×



klyoum.com
uae
الإمارات  ٥ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ٥ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»رياضة» صحيفة الاتحاد»

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في الرياضات البحرية

صحيفة الاتحاد
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٤ أذار ٢٠٢١ - ١٢:٤٨

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في الرياضات البحرية

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في الرياضات البحرية

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

صحيفة الاتحاد


نشر بتاريخ:  ٢٤ أذار ٢٠٢١ 

دبي (الاتحاد)

ترك المغفور له، بإذن الله تعالى، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية، وأسهم كثيرا في تطورها بدعمه المتواصل والسخي حتى أصبحت هذه السباقات أحد أهم الفعاليات الرياضية في برنامج الموسم الرياضي البحري، وتستقطب عدداً كبيراً من شرائح المجتمع، وكان عام 1991 موعداً لانطلاقة أكبر وأضخم سباق تراثي بحري مع حدث القفال الذي كان البداية التي تبعها عدد من المبادرات، وأسهمت أفكار ورعاية المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم في تطوير سباقات القوارب الشراعية المحلية 43 قدماً، وسباقات السفن والقوارب الشراعية المحلية 60 و43 و22 قدما وقوارب التجديف المحلية 30 قدما.

ويبقي في الأذهان دوماً سباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي، والذي انطلق عام 1991 بفكرة من المغفور له، بإذن الله، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، حيث جاءت فكرة الحدث حينها تأكيداً للرسالة التي أرساها كأحد الملاحم التراثية التي تعيد أبناء اليوم إلى حياة الماضي لتذكرهم بتضحيات الآباء والأجداد في سعيهم لإيجاد لقمة العيش، والبحث عن الرزق الوفير في البحر الذي شكل الملاذ الآمن لأهل المنطقة والخليج العربي، ومصدر الرزق الوفير.

وحرص المغفور له، بإذن الله، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم أن يكون مهرجاناً (القفال) تراثياً، وليس سباقاً فحسب يحمل في طياته الكثير من المعاني التي تجسد ارتباط أهل الإمارات بالموروث الحضاري، ما انعكس إيجابيا على جميع أفراد الأسرة من الكبير وحتى الصغير، وجعل التظاهرة تتحول إلى كرنفال وعرس تراثي أصيل يجمع ما يزيد عن 5000 شخص في عرض مياه الخليج لإحياء هذه الملحمة التاريخية، وهذا يؤكد الحرص الشديد على المشاركة في هذه التظاهرة البحرية.

كما حرص المغفور له، بإذن الله، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم منذ تأسيس الحدث على الحضور في جميع السباقات التي أقيمت طوال السنوات الماضية إلى جزيرة (صير بونعير) قبل يوم من الانطلاق للالتقاء مع النواخذة وملاك السفن والتحاور معهم حول كل ما يهم التراث والسباق وأهمية الوصول به إلى أفضل مستوى، تحقيقاً للرسالة السامية من وراء إقامته، كما أصبح الاجتماع في مجلسه العامر منبراً لوسائل الإعلام التي تتحاور معه كل عام في شؤون الرياضة بمختلف أوجهها.

وظل المغفور له، بإذن الله، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم يتابع الحدث مع انطلاقته، ويقف على كل صغيرة وكبيرة، وأسهم كثيراً في تطويره فعندما كشفت التجربة أن القوارب 43 قدما التي شاركت في النسخ الثلاث الأولى من عمر السباق أعوام 1991 و1992 و1993 أصغر وأضعف من أن تتحمل السباق الشاق والطويل، طالب المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم الملاك والنواخذة بأهمية أن تكون المحامل بنفس الحجم والقوة التي كانت عليها السفن في الماضي، حتى يتوفر لها معايير أكثر أمناً من أجل السلامة، فأمر سموه بالانتقال إلى فئة السفن 60 قدما في سباق تجريبي عام 1993، حيث ظهرت بصماته وأفكاره الناجحة حبنها ليتم اعتماد الفئة الجديدة بعد ذلك، ويخصص السباق فقط للسفن 60 قدما عام 1994.

وعلى الرغم من المحاولات الكثيرة طوال السنوات الماضية لضم أنواع أخرى من القوارب والزوارق، إلى جانب السفن الشراعية المحلية في هذا السباق، إلا أن المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم شدد على أهمية المحافظة على الأصالة، وعدم إقحام كل ما من شأنه تغيير معالم التاريخ، والاكتفاء بإدخال مظاهر الاحتفال بالمناسبة ذات العلاقة بالماضي والتراث.

وطوال مسيرة الحدث قدم المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم دعماً كبيراً وسخياً من أجل تطوير واستمرار السباق وقد ظهر ذلك من خلال المكارم الكبيرة منذ تأسيس السباق والتي ظهرت جليا في زيادة تحفيز المشاركين ورفع قيمة الجوائز المالية والعينية، حيث بلغ مجموع الجوائز المالية في النسخ بين 1991-1993 مبلغ 3 ملايين درهم، وبين أعوام 1994-2005 مبلغ 4 ملايين درهم، ووصلت عام 2006 إلى 6 ملايين درهم، فيما أصبحت بين أعوام 2007-2015 مبلغ 10 ملايين درهم، وأضيفت إلى المبلغ بين أعوام 2016-2019 ثلاث سيارات، فيما تقرر رفع جوائز النسخة 29 عام 2019 إلى 12 مليون درهم، إضافة إلى ثلاث سيارات تقديراً للزيادة المتواصلة واهتمام النواخذة والملاك بتطوير المحامل.

وتحتفظ ذاكرة الرياضات البحرية والسباقات المحلية التراثية بالكثير من المحطات التي أسهم في إنجاحها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم فبعد إطلاق سباق القفال عام 1991 جاء إشهار فئة السفن الشراعية المحلية 60 قدما عام 1993 في النسخة الثالثة من سباق القفال ثم اطلاق منافسات قوارب التجديف المحلية 30 قدما للمرة الأولى، وذلك يوم السابع من شهر مارس 1997 حيث حققت منافسات هذه الفئة نجاحاً كبيراً تمثل في مشاركة 15 قارباً، ووصلت اليوم إلى أكثر من 50 قارباً تتنافس في بطولة دبي كل موسم

وتواصلت بعدها الأيادي البيضاء للمغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، وامتدت بعد ذلك خطوات التطوير المستمر لتنطلق سباقات القوارب الشراعية المحلية 22 قدماً في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رسميا في الأول من شهر أكتوبر عام 1999 كأكاديمية لتعليم الصغار من اجل تأهيل جيل من الشباب والناشئين لتحمل المسؤولية في المستقبل والمشاركة في الفئات الأكبر، حيث حقق الحدث وقتها نجاحاً كبيراً تمثل في مشاركة 16 قارباً.

أخر اخبار الإمارات:

إيرلينج هالاند: المهم أن نفوز بجميع مبارياتنا

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1647 days old | 1,157,814 UAE News Articles | 1,558 Articles in May 2024 | 65 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 31 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حمدان بن راشد بصمات مضيئة في الرياضات البحرية - ae
حمدان بن راشد بصمات مضيئة في الرياضات البحرية

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل