لايف ستايل
موقع كل يوم -مجلة سيدتي
نشر بتاريخ: ٢٥ تشرين الأول ٢٠٢٥
في ظل اهتمام الإعلام المستمر بحياة الأمير هاري وميغان ماركل وأنشطتمها العامة، تلقت دوقة ساسكس ضربة جديدة بعد أن استقالت مديرة الاتصالات الخاصة بها؛ خاصةً بعد تولّيها هذا المنصب منذ أشهُرٍ قليلة. لتتشكل العديد من علامات الاستفهام حول أسباب هذا القرار المفاجئ، وكواليس العمل مع إحدى أكثر الشخصيات إثارة للجدل في العائلة الملكية البريطانية.
استقالة مديرة الاتصالات الخاصة بالأمير هاري وميغان ماركل
بعد أربعة أشهر من تولّيها منصب مديرة الاتصالات الخاصة بالأمير هاري وميغان ماركل، تقدّمت إميلي روبنسون- التي كانت تعمل كمديرة أولى للعلاقات العامة بمنصة نتفليكس- باستقالتها من تلقاء نفسها، يوم أمس الجمعة، وَفقاً لموقع Daily mail.
وقد صرّح متحدث باسم دوق ودوقة ساسكس لمجلة PEOPLE قائلاً: 'أشرفت السيدة روبنسون على مشاريع محددة خلال موسم ناجح للغاية من برنامج (With Love, Meghan)، وقدّمت دعماً إضافياً لشركة الإنتاج. لقد قامت بعمل ممتاز وأنجزت هذه المشاريع بنجاح كبير'.
إميلي روبنسون تنضم لقائمة موظفين تركوا الأمير هاري وميغان ماركل
Meghan loses TENTH spin chief in five years as ex-Netflix worker resigns after just three months: Shes not a quitter, things must have been pretty horrible, friend tells ALISON BOSHOFF https://t.co/3gHgZlXHeV
باستقالتها هذه، تكون إميلي روبنسون عاشر مديرة تخسرها ميغان في غضون خمس سنوات؛ حيث استقالت الموظفة السابقة في نتفليكس بعد ثلاثة أشهر فقط من تولّيها المنصب. وبهذه الاستقالة أيضاً، تكون روبنسون قد انضمت للعديد من موظفي قسم الاتصالات، الذين غادروا فريق دوق ودوقة ساسكس في السنوات الأخيرة؛ خاصةً تلك التي أعقبت مغادرتهما العائلة المالكة البريطانية في عام 2020.
أما ليام ماغواير، مدير الاتصالات في أوروبا، وميريديث ماينز، كبيرة مسؤولي الاتصالات لدى الزوجين؛ فلايزالان في منصبيهما. كذلك، تمت ترقية جيمس هولت وميراندا باردو، اللذين كانا يعملان في مجال العلاقات العامة، إلى مناصب غير مرتبطة بهذا المجال.
ميغان ماركل في مرمى الاتهامات والأمير هاري غاضب
واجهت ميغان ماركل، في زيارتها الأخيرة لباريس لحضور أسبوع باريس للموضة، انتقادات لاذعة، كان أبرزها يتعلق بالأميرة ديانا؛ لمشاركتها فيديو وهي مسترخية في سيارة كانت تسير بالقرب من النفق الذي لقيت فيه أميرة ويلز السابقة حتفها. هذه الانتقادات كان لها تأثير سلبي على الأمير هاري؛ إذ شعر بالغضب.
وفقاً لموقع Daily Mail، أفادت التقارير بأن ميغان ماركل، البالغة من العمر 44 عاماً، لم تكن على علم بموقع السيارة، بينما انتقد خبير الشؤون الملكية ريتشارد فيتزويليامز الانتقادات التي واجهتها ميغان ماركل على مواقع التواصل الاجتماعي، ووصفها بالمحيرة للغاية.
ويُقال إن الأمير هاري شعر 'باليأس، لكنه لم يُفاجأ بالانتقادات اللاذعة التي وُجّهت لزوجته'. وقال أحد أصدقاء الزوجين: 'لقد شعر هاري بالألم والانزعاج. لقد استُخدمت وفاة ديانا كعصا لضرب زوجته. لم تمُر ميغان حتى بالقرب من النفق'.




























