×



klyoum.com
oman
سلطنة عُمان  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
oman
سلطنة عُمان  ٣٠ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار سلطنة عُمان

»سياسة» الخليج أونلاين»

تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط

الخليج أونلاين
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٩ نيسان ٢٠٢٣ - ١٠:٣٣

تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط

تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط

اخبار سلطنة عُمان

موقع كل يوم -

الخليج أونلاين


نشر بتاريخ:  ٢٩ نيسان ٢٠٢٣ 

طه العاني - الخليج أونلاين

نحو 5%، وقد تصل إلى 8% بحلول 2030.

بلغ 14 مليار دولار خلال 2022، ويصل إلى 25.7 مليار دولار بحلول 2028.

السعودية ثم الإمارات ثم قطر.

تعد دول الخليج من أهم أسواق الماركات والمنتجات الفاخرة في العالم، ويعود ذلك إلى مزيج من العوامل الاقتصادية والثقافية والسياحية، إلى جانب الإعلان والتسويق المبتكر.

وتتميز المجتمعات الخليجية بنمط استهلاكي عالٍ، من حيث الاهتمام الكبير بالماركات العالمية الفاخرة؛ بسبب الثراء والنمو الاقتصادي المرتفع الذي تتمتع به بعض دول الخليج.

نمو متسارع

ورجّحت تقارير عالمية أن تقود دول الخليج منطقة الشرق الأوسط لتصبح واحدة من أسرع الأسواق نمواً للرفاهية في عام 2023.

وأشار محللو بنك باركليز البريطاني إلى أن ارتفاع أسعار النفط يدعم الظروف الاقتصادية المزدهرة والمتفائلة للمنطقة، موضحين أن تركيز دبي المستمر على جذب السياح والمغتربين الأجانب، فضلاً عن تنويعها بعيداً عن النفط، من العوامل التي ستعزز الإنفاق على الرفاهية.

وتوقّع البنك للمنطقة نظرة أكثر إيجابية بكثير من الاقتصادات الغربية، مع تعديل توقعات نمو الناتج المحلي الإجمالي بالزيادة بدول الخليج، في وقت تنخفض فيه معظم الدول على مستوى العالم.

ونوّه بارتفاع الناتج المحلي الإجمالي الإماراتي بنسبة 4.6% سنوياً خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022، وجذب ما يقرب من 13 مليون سائح حتى نوفمبر، كما تعتزم دبي زيادة إنفاقها والتركيز على القطاعات ذات الأولوية، من بينها الرفاهية والترفيه.

وبيّن تقرير باركليز أن العلامات التجارية المملوكة لشركات 'ريتشمونت' و'كارتييه' و'فان كليف آند آربيلس' المتخصصة بالعطور والجواهر، حافظت على زخم نموهما في الشرق الأوسط، مما يعكس 'تغييراً سريعاً في الأذواق وتحول المستهلكين الخليجيين نحو الجواهر ذات العلامات التجارية الفاخرة، لا سيما بين مجموعات المستهلكين الأصغر سناً'.

ويرى باركليز أن أكبر فرصة لهذا السوق ستكون في السعودية، حيث لا يوجد سوى عدد محدود للعلامات التجارية الفاخرة، منوّهاً بافتتاح مركز تجاري فاخر جديد في الرياض.

كما سلط المحللون الضوء على احتمالية جذب قطر للسياح خلال أحداث مهمة، مثل جائزة قطر الكبرى للفورمولا 1، واستضافة كأس أمم آسيا بعد مونديال 2022، والعودة المحتملة للسياح الصينيين إلى الإمارات، كلها محفزات محتملة يمكن أن تعزز مبيعات الرفاهية في المنطقة.

ويرجّح باركليز ارتفاع استحواذ منطقة الخليج والشرق الأوسط على مبيعات السلع الفاخرة من 5% في الوقت الحالي إلى أكثر من 8% على مستوى العالم بحلول عام 2030.

أزياء فاخرة

وعمد عدد من الشركات العالمية ذات العلامات التجارية الفاخرة إلى استثمار فترة انتعاشها الخليجي، من خلال تقديم تشكيلة محدودة الإصدار من القطع الجاهزة احتفاءً بشهر رمضان وعيد الفطر هذا العام، وتهتم دور الأزياء بتلبية أذواق زبائنها في دول الخليج بشكل خاص.

وأشار تقرير موقع قناة 'يورو نيوز'، إلى دخول دور جواهر عريقة وبيوت أزياء عالمية السوق الخليجية بعد أن كانت في الماضي تُلمّح أو تقدم إصدارات بكميات قليلة وعلى استحياء، ومن النادر حالياً أن يغيب اسم عالمي عن المناسبات الخليجية مثل شهر رمضان والأعياد، من 'ديور' و'فندي' إلى 'كارولينا هيريرا' و'ساندرو'، وغيرها.

وتتجنب الشركات ذكر كلمة 'رمضان' بشكل مباشر في العروض الترويجية لهذه التشكيلات المحدودة، وغالباً ما تشير بعض العلامات باستحياء إلى 'الموسم المقدس' أو 'الفترة الخاصة من العام'، وتلمّح أخرى إلى 'الشرق الأوسط'، أو 'ألف ليلة وليلة'، أو تلوذ بالمجاز مثل مجموعة غوتشي التي جاءت تحت تسمية 'السماء المرصعة بالنجوم'.

ورغم ازدهارها لاقت عروض الماركات الفاخرة انتقادات حول استغلال بيوت الأزياء العالمية شهر رمضان والعيد، وتحويلهما من مناسبة روحانية إلى فرصة تجارية يُسوّقون فيها منتجات خاصة تحت عنوان 'رمضان كوليكشن'.

مستقبل قوي

ويتجه سوق الماركات والسلع العالمية الفاخرة نحو تحقيق نسبة نمو كبيرة، خلال السنوات القليلة المقبلة، مدفوعاً بعديد من العوامل.

وبحسب شركة 'GII' العالمية لأبحاث السوق، فإن حجم سوق السلع الفاخرة في دول مجلس التعاون الخليجي بلغت 14 مليار دولار أمريكي، في عام 2022، وسط توقعات بأن يصل حجم السوق إلى 25.7 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2028، بمعدل نمو نسبته 10.8% خلال الفترة 2023-2028.

ويعمل النمو الاقتصادي المتزايد في الخليج، وصعود جيل الشباب، والنمو القوي لقطاع السياحة، وتغلغل التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، على تحفيز سوق السلع الفاخرة في دول مجلس. وفق تقرير شركة 'GII'.

وشهدت اقتصادات دول الخليج نمواً اقتصادياً قوياً على مدى العقود الماضية، وهذا أدى إلى ارتفاع مستويات الثراء وتزايد الإقبال على المنتجات الفاخرة على نحو مستمر، كما أن ما يقرب من نصف مجموع سكان الخليج دون سن 30 عاماً، وهم يمثلون المحرك الأكبر لسوق الرفاهية في المنطقة.

ويعود سبب ازدهار سوق المنتجات الفاخرة في دول الخليج إلى الانتشار المتزايد للتجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، حيث استحوذ التسوق عبر الإنترنت على مبيعات المنتجات الفاخرة على حساب طرق البيع التقليدية.

وبحسب شركة 'TechSci' للاستشارات الإدارية والأبحاث تستحوذ السعودية على 32% من سوق السلع الفاخرة في دول الخليج، ثم الإمارات 22%، وقطر 18%، وعُمان 13% والبحرين 9%، وأخيراً الكويت بـ6%.

تغيّر الثقافات

‏يلفت الباحث الاقتصادي عبد الله المشوط إلى ضرورة التطرق إلى ثقافة أبناء هذه الشعوب والتغيرات الحاصلة في المنطقة، مبيناً أنه قبل ظهور النفط والغاز وازدهار المنطقة، كانت شعوب الخليج تعتمد على الرعي والزراعة والتجارة البحرية وتجارة اللؤلؤ، لذلك نجد أن التفكير سابقاً كان منصباً على تأمين احتياجاتهم اليومية من الغذاء وكسوة الشتاء البارد. 

‏ويضيف 'المشوط' في حديثه مع 'الخليج أونلاين' أنه بعد استكشاف النفط بدأت تتغير طريقة التفكير السائدة وتحولت من الاهتمام بسبل العيش إلى الاهتمام بالرفاهيات والكماليات، مشيراً إلى أن الأمان الوظيفي يجعل الإنسان يفكر كيف ينفق أمواله.

ويبين أن شعوب المنطقة اليوم بدأت بالتوجه إلى الرفاهية الشكلية من حيث شراء أفخم السيارات بالأقساط، وشراء أغلى الساعات من خلال أخذ قرض أو تجميع مبلغ من المال خلال عدة أشهر، لكنه استدرك بالقول: إن 'الأسهل هو شراء الثياب والحقائب والإكسسوارات من الماركات الفاخرة، فتحولت الثقافة من ثقافة البحث عن لقمة العيش إلى ثقافة استهلاكية'.

‏ويضيف قائلاً: 'نجد اليوم أن الشعوب الخليجية هي أحد أهم المناطق المستهدفة من قبل الماركات الفاخرة؛ بسبب الأمان الوظيفي والثقافة الاستهلاكية التي أنتجت شعوباً تحب رفاهيتها'.

يضاف كل هذا إلى سطوع نجم برامج التواصل الاجتماعي وظهور المشاهير الذين بدؤوا بعرض مقتنياتهم الثمينة، وكذلك رعايتهم من قبل الماركات الفاخرة.

ويشير المشوط إلى أن 'ثقافة المقارنة' بدأت بالظهور بين أبناء الخليجيين، كما أن طبقة الفئات المتوسطة بدأت تعيش حياة البذخ وشراء أغلى الماركات الفاخرة، ولم يعد الصرف على شراء تلك الماركات الفاخرة على الطبقة الغنية حصراً كما هو في باقي العالم.

تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط

أخر اخبار سلطنة عُمان:

"بلومبرج": قبلة حياة صينية لـ"تسلا" وإيلون ماسك

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1642 days old | 52,363 Oman News Articles | 744 Articles in Apr 2024 | 4 Articles Today | from 13 News Sources ~~ last update: 11 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط - om
تصدر خليجي.. هكذا انتعش سوق الماركات الفاخرة بالشرق الأوسط

منذ ٠ ثانية


اخبار سلطنة عُمان

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل