×



klyoum.com
oman
سلطنة عُمان  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
oman
سلطنة عُمان  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سلطنة عُمان

»سياسة» الخليج أونلاين»

المراكز الإسلامية في الغرب.. أيادٍ خليجية لدعم المسلمين

الخليج أونلاين
times

نشر بتاريخ:  الجمعه ٢٠ أيار ٢٠٢٢ - ١٦:٠٣

المراكز الإسلامية في الغرب.. أياد خليجية لدعم المسلمين

المراكز الإسلامية في الغرب.. أيادٍ خليجية لدعم المسلمين

اخبار سلطنة عُمان

موقع كل يوم -

الخليج أونلاين


نشر بتاريخ:  ٢٠ أيار ٢٠٢٢ 

لندن - الخليج أونلاين (خاص)

ما أهمية المراكز الإسلامية في الغرب؟

تمثل حواضن تربوية وتعليمية وثقافية لملايين المسلمين الذين يعيشون هناك.

ما أبرز التحديات التي تواجه المسلمين في الغرب؟

التضييق الحكومي على مراكزهم والعنصرية ضدهم.

تنتشر المراكز الإسلامية في الدول الغريبة لا سيما أوروبا، وتمثل حواضن تربوية وتعليمية وثقافية لملايين المسلمين الذين يعيشون هناك.

وتعمل دول الخليج على دعم عديد من المراكز الإسلامية في الدول الغربية، حيث شكلت الرعاية الرسمية الخليجية لهذه المراكز منذ أكثر من 5 عقود، رئة حيوية لدعم المراكز الإسلامية التي تساهم في التعريف بالإسلام ورعاية المسلمين.

أحدث الأدوار الخليجية جاء من الدوحة، حيث افتتح أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والرئيس السلوفيني بوروت باهور، المركز الإسلامي في العاصمة ليوبليانا.

وذكر بيان للديوان الأميري القطري، أن الافتتاح كان بحضور المفتي نفزات بوريتش رئيس المشيخة الإسلامية بجمهورية سلوفينيا. 

ويحتوي المركز على مسجد ومبنى ثقافي ومكتبة، وأقسام تعليمية، بهدف المساهمة في ترسيخ قيم الإسلام لدى مسلمي سلوفينيا، إضافة إلى القيام بدور في نشر التسامح والوسطية بين جميع رواده.

افتتاح المركز الإسلامي في ليوبليانا جاء بعد نحو قرن من وجود المسلمين في سلوفينيا و50 عاماً من تقديمهم طلباً للسلطات المحلية للترخيص ببناء بيت للعبادة.

ويبلغ عدد المسلمين في سلوفينيا نحو 88 ألف نسمة، يشكلون قرابة 3 بالمئة من مجموع سكان البلاد.

أيادٍ خليجية

وخلال العقود الخمسة الماضية، عكفت دول الخليج على بناء المراكز الإسلامية في الغرب، وكانت السعودية صاحبة الجهد الأكبر في هذا الصدد.

ويبرز دور المملكة بشكل لافت في إسبانيا تحديداً؛ لما لها من رمزية هامة في التاريخ الإسلامي، ففي عام 1992 أسست الرياض المركز الإسلامي الثقافي هناك، والذي يضم مسجداً هو الأول منذ زوال الحكم الإسلامي عن إسبانيا في العام 1492.

يعمل المركز على نشر الدين الإسلامي الحنيف وبيان محاسنه ومحامده، وإقامة شعائره اليومية، وتوعية المسلمين الجدد، وتوزيع الكتب والمطويات التوعوية والتعريفية.

كما يقدم المركز أنشطة اجتماعية وإعلامية تهدف إلى تكوين العلاقات مع الإعلام الإسباني والمشاركة في الحوارات، وتنظيم المشاركات الدعوية وزيارة الطلاب والعلماء من مختلف دول العالم.

وقد بلغ عدد المراكز الإسلامية التي شيدتها الحكومة السعودية ما يقارب 210 مراكز في مختلف أنحاء العالم.

أما المساجد فوصل عددها إلى 1500 مسجد، يضاف إلى ذلك المدارس المصاحبة لتلك المراكز والمساجد بهدف تعليم أبناء المسلمين.

لدولة قطر دور مهم في إنشاء المراكز الإسلامية بالغرب، ففي سنة 2016، أعلنت إيطاليا أن بناء المساجد وصيانتها وتمويلها في البلاد تتحمل أغلبه قطر، التي خصصت في ذلك العام فقط مبلغ 25 مليون يورو أُنفقت لبناء 43 مسجداً.

كما أن قطر موَّلت بناء 150 مسجداً في إسبانيا حتى عام 2020، مقابل تحمُّلها تكاليف صيانة وتحديث مسجد قرطبة، الذي يعدُّ تحفة عالمية في فن العمارة الإسلامية.

وتشرف مؤسستا 'قطر الخيرية' و'راف' على بناء عديد من المساجد في مناطق مختلفة من العالم.

أما الإمارات فقد مولت افتتاح أكبر مسجد بأوروبا عام 2010، في مدينة روتردام الهولندية، والذي يضم مئذنتين بطول 50 متراً، ويتسع لـ3000 شخص في وقت واحد.

وفي العام 2021، مولت الكويت إنشاء المركز الإسلامي في نيوزيلندا بتكلفة 688 ألف دينار (2.2 مليون دولار)، ليكون أول مركز إسلامي خدمي يحتضن مسلمي نيوزيلندا، تقيمه الكويت.

أقيم المركز على مساحة إجمالية تبلغ 2400 متر مربع، ويسع قرابة 500 مصلٍّ، ويشمل فصولاً دراسية ومصليات للرجال والنساء، وصالات أنشطة رياضية وتحفيظ القرآن الكريم، وتقديم الاستشارات الشرعية والأسرية وإقامة إفطار جماعي.

وفي حديث سابق لـ'الخليج أونلاين'، عبَّر محمد نوح، المقيم منذ خمسة أعوام في ولاية بوسطن الأمريكية، عن امتنانه للقائمين على دعم وجود مساجد في الولايات المتحدة.

وأضاف: 'عديد من المناطق بالولايات المتحدة كنت أذهب إليها في عملي وأتعرف على أماكن إسلامية أؤدي فروضي فيها. غالباً تعود هذه المساجد للسعودية'.

وتابع: 'هنا عدد كبير من العوائل المسلمة. أنا ما زلت شاباً لم أتزوج بعد، لكن عوائل مسلمة اتخذت من مناطق فيها مساجد أو مراكز إسلامية، مساكن لها؛ من أجل تنشئة أفرادها على التقاليد الإسلامية'.

بدوره يقول بشير البيرماني، وهو مواطن هولندي من أصول عراقية: إن 'وجود مسجد في مدينتي ساهم في مساعدتي على تربية أولادي دون أن يتأثروا بالثقافة الغربية'.

وأضاف لـ'الخليج أونلاين': 'عند سفري إلى بلجيكا والسويد وألمانيا لظروف عمل، يسعدني أن أرى مساجد ومراكز ثقافية إسلامية. كثير من هذه المساجد تدعمها دول الخليج. هذا أمر أكثر من جيد؛ إن وجودها مهم، بسبب وجود جاليات كبيرة، وقد ازدادت خلال السنوات الخمس الأخيرة بفعل الهجرة الواسعة'.

تحديات رغم نمو أعداد المسلمين

ورغم ارتفاع أعداد المسلمين باستمرار في الدول الغربية، فإن تحديات كبيرة تواجههم في إنشاء أو العمل داخل المراكز الإسلامية.

فالإسلام هو الديانة الثانية في أكبر الدول الأوروبية ألمانيا والنمسا وفرنسا وبريطانيا وبلجيكا، وما زال عدد المسلمين في ازدياد بعموم أوروبا.

وتُُرجع دراسة نشرتها صحيفة 'الغارديان' البريطانية عام 2017، تزايد أعداد المسلمين إلى عدة أسباب، أبرزها أن أغلبية مسلمي أوروبا من الشباب، إضافة إلى أن نسبة إنجاب المسلمين هي الأكبر من بين جميع الطوائف الدينية الأخرى.

هذا فضلاً عن الهجرات الشرعية للدراسة والعمل وغيرها، وموجات اللجوء، إلى جانب انتشار الإسلام بين سكان أوروبا الأصليين، بسبب حركة الدعوة الإسلامية النشطة هناك، ويُتوقع ارتفاع نسبة المسلمين من 5% إلى 7.5% بحدود عام 2050.

ورغم ذلك تعمل الجهات الأمنية في الغرب، على تكثيف المراقبة الأمنية بالمراكز الإسلامية؛ خشية 'نمو التطرف'.

فقد قامت فرنسا وألمانيا في العامين 2020 و2021، بإغلاق عديد من المساجد، بسبب خطب 'تحرّض على الكراهية' و'العنف' و'تمجد الجهاد'.

كما أقرت الجمعية الوطنية في فرنسا العام الماضي، بشكل نهائي، مشروع قانون 'مبادئ تعزيز احترام قيم الجمهورية' المثير للجدل، والذي جرى التعريف به أول مرة باسم 'مكافحة الإسلام الانفصالي'.

ويقول طه عامر، مدير المركز الإسلامي بألمانيا، في مقال له على موقع 'الجزيرة': 'نحن نعيش في بيئة تحمل مخزوناً وافراً من القلق والخوف من الإسلام، فعلينا أن نترفق في التعبير عن مواقفنا وديننا، والحق أن رسالة القرآن الكريم تمثل صمام أمان للسلام الاجتماعي داخل المجتمعات الأوروبية، في وقت تتصاعد فيه النزعات العنصرية وموجات الكراهية التي لا تستثني أحداً'.

وأضاف: 'علينا أن ندرك حجم التحديات وخطورة المرحلة التي تستهدف شبابنا عقلاً وقلباً وروحاً، وأن نضع برامجنا داخل المؤسسات الإسلامية التي تصنع معرفة علمية شرعية راسخة تصنع وقاية وتمكّن الشباب المسلم من فهم دينه وتعزيز الانتماء إليه والقدرة على التعريف به'.

أخر اخبار سلطنة عُمان:

النفط ينهي موجة خسائر استمرت أسبوعين بدعم توترات الشرق الأوسط

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1639 days old | 52,284 Oman News Articles | 665 Articles in Apr 2024 | 22 Articles Today | from 13 News Sources ~~ last update: 3 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



المراكز الإسلامية في الغرب.. أياد خليجية لدعم المسلمين - om
المراكز الإسلامية في الغرب.. أياد خليجية لدعم المسلمين

منذ ٠ ثانية


اخبار سلطنة عُمان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل