لايف ستايل
موقع كل يوم -ال عربية
نشر بتاريخ: ١٩ حزيران ٢٠٢٥
تسعدّ كيت ميدلتون للمرحلة ملكيّة جديدة، وذلك رغم أنهها لم تتعافى من السرطان بشكل كامل. ففي سبتمبر 2024، أعلنت أنّها أكملت العلاج الكيميائي بعد تشخيصها بهذا المرض، مُعلنة أنّها ستعود رويدًا لإتمام واجباتها الملكيّة، إنّما لن تدع ذلك يؤثّر علي صحّتها التي ستكون أوليّة لها. ولذا، ألغت مشاركتها حقًّا في الكثير من المهام، آخرها سباق رويال أسكوت في 18 يونيو.
ولكن هناك الكثير من التحوّلات التي تجري خلف الكواليس، وذلك مع توجّها وزوجها الأمير ويليام لمرحلة جديدة في حياتهما، حيث إنّهما سيصبحان ملكًا وملكة. وتشمل هذه التغيّرات مثلًا بناء فريق موثوق من كبار المستشارين. وستكون هذه المرحلة صعبة عليها، إذ إنّها لا تتمتّع بالخصوصية التي تُمنح عادةً لشخص يُعاني من هذا النوع من المرض، وفقًا لما أوضحه صديق للعائلة في تصريح لإحدى الصحف، رذ قال: 'لا أعتقد أنّ أحدًا سيتعافى تمامًا مما تحملته كيت العام الماضي. لطالما كانت مصدر فخر كبير للعائلة المالكة، بل وأكثر من ذلك الآن».