×



klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٩ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٩ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» الخليج أونلاين»

ما الذي يمكن أن تقدمه "قمة القاهرة للسلام" للقضية الفلسطينية؟

الخليج أونلاين
times

نشر بتاريخ:  الثلاثاء ١٧ تشرين الأول ٢٠٢٣ - ١٧:١٥

ما الذي يمكن أن تقدمه قمة القاهرة للسلام للقضية الفلسطينية؟

ما الذي يمكن أن تقدمه "قمة القاهرة للسلام" للقضية الفلسطينية؟

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

الخليج أونلاين


نشر بتاريخ:  ١٧ تشرين الأول ٢٠٢٣ 

وضاح حيدر - الخليج أونلاين

القمة ستبحث وقف الحرب الدائرة في غزة وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين، إلى جانب بحث إحياء عملية السلام وحل القضية الفلسطينية وفق 'حل الدولتين'.

تتجه الأنظار يوم السبت المقبل (21 أكتوبر) إلى القاهرة التي تستضيف قمة دولية لبحث 'مستقبل القضية الفلسطينية'، في وقت تزداد فيه وتيرة العدوان الإسرائيلي على غزة.

وأفادت قناة 'القاهرة الإخبارية' المصرية بأن القمة ستعقد تحت عنوان 'قمة القاهرة للسلام'، مؤكدة أن دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لاقت قبولاً واسعاً، وستشهد حضوراً كبيراً على الصعيدين الإقليمي والدولي.

وتعقد القمة فيما يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف الأحياء والمناطق السكنية في غزة جواً وبراً وبحراً، خلفت حتى الآن قرابة 3 آلاف شهيد ونحو 11 ألف جريح.

وأدت عملية 'طوفان الأقصى' التي نفذتها كتائب القسام في مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة، يوم 7 أكتوبر الحالي، إلى مقتل أكثر من 1400 إسرائيلي حتى الآن وأسر ما بين 200 إلى 250 آخرين؛ وذلك رداً على الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته.

ومنذ اندلاع القتال في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كثفت دول المنطقة اتصالاتها الإقليمية والدولية، من أجل السعي إلى الحد من التصعيد لا سيما مع تهديد 'إسرائيل' الصريح بتهجير سكان قطاع غزة إلى مصر.

أجواء ما قبل القمة

ووجهت الرئاسة المصرية دعوات رسمية لدول عدة لحضور القمة، لا سيما دول الشرق الأوسط كأميري قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، والعاهل الأردني عبد الله الثاني، وقادة الولايات المتحدة والصين وروسيا وتركيا والاتحاد الأوروبي.

وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن القمة ستبحث وقف الحرب الدائرة في غزة، وتقديم المساعدات الإنسانية العاجلة للفلسطينيين، إلى جانب بحث إحياء عملية السلام وحل القضية الفلسطينية وفق 'حل الدولتين'.

كما سبق أن أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، 'مواصلة الاتصالات مع الشركاء الدوليين والإقليميين من أجل خفض التصعيد ووقف استهداف المدنيين'.

وشدد أيضاً على أنه 'لا حل للقضية الفلسطينية إلا حل الدولتين، مع رفض واستهجان سياسة التهجير أو محاولات تصفية القضية الفلسطينية على حساب دول الجوار'.

وزارة الخارجية المصرية أكدت أيضاً ضرورة 'فتح ممر إنساني لإدخال المساعدات لقطاع غزة، وحذرت من التهجير القسري لسكان القطاع باتجاه الحدود المصرية، وشددت على أن سيادتها ليست مستباحة، وأن أمن مصر القومي خط أحمر، ولا تهاون في حمايته'.

ويتوقع أن يحضر القمة الرئيس الأمريكي جو بايدن، حيث أعلن البيت الأبيض، الثلاثاء (17 أكتوبر)، أنه سيزور 'إسرائيل' ليؤكد مؤازرته لها، 'وليناقش مع المسؤولين الإسرائيليين المساعدات الإنسانية للمدنيين في غزة، بحيث لا تستفيد منها حماس'، والأردن للقاء العاهل الأردني عبد الله الثاني، والرئيسين المصري والفلسطيني محمود عباس.

وسيركز اجتماع عمّان على 'المساعدات الإنسانية، وأن حركة حماس لا تمثل الفلسطينيين وتستخدمهم كدروع بشرية'، وفق البيت الأبيض.

كما رحبت وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونيا، بانعقاد القمة، معتبرة أن مثل هذه المبادرة 'توضح وجود أفق سياسي يأخذ في الاعتبار حق إسرائيل في الأمن وحق الفلسطينيين في دولة'.

وتأتي هذه التحركات في ظل مساعٍ مستمرة يبذلها وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن؛ في محاولة لانتزاع مواقف مساندة للرؤية الأمريكية للحرب التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة.

'من قال إن الحروب ليست هي الرحم التي تولد من المشاريع الجديدة للدول والشعوب، يوجد تفكير لإعادة ترتيب الوضع الفلسطيني، وليس ضرورة للأفضل، فنتنياهو توعد أن ما كان قبلها لن يكون بعدها، وأمريكا وأوروبا تضعان ثقلهما، لذلك الوضع خطير جداً'، هكذا قال عصمت منصور، المحلل السياسي الفلسطيني.

ويضيف لـ'الخليج أونلاين' أنه 'لا يعرف ما هي الأهداف التي تضعها مصر للقمة، فإذا كان الهدف وقف إطلاق النار والتوصل إلى تفاهمات فهذا الأمر جيد، أما إذا كان ضمناً ستوحي أنه لن يتدخل العالم للجم إسرائيل فلن يكون هناك وقف لإطلاق النار'.

كما يعتقد منصور 'أن إسرائيل لن تأبه للقمة إذا كان فيها دعوة لمنعها من تحقيق أهدافها للرد على الضربة المؤلمة التي تلقتها'.

مخاوف مبررة

أكثر ما يؤرق قادة المنطقة هو المخططات الإسرائيلية العلنية لتهجير سكان قطاع غزة، وتكرار مأساة نكبة العام 1948 عندما هجرت العصابات الصهيونية من أراضيهم ولم يعد أحد منهم حتى اليوم نتيجة السياسات الاستيطانية الممنهجة.

وكان السيسي قد حذّر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية، واعتبر في كلمة له، يوم الخميس الماضي (12 أكتوبر)، أن حجم المخاطر في قطاع غزة 'كبير'، مؤكداً أن مصر تبذل قصارى جهدها لاحتواء التصعيد بين إسرائيل وحركة 'حماس'، ومستعدة للوساطة بالتنسيق مع الأطراف الدولية والإقليمية.

كما اتهم الرئيس المصري في كلمته أطرافاً، لم يسمها، بـ'السعي إلى حرف القضية الفلسطينية عن مسارها الساعي لإقرار السلام القائم على العدل، وعلى مبادئ أوسلو، والمبادرة العربية للسلام، والعمل على تصعيد يؤدي إلى حرف هذا المسار، وإلى صراعات صفرية لا منتصر فيها ولا مهزوم، تخل بمبادئ القانون الدولي والإنساني، وتخالف مبادئ الأديان والأخلاق'.

وليس ببعيد عن السيسي، وقبيل أيام من القمة، حذر ملك الأردن عبد الله الثاني، الثلاثاء 17 أكتوبر، من خطر توسع الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، لافتاً إلى أن عواقب ذلك 'ستكون وخيمة على الجميع'.

وأوضح، خلال مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتز بالعاصمة برلين، في إطار جولة أوروبية يقوم بها، أن 'استقبال اللاجئين في الأردن أو مصر خط أحمر'، موضحاً أن 'الخطة لدى بعض المشتبه بهم المعتادين، هي محاولة خلق أمر واقع على الأرض.. لا لاجئين في الأردن، ولا لاجئين في مصر'.

وفيما تشير الأنباء إلى استعداد 'إسرائيل' لغزو غزة برياً، تعرضت البنية التحتية في شمال غزة لتدمير واضح على مدار 11 يوماً من الغارات الإسرائيلية، مما دفع السكان إلى النزوح نحو وسط وجنوب القطاع.

وكانت الأونروا قد أعلنت، الاثنين (16 أكتوبر)، أن أكثر من مليون شخص في غزة، أي ما يقرب من نصف عدد سكان القطاع، نزحوا منذ بدء المواجهة بين إسرائيل وفصائل فلسطينية في السابع من أكتوبر الجاري.

وينظر إلى القمة على أنها قد تكون بداية لوقف المخططات الإسرائيلية والحرب الدموية، فيما لا يعول آخرون عليها، خاصة أن قمة شبيهة كانت عقدت في العام 2009 عقب العدوان على غزة حينها، ولم تترك أي تأثير على الأرض وواقع الحياة في القطاع المحاصر منذ 2006.

وفي هذا السياق، يشير المحلل السياسي الفلسطيني عصمت منصور إلى أن 'جولة وزير الخارجية الأمريكي التي سبقت القمة، تهدف للسيطرة على الوضع حتى لا تنفجر الجبهة الشمالية وتكون إيران وحزب الله طرفاً فيها'.

ويرى أن 'الدول العربية تفاجأت من الخطط التي خرجت ودفعت لتهجير الفلسطينيين وإغراق مصر والأردن باللاجئين وتصفية القضية الفلسطينية، ولذلك أبدوا موقفاً متشدداً من الدعوات الإسرائيلية'.

ولذلك - يضيف - فإن 'بلينكن يحاول ضبط إيقاع العلاقة بين الدول العربية و'إسرائيل'، ويشكل نوعاً من الخطوط الحمراء لحماية مصر والأردن'، فضلاً عن أن وجوده 'ليؤكد أن الولايات المتحدة جزء من الحرب لدعم حليفتها (إسرائيل)'.

وأردف أن 'موقف الدول العربية هذه المرة كان متنبهاً ومستنكراً لطريقة تصرف نتنياهو بعنجهية، على حساب استقرار الدول وحدودها، وعلى حساب تصفية القضية الفلسطينية، وكأن لديه ضوءاً أخضر لذلك، وهذا تبين لنتنياهو أنه غير صحيح'.

ما الذي يمكن أن تقدمه قمة القاهرة للسلام للقضية الفلسطينية؟

أخر اخبار الإمارات:

«المتوالية» سلاح «العميد».. وعودة كارتابيا تدعم «الفرسان»

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1642 days old | 1,155,632 UAE News Articles | 7,483 Articles in Apr 2024 | 173 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 9 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



ما الذي يمكن أن تقدمه قمة القاهرة للسلام للقضية الفلسطينية؟ - ae
ما الذي يمكن أن تقدمه قمة القاهرة للسلام للقضية الفلسطينية؟

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل