اخبار السودان
موقع كل يوم -أثير نيوز
نشر بتاريخ: ١٤ تشرين الأول ٢٠٢٥
بمناسبة الاحتفال ب اليوم العالمي للمعلم او اليوم العالمي للتعليم.. نحن دولة عضوة بالامم المتحدة وتدفع اشتراكها كاملا.. لذلك هي ملزمة باي قرار صادر من الامم المتحدة لعضويتها الكبيرة.. ومن اخطر واهم القرارات التي صدرت من قبل الامم المتحدة الزامية الدول الاعضاء بمجانية التعليم العام اي التعليم الاساسي قبل التعليم الجامعي.. ولذلك نحتاج جدا لتنفيذ قرارمجانيه التعليم.. ليس كشعار او كمفهوم اممي من الامم المتحدة بل ينزل الي الدول كقرار ملزم.. هذا القرار اذا لم يطبق سيطل* *ألجهل حليفنا والفساد السياسي طابعنا والتراجع الحضاري يلازمنا.. َنحن دولة شاسعه مترامية الاطراف عدد سكانها قليل جدا بالمقارنة مع الارض والثروات…ولذلك يجب الاستعانه* *بالمقتدرين من الخبرا الاكفياء لادارة التنوع الاقتصادي للموارد.. وخبراء موارد بشريه لادارة البشر كمكونات مجتمعيه باختلاف ثقافاتها.. ولاننا ي سادة طيلة تاريخنا مسجلين غياب تام ومشغولين بالصراعات حول السلطة.. وحول الموارد.. استغل الطامعون الفراع وشغلوه.. انظروا تهافتهم علي مواردنا.. الدهب سبب البلاوي في هذه الحرب.. انظر الموانى نحن دوله مشاطئة تملك 700 كم علي البحر الاحمر.. نحن نملك اكبر* *احتياط ذهب في العالم فاراضينا قايمة علي مناجم مهولة.. ثروة جاهزة من المنجم لخزينة تلك الدول .*
*حتي داخل البحر الاحمر نملك مناجم ذهب مهوله.. ثروات رابضه غيزر مفعله جعلت الدول تطمع.. الامارات بعد 25 او50 سنة سيجف وينضب لديها النفط.. وستموت عطشا بسبب تلكفه تحليه المياه..اذن من اين ياتون بالمال.؟ . هذا حديث خاطب به بن زايد الشباب في بلاده.. قال سنموت عطشا بعد خمسون عاما.. تحتاج لمنفذ بحري لتضمن سلامتها وسيطرتها لتنفيذ سياستها الاستعمارية.. -=وهناك روسيا لولا ذهب السودان لما صمدت مع حرب اوكرانيا وامام العقوبات الاقتصاديه الاوربية.. ولكانت قد ودعت عالم المال والامكانيات ولفشلت في التصدي امام المواجهات الحربيه.. فهي لا تحارب اوكرانيا وحدها بل تواجه حلف النانو والاتحاد الاوربي وامريكا. اما دول اوربا القارة العجوز فقد نضبت مواردها.. وامريكا هي التي تفتعل المشاكل وازمات العالم لكي توفر لها موارد من الغذاء والمال بعد ان نضبت مواردها التي جلبتها من خلال قرون بعيدة وذلك ب استعمارها للدول واشتغالها بتجارة الرقيق. َوهي تعيش الان فقط علي ماضي الذكريات… الا تلاحظون هيجان و سعر فرنسا علي يورانيوم دول افريقيا حتى تضمن استمرار صناعاتها العسكرية والتقنية في عالم الاتصالات وكل يوم تواجه طرد الشعوب والحكومات وسخطها عليها.. وهاهي ماما امريكا بلوبياتها اليهوديه في عالم المال والسياسة والاعلام توفر الغطاء لأوروبا بخلخله امن العالم التالت لكي تضمن سيرها في ركابها…ويتحقق ل اسراىيل حلم دولتهم الكبري من النيل الي الفرات..*


























