، إضافة إلى كسلا وسنار وكردفان، في استعادة قدراتها الإنتاجية.

وقالت المديرة القطرية لصندوق 'إيفاد' رشا عمر إن 'الصندوق سينشط برامجه مثل استدامة الموارد الطبيعية وسبل كسب العيش، وسيعيد مراجعة خطة تحسين الأداء لتشغيل المشاريع في كل الولايات، مع تخصيص موارد لصغار المنتجين وتمكين المرأة في الإنتاج والتصنيع الزراعي'.

وتتوازى هذه المواقف مع مبادرات دولية مكملة، فقد أعلن مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع والاتحاد الأوروبي في فبراير (شباط) الماضي توقيع اتفاقية بقيمة 19.3 دولار أميركي لتنفيذ مشروع 'تعزيز الأمن الغذائي وقدرة المجتمعات الريفية على الصمود في السودان لمدة أربع سنوات'، ويستهدف المشروع ولايات القضارف وكسلا والبحر الأحمر، وهي من أكثر المناطق تضرراً بانعدام الأمن الغذائي وتغير المناخ والنزاعات.

ويركز البرنامج على بناء قدرات صغار المزارعين والرعاة في سلاسل القيمة الزراعية والحيوانية، والممارسات المتكيفة مع المناخ، وتسهيل فرص التمويل لتحسين الإنتاجية والصمود، إضافة إلى توفير معلومات بيئية متكيفة، ومعدات وآليات زراعية، وربطهم بالأسواق، كما سيوفر المشروع دعماً نقدياً طارئاً للأمن الغذائي للفئات الأشد تضرراً.

وقال رئيس وفد الاتحاد الأوروبي إلى السودان إيدان أوهارا إن الصراع أدى إلى أكبر أزمة نزوح داخلي في العالم ورفع انعدام الأمن الغذائي إلى مستويات غير مسبوقة، مؤكداً التزام الاتحاد الأوروبي المستمر دعم الشعب السوداني.

وأشارت مديرة مكتب الصندوق الأوروبي ووركنش ميكونين إلى أن الشراكة القائمة منذ نحو 20 عاماً ستسهم في تمكين المجتمعات المحلية من تكييف نهجها الزراعي مع تغير المناخ وتعزيز سبل عيش مستدامة أكثر مرونة.

يكشف الوقوف عند حالة السودان إلى جانب تجارب أفريقية ناجحة عن أن تجاوز أزمات الديون الزراعية والانكماش الإنتاجي يتطلب مقاربة شاملة تتكامل فيها إعادة هيكلة الديون مع بناء قدرات المجتمعات الريفية، إذ تقوم تجربة زيمبابوي منذ عام 2016 عبر برنامج 'الزراعة الموجهة' الذي تبنته الحكومة، على تدخل الدولة المباشر في سلاسل الإنتاج الزراعي من خلال تزويد المزارعين بالمدخلات والخدمات والتمويل بضمانات حكومية، مقابل التزامهم بزراعة وتسليم محاصيل استراتيجية محددة، بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي الغذائي وتعزيز الأمن الغذائي الوطني'، فتوفير المدخلات الزراعية للمزارعين، حتى في ظل العقوبات وشح التمويل، أسهم في تحسين إنتاج الذرة والقمح وتقليل الاعتماد على الاستيراد، على رغم تحديات الشفافية.

أما مشروع 'كيتا' في النيجر الذي بدأ منذ الثمانينيات فيبرز أثر التدخلات المتكاملة طويلة الأمد في استصلاح الأراضي، وبناء سدود صغيرة وآبار، وتنظيم التعاونيات، وهو نموذج لكيفية استعادة الإنتاجية وتقوية سبل العيش تدريجاً، كما أن نظام ضمان الائتمان الزراعي في بوتسوانا يعكس قيمة الدور الحكومي كوسيط لتحمل الأخطار المناخية وحماية صغار المزارعين من الإفلاس عند الصدمات.

وتلتقي هذه التجارب الثلاث في أنها لم تكتفِ ببرامج قصيرة الأمد أو قروض طارئة، بل ربطت الإنتاج الزراعي بالأسواق المحلية والإقليمية، وقدمت دعماً مباشراً للنساء والمزارعين الصغار، واستثمرت في بنى تحتية مرنة ومؤسسات قادرة على إدارة الأخطار، ويشير ذلك إلى أن السودان يمكن أن يستفيد من هذه النماذج عبر إعادة هيكلة ديونه بشروط ميسرة، وتبني برامج متكاملة طويلة الأمد تشمل البنية التحتية والتنظيم التعاوني والتكنولوجيا الزراعية، وإنشاء آليات ضمان ائتماني وصناديق تعويض للأخطار المناخية، بما يسمح بتحويل الزراعة إلى محرك للتنمية المستدامة، والتخفيف من الفقر، وتعزيز الصمود في وجه الصدمات الاقتصادية والبيئية.

ومع أن الإعلان الرسمي ببداية إجراء هيكلة الديون يشير إلى الاتجاه نحو تحسين الإنتاج والاستقرار الزراعي، لكن التنفيذ الميداني يتأرجح تحت ضغط النزاع، والنزوح، وضعف التمويل المؤسسي، والبنية التحتية المنهارة، كما أن الفجوة بين التوجه المعلن والتنفيذ العملي تبين أن السياسات تحتاج إلى ضمانات استدامة أساسية تتمثل في الاستقرار الأمني، والإصلاح المصرفي، والدعم اللوجيستي، وإعادة تأسيس البنى التحتية الريفية، وضمان الوصول العادل للتمويل.

ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار السودان:

قرار تشادي صارم في إقليم وداي بعد أحداث الفاشر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
32

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2212 days old | 55,037 Sudan News Articles | 1,549 Articles in Nov 2025 | 76 Articles Today | from 14 News Sources ~~ last update: 22 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية - sd
ديون السودان تطوق الزراعة والمجتمعات الريفية

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

صندوق علاج الإدمان يقدم الخدمات العلاجية لـ164 ألف مريض - eg
صندوق علاج الإدمان يقدم الخدمات العلاجية لـ164 ألف مريض

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

مباشر الآن.. مباراة مصر ضد غينيا بيساو (0-0) في تصفيات كأس العالم 2026 - eg
مباشر الآن.. مباراة مصر ضد غينيا بيساو (0-0) في تصفيات كأس العالم 2026

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

بعد الفشل الإسرائيلي.. كيف تخطط واشنطن لإعادة صياغة الصراع مع حماس؟ - ps
بعد الفشل الإسرائيلي.. كيف تخطط واشنطن لإعادة صياغة الصراع مع حماس؟

منذ ٠ ثانية


اخبار فلسطين

اللقاء التنسيقي الأول نحو إعادة الإعمار انعقد في المصيلح بحضور وزراء ونواب وفعاليات وجهات دولية (تقرير) - lb
اللقاء التنسيقي الأول نحو إعادة الإعمار انعقد في المصيلح بحضور وزراء ونواب وفعاليات وجهات دولية (تقرير)

منذ ٠ ثانية


اخبار لبنان

ترتيب الدوري الممتاز بعد فوز الزمالك على المصري البورسعيدي بثلاثية نظيفة - eg
ترتيب الدوري الممتاز بعد فوز الزمالك على المصري البورسعيدي بثلاثية نظيفة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

مساعد وزير الخارجية يزور مسقط لبحث أوضاع الجالية المصرية صور - eg
مساعد وزير الخارجية يزور مسقط لبحث أوضاع الجالية المصرية صور

منذ ثانية


اخبار مصر

أعباء لا تحتمل.. أزمة إنسانية تغذيها المليشيات الحوثية والإخوانية - ye
أعباء لا تحتمل.. أزمة إنسانية تغذيها المليشيات الحوثية والإخوانية

منذ ثانية


اخبار اليمن

اختتام بيبان 2025 بحصيلة إطلاقات واتفاقيات تتجاوز 38 مليار ريال - sa
اختتام بيبان 2025 بحصيلة إطلاقات واتفاقيات تتجاوز 38 مليار ريال

منذ ثانية


اخبار السعودية

المغرب يحسم أول بطاقة أفريقية مؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026 - ye
المغرب يحسم أول بطاقة أفريقية مؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026

منذ ثانية


اخبار اليمن

انطلاق جولة العمل الآسيوية لجلالة الملك من طوكيو - jo
انطلاق جولة العمل الآسيوية لجلالة الملك من طوكيو

منذ ثانية


اخبار الاردن

انخفاض أسعار النفط الروسي مع ترقب عقوبات على كبار المنتجين - ae
انخفاض أسعار النفط الروسي مع ترقب عقوبات على كبار المنتجين

منذ ثانية


اخبار الإمارات

المشاط: تطوير البنية الرقمية الحكومية ركيزة رئيسية لتحقيق النمو وزيادة الإنتاجية - eg
المشاط: تطوير البنية الرقمية الحكومية ركيزة رئيسية لتحقيق النمو وزيادة الإنتاجية

منذ ثانية


اخبار مصر

حالة الطقس غدا.. الأرصاد تحذر من شبورة وجو حار في بعض المناطق - eg
حالة الطقس غدا.. الأرصاد تحذر من شبورة وجو حار في بعض المناطق

منذ ثانية


اخبار مصر

 الأرصاد : استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض المناطق حتى الثلاثاء المقبل - sa
الأرصاد : استمرار هطول الأمطار الرعدية على بعض المناطق حتى الثلاثاء المقبل

منذ ثانية


اخبار السعودية

محمد صلاح يحقق رقما تاريخيا جديدا مع ليفربول أمام ريال مدريد - eg
محمد صلاح يحقق رقما تاريخيا جديدا مع ليفربول أمام ريال مدريد

منذ ثانية


اخبار مصر

الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا يطلق جائزة السلام تكريما لجهود إنهاء النزاعات - bh
الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا يطلق جائزة السلام تكريما لجهود إنهاء النزاعات

منذ ثانية


اخبار البحرين

تركيا تعلق استخدام طائرات الشحن العسكرية سي-130 بعد مقتل 20 عسكريا - ly
تركيا تعلق استخدام طائرات الشحن العسكرية سي-130 بعد مقتل 20 عسكريا

منذ ثانيتين


اخبار ليبيا

سفير السودان بواشنطن: الجيش السوداني سيستمر في القتال لأنه يدافع عن شعبه وممتلكات البلد - sd
سفير السودان بواشنطن: الجيش السوداني سيستمر في القتال لأنه يدافع عن شعبه وممتلكات البلد

منذ ثانيتين


اخبار السودان

مذيعات صدى البلد يستعرضن أول ولادة في العالم بمساعدة الذكاء الاصطناعي - eg
مذيعات صدى البلد يستعرضن أول ولادة في العالم بمساعدة الذكاء الاصطناعي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

 داو جونز يخسر 550 نقطة في نهاية تعاملات الاثنين - iq
داو جونز يخسر 550 نقطة في نهاية تعاملات الاثنين

منذ ثانيتين


اخبار العراق

انتخابات برلمان 2025..الحصر العددي لدائرة الدخيلة يكشف فوز حزب النور بأول مقعد برلماني بالإسكندرية - eg
انتخابات برلمان 2025..الحصر العددي لدائرة الدخيلة يكشف فوز حزب النور بأول مقعد برلماني بالإسكندرية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

قلبي معاكم.. تامر حسني ينعى إسماعيل الليثي - eg
قلبي معاكم.. تامر حسني ينعى إسماعيل الليثي

منذ ثانيتين


اخبار مصر

ريمار العقارية تكشف عن هويتها الجديدة وتستعرض أحدث مشاريعها خلال مشاركتها في سيتي سكيب الرياض 2025 - sa
ريمار العقارية تكشف عن هويتها الجديدة وتستعرض أحدث مشاريعها خلال مشاركتها في سيتي سكيب الرياض 2025

منذ ثانيتين


اخبار السعودية

حماس: الاتهامات الامريكية الموجهة لعناصرها بسرقة المساعدات باطلة - ps
حماس: الاتهامات الامريكية الموجهة لعناصرها بسرقة المساعدات باطلة

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

 تكنولوجيا المعلومات : حققنا إنجازات مهمة في مجالات البنية التحتية الرقمية وتطوير المنصات الإلكترونية - kw
تكنولوجيا المعلومات : حققنا إنجازات مهمة في مجالات البنية التحتية الرقمية وتطوير المنصات الإلكترونية

منذ ٣ ثواني


اخبار الكويت

سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 23-10-2025 (آخر تحديث) - eg
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الخميس 23-10-2025 (آخر تحديث)

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

أشر من الشر ذاته - jo
أشر من الشر ذاته

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

شركة وسط جدة للتطوير توقع شراكة لتطوير فندقي أتلانتس و ون آند أونلي - sa
شركة وسط جدة للتطوير توقع شراكة لتطوير فندقي أتلانتس و ون آند أونلي

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

مجلس الوزراء يوافق على نظام موظفي امانة عمان - jo
مجلس الوزراء يوافق على نظام موظفي امانة عمان

منذ ٣ ثواني


اخبار الاردن

تعليم مكة يحتفي باليوم العالمي للعصا البيضاء تحت شعار نراكم بقلوبنا - sa
تعليم مكة يحتفي باليوم العالمي للعصا البيضاء تحت شعار نراكم بقلوبنا

منذ ٣ ثواني


اخبار السعودية

لقطات من مران الأهلي استعدادا لمواجهة الزمالك .. شاهد - eg
لقطات من مران الأهلي استعدادا لمواجهة الزمالك .. شاهد

منذ ٣ ثواني


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل