‘ملف شائك’ يضطر الكاظمي الى زيارة أربيل برفقة هذه الشخصيات

وصل رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، الاربعاء، الى محافظة أربيل.

وبحسب وسائل اعلام كردية، (8 كانون الاول 2021)، فان 'رئيس حكومة اقليم كردستان مسرور بارزاني كان في إستقبال رئيس الوزراء الاتحادي مصطفى الكاظمي اثناء وصوله الى مطار أربيل الدولي'.

وبحسب تلك الوسائل، فقد اجتمع 'مسرور بارزاني مع الكاظمي فور وصول الأخير للتباحث حول زيادة التنسيق بين قوات البيشمركة والقوات الاتحادية في التصدي للإرهاب'.

ورافق رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة مصطفى الكاظمي، وزير الدفاع جمعة عناد اضافة الى وفد عسكري رفيع المستوى.

وفي وقت لاحق اصدر الاقليم بيانا رسميا، قال فيه انه 'استقبل رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني في مطار أربيل الدولي، رئيس الوزراء الاتحادي مصطفى الكاظمي'. وبحسب البيان، فقد 'وصل رئيس الوزراء الاتحادي إلى إقليم كردستان يرافقه وفد كبير ضم وزير الدفاع وعددا من القادة العسكريين'. وفي مستهل الاجتماع، 'رحب رئيس حكومة إقليم كردستان بزيارة رئيس الوزراء الاتحادي، وتم التباحث حول التطورات والمستجدات في العراق بعد نجاح الانتخابات النيابية، وتم التأكيد على أهمية تحقيق الاستقرار والنهوض بالواقع الاقتصادي وحل المشاكل العالقة بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية على أساس الدستور. كذلك جرى تسليط الضوء على 'الهجمات الأخيرة التي ارتكبها إرهابيو داعش، وشددا على ضرورة مضاعفة الجهود وتعزيز التنسيق بين البيشمركة والجيش العراقي لاجتثاث الإرهاب من جذوره'.

وفي وقت لاحق اصدر الاقليم بيانا رسميا، قال فيه انه 'استقبل رئيس حكومة إقليم كردستان مسرور بارزاني في مطار أربيل الدولي، رئيس الوزراء الاتحادي مصطفى الكاظمي'.

وبحسب البيان، فقد 'وصل رئيس الوزراء الاتحادي إلى إقليم كردستان يرافقه وفد كبير ضم وزير الدفاع وعددا من القادة العسكريين'.

وفي مستهل الاجتماع، 'رحب رئيس حكومة إقليم كردستان بزيارة رئيس الوزراء الاتحادي، وتم التباحث حول التطورات والمستجدات في العراق بعد نجاح الانتخابات النيابية، وتم التأكيد على أهمية تحقيق الاستقرار والنهوض بالواقع الاقتصادي وحل المشاكل العالقة بين إقليم كردستان والحكومة الاتحادية على أساس الدستور.

كذلك جرى تسليط الضوء على 'الهجمات الأخيرة التي ارتكبها إرهابيو داعش، وشددا على ضرورة مضاعفة الجهود وتعزيز التنسيق بين البيشمركة والجيش العراقي لاجتثاث الإرهاب من جذوره'.