اخبار سلطنة عُمان
موقع كل يوم -وطن يغرد خارج السرب
نشر بتاريخ: ٢٧ أيلول ٢٠٢٢
نجحت في سؤالين فقط
وبدأت إسعاد يونس فقرة الألغاز بسؤال 'أخ عمره 4 سنين وأخته نص عمره، لما يبقى عمره 100 سنة أخته هيكون عندها كام سنة؟'.
ونجحت ياسمين في الإجابة على السؤال الثاني الذي كان 'حاجة بناكل منها على طول وهو مش بيتاكل؟'. وقالت 'الطبق'.
أما السؤال الثالث كان ' أم أحمد عندها 4 عيال شمال وشرق وغرب، ما هو اسم ابنها الرابع'.
لتجيب الفنانة المصرية: 'جنوب'.
وأعادت إسعاد يونس عليها السؤال أكثر من مرة ولمحت لها بالإجابة الصحيحة 'أحمد'. لكن ياسمين فشلت أيضاً.
وعلى سؤال: 'ابن عمتي يقوله يا خالي، يبقى هو مين؟' قالت ياسمين: 'أبويا'.
وفشلت ياسمين للمرة الثالثة في الرد على سؤال 'عيلة فيها ست بنات وأخ واحد لكل واحدة فيهم، عددهم كام؟'.
إجابة بالصدفة
ولم تعرف أيضا إجابة سؤال'لو انتي في سبق وعديتي صاحب المركز التاني هتبقي في المركز الكام'.
وأجابت ياسمين على سؤال: 'خمس بنات إخوات في أوضة واحدة بتطبخ وبتروق، واحدة بتلعب شطرنج. وواحدة بتغسل، الأخيرة بتعمل إيه'، والإجابة التي عرفتها ياسمين: تلعب شطرنج مع شقيقتها.
وأكدت ياسمين صبري أنها تجيب بالصدفة ولا تعلم إذا كانت إجابة صحيحة أم لا.
وشعرت ياسمين بالحرج حين سألتها إسعاد عن أكثر شيء تفتقده في حياتها.وأجابت: 'ممكن ماردش على السؤال ده، أو غيروه من فضلكم'.
أًصدقاء السوء
وردا على سؤال 'ما أكثر شيء سعدتي بالابتعاد عنه؟'. ردت ياسمين: 'أصدقاء السوء. أحيانا كانوا يعاملونني معاملة سيئة، على الرغم من معاملتي الجيدة معهم، ومعظم هذه الصداقات مع بنات'.
وأكدت ياسمين أنها لا تشعر بالوحدة. مردفة: 'أنا لست وحيدة، ولا أشعر بالوحدة نهائيا. لأنه لا أحد يعرف عني شيئا، ولست مع أسرتي'.
وعن أكثر وقت أصيبت فيه بالاكتئاب قالت ياسمين: 'أكتر وقت حسيت بالاكتئاب لما جيبت ملحق في مادة الحساب في الثانوية العامة. وحسيت إني زودتها أوى، لأن أنا أعصابي هادية أوي'.
رسبت في الحساب
وتابعت: 'طبعا خبيت على أهلي إني جبت ملحق وقلتلهم أنا نجحت. وكنت وقتها باخد فلوس من السباحة وبالفلوس دي أخدت دروس وبقيت متحملة مسؤولية اني سقطت. ودخلت الملحق ونجحت، ووقتها بقى عرفت أن عندي اكتئاب لما كنت بصحى وأقول أنا ليه صحيت على الواقع ده اللي هو أنى أجيب ملحق يعني'.
وعن مفهوم السعادة قالت: 'السعادة بتتحقق من حبيب وعيلة، والحب جميل أوي. الحب الصح من الشخص الصح'.
