×



klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ٢٦ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»رياضة» أخبار صحيفة الرؤية»

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية

أخبار صحيفة الرؤية
times

نشر بتاريخ:  الأربعاء ٢٤ أذار ٢٠٢١ - ١١:٤٩

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية

حمدان بن راشد بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

أخبار صحيفة الرؤية


نشر بتاريخ:  ٢٤ أذار ٢٠٢١ 

ترك المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية، بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية في دولة الإمارات العربية المتحدة عموماً والسباقات المحلية التراثية خصوصاً وذلك منذ تأسيسها وبداية مسيرتها والتي انطلقت في السبعينيات وانتشرت بعد ذلك لتزدهر مع نهاية الثمانينيات بعد تأسيس نادي دبي الدولي للرياضات البحرية عام 1988.

وأسهم المغفور له، بإذن الله، الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم كثيراً في تطورها بدعمه المتواصل والسخي حتى أصبحت هذه السباقات إحدى أهم الفعاليات الرياضية في برنامج الموسم الرياضي البحري وتستقطب عدداً كبيراً من شرائح المجتمع.

ووضع المغفور له الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم الكثير من الأفكار وكان عام 1991 موعداً لانطلاقة أكبر وأضخم سباق تراثي بحري مع حدث القفال الذي كان البداية التي تبعها عدد من المبادرات حيث كان النواة في التطوير عبر القوارب الشراعية المحلية 43 قدماً، ومن أفكار سموّه سباقات السفن والقوارب الشراعية المحلية 60 و43 و22 قدماً وقوارب التجديف المحلية 30 قدماً والتي وقف وراء نجاحها حتى احتلت المكانة الأولى من حيث الشعبية وأصبح يمارسها الكثير من أبناء الدولة.

1991

يبقي في الأذهان دوماً سباق القفال للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي والذي انطلق عام 1991 بفكرة من المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم حيث جاءت فكرة الحدث حينها تأكيداً للرسالة العظيمة التي أرساها كإحدى الملاحم التراثية التي تعيد أبناء اليوم إلى حياة الماضي لتذكرهم بتضحيات الآباء والأجداد في سعيهم لإيجاد لقمة العيش والبحث عن الرزق الوفير في البحر الذي شكل الملاذ الآمن لأهل المنطقة والخليج العربي ومصدر الرزق الوفير.

وحرص سموه على أن يكون مهرجاناً (القفال) تراثياً وليس سباقاً فحسب يحمل في طياته الكثير من المعاني التي تجسد ارتباط أهل الإمارات بالموروث الحضاري ما انعكس إيجابياً على جميع أفراد الأسرة من الكبير وحتى الصغير وجعل التظاهرة تتحول إلى كرنفال وعرس تراثي أصيل يجمع ما يزيد على 5000 شخص في عرض مياه الخليج لإحياء هذه الملحمة التاريخية وهذا يؤكد الحرص الشديد على المشاركة في هذه التظاهرة البحرية.

كما حرص سموه منذ تأسيس الحدث على الحضور في جميع السباقات التي أقيمت طوال السنوات الماضية إلى جزيرة (صير بونعير) قبل يوم من الانطلاق للالتقاء مع النواخذة وملاك السفن والتحاور معهم حول كل ما يهم التراث والسباق وأهمية الوصول به إلى أفضل مستوى تحقيقاً للرسالة السامية من وراء إقامته كما صار الاجتماع في مجلسه العامر منبراً لوسائل الإعلام التي تتحاور معه كل عام في شؤون الرياضة بمختلف أوجهها.

وظل المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم يتابع الحدث مع انطلاقته ويقف على كل صغيرة وكبيرة وأسهم كثيراً في تطويره فعندما كشفت التجربة أن القوارب 43 قدماً التي شاركت في النسخ الثلاث الأولى من عمر السباق أعوام 1991 و1992 و1993 أصغر وأضعف من أن تتحمل السباق الشاق والطويل، طالب سموه الملاك والنواخذة بأهمية أن تكون المحامل بنفس الحجم والقوة التي كانت عليها السفن في الماضي، حتى يتوفر لها معايير أكثر أمناً من أجل السلامة، فأمر سموه بالانتقال إلى فئة السفن 60 قدماً في سباق تجريبي عام 1993 حيث ظهرت بصماته وأفكاره الناجحة حينها ليتم اعتماد الفئة الجديدة بعد ذلك ويخصص السباق فقط للسفن 60 قدماً عام 1994.

دعم سخي

طوال مسيرة الحدث قدم المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم دعماً كبيراً وسخياً من أجل تطوير واستمرار السباق وقد ظهر ذلك من خلال المكارم الكبيرة منذ تأسيس السباق والتي ظهرت جلية في زيادة تحفيز المشاركين ورفع قيمة الجوائز المالية والعينية حيث بلغ مجموع الجوائز المالية في النسخ بين 1991-1993 مبلغ 3 ملايين درهم وبين أعوام 1994-2005 مبلغ 4 ملايين درهم ووصلت عام 2006 إلى 6 ملايين درهم فيما أصبحت بين أعوام 2007-2015 مبلغ: 10 ملايين درهم وأضيفت إلى المبلغ بين أعوام 2016-2019 3 سيارات فيما تقرر رفع جوائز النسخة 29 عام 2019 إلى مبلغ 12 مليون درهم إضافة إلى 3 سيارات تقديراً للزيادة المتواصلة واهتمام النواخذة والملاك بتطوير المحامل.

مبادرات متجددة

وتحتفظ ذاكرة الرياضات البحرية والسباقات المحلية التراثية بالكثير من المحطات التي أسهم في إنجاحها المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم فبعد إطلاق سباق القفال عام 1991 جاء إشهار فئة السفن الشراعية المحلية 60 قدماً عام 1993 في النسخة الثالثة من سباق القفال ثم إطلاق منافسات قوارب التجديف المحلية 30 قدماً للمرة الأولى وذلك يوم 7 مارس 1997 حيث حققت منافسات هذه الفئة نجاحاً كبيراً تمثل في مشاركة 15 قارباً ووصلت اليوم إلى أكثر من 50 قارباً تتنافس في بطولة دبي كل موسم

وتواصلت بعدها الأيادي البيضاء لسموه حيث امتدت بعد ذلك خطوات التطوير المستمر لتنطلق سباقات القوارب الشراعية المحلية 22 قدماً في نادي دبي الدولي للرياضات البحرية رسمياً في 1 أكتوبر عام 1999 بمباركة وفكرة من المغفور له بإذن الله الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية كأكاديمية لتعليم الصغار من أجل تأهيل جيل من الشباب والناشئين لتحمل المسؤولية في المستقبل والمشاركة في الفئات الأكبر حيث حقق الحدث وقتها نجاحاً كبيراً تمثل في مشاركة 16 قارباً.

أخر اخبار الإمارات:

كأس ليبرتادوريس: تاليريس كوردوبا يعزز صدارته للمجموعة الثانية

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1638 days old | 1,154,486 UAE News Articles | 6,337 Articles in Apr 2024 | 87 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 16 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



حمدان بن راشد بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية - ae
حمدان بن راشد بصمات مضيئة في تاريخ الرياضات البحرية

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل