×



klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» صحيفة الاتحاد»

يومان على انطلاق «المستكشف راشد» إلى القمر

صحيفة الاتحاد
times

نشر بتاريخ:  الأثنين ٢٨ تشرين الثاني ٢٠٢٢ - ٠٠:٢٥

يومان على انطلاق المستكشف راشد إلى القمر

يومان على انطلاق «المستكشف راشد» إلى القمر

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

صحيفة الاتحاد


نشر بتاريخ:  ٢٨ تشرين الثاني ٢٠٢٢ 

آمنة الكتبي (دبي)

تستعد دولة الإمارات لتصبح الأولى عربياً، والرابعة عالمياً، في استكشاف سطح القمر، من خلال المستكشف «راشد» الذي تم تصميمه وبناؤه بالكامل على أرض الدولة، وبأياد إماراتية 100% وسينطلق «راشد»، أول مهمة إماراتية لاستكشاف القمر في الساعة 12:39 مساء بتوقيت الإمارات بعد غد 30 نوفمبر الجاري على متن مركبة الهبوط «هاكتور آر» بعد وضعها على صاروخ الإطلاق «سبيس إكس فالكون 9» من قاعدة كيب كانافيرال في المجمع رقم 40 في ولاية فلوريدا الأميركية. حيث ستستغرق الرحلة إلى القمر نحو 4-5 أشهر. وتوجد العديد من الفرق المسؤولة عن «المستكشف راشد» وكفاءة أنظمته، والتي تشمل المتخصصين في بناء الهيكل الهندسي للمستكشف، والمسؤولين عن الاتصالات، وإدارة الهندسة والمخاطر، والأنظمة الحرارية والتصوير، والأداء الميكانيكي والحركي وصولاً لأنظمة الكمبيوتر والحرارة، ولكل هذه المفاصل فريق معني بكافة مهامها. وسيقوم المستكشف بدراسة 6 مجالات على سطح القمر وتشمل علم الصخور والجيولوجيا والبلازما، والغبار والتربة، وبيانات لتطوير تقنيات جديدة، إضافة إلى جمع بيانات متعلقة بأصل النظام الشمسي وكوكب الأرض. وقال المهندس أحمد سالم مسؤول هندسة الأنظمة في مشروع الإمارات لاستكشاف القمر: إن مهمتهم تتركز من خلال ربط كافة الأنظمة الخاصة بالمستكشف راشد لتقوم بعملها بشكل سليم، مضيفاً أن أكبر تحدٍ بالنسبة إليهم تمثل في عامل الوقت وإنجاز المهمة في الزمن المحدد لها، مبيناً أن فريق العمل بذل قصارى جهده وصولاً لإنجاز وبناء المستكشف، واعتبر أن أول خطوة للمستكشف راشد على سطح القمر هي اللحظة الأبرز التي يمكن القول عندها إن المهمة وصلت إلى هدفها بنجاح. وبدورها أكدت المهندسة ريم المحيسني، مسؤولة الأنظمة الحرارية في «مشروع الإمارات لاستكشاف القمر»، أن دورها في المشروع، يتمثل في تصميم وتحليل وإجراء الاختبارات الخاصة بنظام التحكم الحراري، لضمان سلامة الأجهزة وعملها بكفاءة عالية، من أجل مواجهة التقلب الحراري على سطح القمر. وقالت: إن أكثر لحظة تترقبها، تتمثل في وصول أول بيانات عن الحالة الحرارية للمستكشف «راشد»، التي ستؤكد كفاءته العالية في مواجهة البيئة الحرارية القاسية على سطح القمر، مبينه أن التحديات التي واجهتها في المهمة تتمثل في فهم البيئة الحرارية المعقدة والقاسية على سطح القمر، حيث تخطتها إجراءات الأبحاث والتجارب التي تحاكي كل ظروف هذه البيئة.

قمر للاستشعار عن بُعد

شكل إطلاق القمر الاصطناعي «دبي سات-1»، في 2009 الذي يعتبر أول قمر اصطناعي إماراتي للاستشعار عن بُعد، مرحلة جديدة في بناء القرارات المعتمدة على البيانات والمعطيات في ذلك الوقت، حيث أسهم هذا القمر في توفير بيانات للعديد من التطبيقات المدنية مثل: تخطيط المدن، والتطوير العمراني، والبحوث العلمية، والاتصالات الهاتفية، والنقل والمواصلات، والهندسة المدنية والإنشاءات، ورسم الخرائط، والبحوث الجيولوجية.

وكالة الإمارات للفضاء

وبهدف تنظيم وتطوير القطاع الفضائي الوطني، شهد العام 2014 تأسيس وكالة الإمارات للفضاء للمساهمة في دعم الاقتصاد الوطني المستدام، وتنمية الكوادر البشرية ودعم مشاريع البحث والتطوير في قطاع الفضاء، وتعزيز وإبراز دور الدولة على الخريطة الفضائية إقليمياً وعالمياً.

ومنذ تأسيس الوكالة، شهد قطاع الفضاء الإماراتي تطورات متلاحقة تنفيذاً لاستراتيجيات مدروسة، حيث تم في عام 2016 إطلاق السياسة الوطنية للفضاء، والتي رسمت التوجهات والغايات المراد تحقيقها في مجال الفضاء.

برنامج الإمارات لرواد الفضاء

شهد عام 2017 إطلاق البرنامج الوطني للفضاء والذي تضمن خطة لمئة عام بهدف بناء أول مستوطنة بشرية على الكوكب الأحمر بحلول عام 2117، كما تم إطلاق برنامج الإمارات لرواد الفضاء لتأسيس البنية التحتية لقطاع الفضاء الإماراتي، وتأهيل رواد فضاء إماراتيين، حيث وصل رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري في 25 سبتمبر 2019 إلى محطة الفضاء الدولية، ليصبح أول رائد فضاء عربي يصل إلى المحطة الدولية.

خليفة سات

وفي إنجاز تاريخي يُضاف إلى سجل الإمارات الحافل في مختلف المجالات، ويؤسس لمرحلة جديدة في قطاع الفضاء الوطني، أطلقت الإمارات في 29 أكتوبر 2018 القمر الاصطناعي «خليفة سات»، الذي يعد أول قمر اصطناعي يتم تصنيعه بخبرات وأيدٍ إماراتية بنسبة 100 بالمائة، وهو مخصّص لأغراض رصد الأرض، الأمر الذي يرسخ مكانة الإمارات دولة رائدة في قطاع علوم الفضاء على مستوى العالم، وأيقونة تقنية إماراتية لخدمة البشرية.

أول رائدي فضاء إماراتيين

أعلنت دولة الإمارات في 2018 عن اختيار أول رائدي فضاء إماراتيين، هما هزاع علي عبدان خلفان المنصوري وسلطان سيف مفتاح حمد النيادي بالتعاون مع وكالة الفضاء الروسية (روسكوسموس)، من بين 4022 شاباً وشابة إماراتيين تقدموا للاختبارات، ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء، الهادف إلى تأهيل وإرسال رواد فضاء إماراتيين إلى الفضاء الخارجي لتنفيذ مهام علمية.

قانون الفضاء

حرصت الإمارات على وضع إطار تشريعي ينظم القطاع الفضائي، ويهيئ لبيئة تشريعية وتنظيمية تنسجم مع القوانين والأنظمة الأخرى في الدولة، وتحترم المعاهدات الدولية، فأصدرت في أواخر العام 2019 قانوناً ينظم قطاع الفضاء ويعتبر الأول من نوعه على المستوى العربي والإسلامي.

الوصول لمحطة الفضاء الدولية

وصل رائد الفضاء الإماراتي هزاع المنصوري في 25 سبتمبر 2019 إلى محطة الفضاء الدولية، ليصبح أول رائد فضاء عربي يصل إلى المحطة الدولية، حيث تضمنت مهمته تجارب علمية إضافة إلى توثيق الحياة اليومية لرواد الفضاء على متن المحطة الدولية.

مسبار الأمل

في 20 يونيو 2020 أطلقت الإمارات «مسبار الأمل» إلى المريخ لفهم التغيرات المناخية على الكوكب الأحمر، واكتشاف أسباب تآكل غلافه الجوي، وعدم وجود بيئة مناسبة للحياة على سطحه، ونجح «مسبار الأمل» في التاسع من فبراير 2021 في الدخول إلى مدار الالتقاط حول الكوكب الأحمر، لتصبح الإمارات خامس دولة في العالم تصل بنجاح إلى مدار المريخ ومن المرة الأولى.

استكشاف القمر

وفي 29 سبتمبر 2020 أعلنت الإمارات عن أول مهمة عربية علمية لاستكشاف القمر، وذلك ضمن الاستراتيجية التي أطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء «2021 - 2031»، حيث يشمل المشروع تطوير وإطلاق أول مستكشف إماراتي للقمر تحت اسم «راشد»، يتم تصميمه وبناؤه بجهود إماراتية 100%، لتكون الإمارات بذلك رابع دولة في العالم تشارك في مهام استكشاف القمر لأغراض علمية، وأول دولة عربية تقوم بمهمة فضائية لاستكشاف سطح القمر.

القمر المدني الأكثر تطوراً

شهد أكتوبر 2020 الإعلان عن مشروع القمر الصناعي الإماراتي «MBZ-Sat»، ثاني قمر اصطناعي إماراتي يبنيه ويطوره بالكامل فريق من المهندسين الإماراتيين، بعد قمر «خليفة سات».

وسيكون «MBZ-Sat»، الذي يعمل عليه مركز محمد بن راشد للفضاء بدبي، القمر المدني الأكثر تطوراً في المنطقة في مجال التصوير الفضائي عالي الدقة والوضوح، حيث يتوقع إطلاقه في عام 2023.

استكشاف حزام الكويكبات

كشفت الإمارات في أكتوبر 2021 عن مهمة جديدة في مجال الفضاء تتضمن بناء مركبة فضائية إماراتية تقطع رحلة مقدارها 3.6 مليار كيلومتر تمر خلالها على سبع كويكبات ضمن المجموعة الشمسية وتنفذ هبوطاً تاريخياً على آخر كويكب ضمن رحلتها التي تستمر خمس سنوات.

وسيستغرق تطوير المركبة 7 سنوات، على أن تكون جاهزة للانطلاق في رحلتها الفضائية، ضمن نافذة إطلاق تحدد لها بداية 2028.

إنجازات الإمارات

إنجازات الإمارات في قطاع صناعة الفضاء واستكشافه مستمرة، فالعام الجاري 2022 شهد تأسيس أول منطقة فضاء اقتصادية في مدينة مصدر لإقامة منظومة أعمال متكاملة لدعم الشركات الناشئة والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، حيث تعتبر هذه المنطقة التي ستحتضنها مدينة مصدر الأولى من بين مناطق اقتصادية ومراكز عديدة لتكنولوجيا الفضاء ستطلقها وكالة الإمارات للفضاء لدعم بناء قطاع خاص تنافسي وبناء القدرات الوطنية في مجال الفضاء والمساهمة في النمو الاقتصادي لدولة الإمارات على مدى الخمسين عامًا القادمة. كذلك شهد العام الجاري إطلاق البرنامج الوطني للأقمار الاصطناعية الرّادارية «سرب»، وتأسيس «صندوق الفضاء الوطني» برأس مال يبلغ 3 مليارات درهم لتطوير المشاريع الاستراتيجية والبحثية في قطاع الفضاء ودعم تأسيس شركات وطنية في تكنولوجيا الفضاء.

كما فازت الإمارات برئاسة لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي «كوبوس»، وتضطلع اللجنة التي تأسست لأول مرة العام 1959، وتتبع مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي، بمهمة تنظيم استكشاف واستخدام الفضاء لصالح البشرية من أجل السلام والأمن والتنمية، وتشجيع برامج أبحاث الفضاء، وهي تحظى بدور محوري في بناء السياسات لضمان استدامة الفضاء، بالإضافة إلى تشجيع تبني الأطر التنظيمية الداعية لتبني السلوك المسؤول. رحلة الإمارات مع قطاع الفضاء مستمرة، متسلحة برؤية قيادة تستشرف المستقبل وطموحات تعانق السماء وعزيمة شعب لا يعرف المستحيل.

قطاع الفضاء الإماراتي.. محطات مضيئة

1974.. بداية طموح الإمارات لتأسيس قطاع الفضاء الوطني

1997.. تأسيس شركة «الثريا للاتصالات»

2006.. الانتقال من التشغيل إلى التصنيع للأقمار الاصطناعية من خلال تأسيس مؤسسة الإمارات للعلوم والتقنية المتقدمة (إياست)

2007.. إنشاء شركة الياه سات للاتصالات الفضائية

2014.. تأسيس وكالة الإمارات للفضاء

2015.. انطلاق مركز محمد بن راشد للفضاء

2016.. إطلاق السياسة الوطنية للفضاء

2017.. إطلاق برنامج الإمارات لرواد الفضاء.

2018.. إطلاق القمر الاصطناعي «خليفة سات»

2019.. وصول هزاع المنصوري لمحطة الفضاء الدولية وإصدار قانون الفضاء

2020.. إطلاق مسبار الأمل للمريخ وإعلان مهمة «استكشاف القمر» وإطلاق «نوابغ الفضاء العرب»

2021.. إعلان مهمة الإمارات لاستكشاف حزام الكويكبات في المجموعة الشمسية.

2022..

إطلاق البرنامج الوطني للأقمار الاصطناعية الرّادارية «سرب»

تأسيس «صندوق الفضاء الوطني» برأس مال يبلغ 3 مليارات درهم

فوز الإمارات برئاسة لجنة الأمم المتحدة للاستخدام السلمي للفضاء الخارجي «كوبوس»

أخر اخبار الإمارات:

السيتي وأرسنال.. «النقطة اليتيمة»!

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1638 days old | 1,154,501 UAE News Articles | 6,352 Articles in Apr 2024 | 102 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 16 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



يومان على انطلاق المستكشف راشد إلى القمر - ae
يومان على انطلاق المستكشف راشد إلى القمر

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل