×



klyoum.com
uae
الإمارات  ١١ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
uae
الإمارات  ١١ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار الإمارات

»سياسة» العين الإخبارية»

7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس وزراء إسرائيل.. لا راحة حتى الانتخابات

العين الإخبارية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٧ تموز ٢٠٢٢ - ١٠:٥٦

7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس وزراء إسرائيل.. لا راحة حتى الانتخابات

7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس وزراء إسرائيل.. لا راحة حتى الانتخابات

اخبار الإمارات

موقع كل يوم -

العين الإخبارية


نشر بتاريخ:  ٧ تموز ٢٠٢٢ 

بمرور أقل من أسبوع على تسلمه مهام منصبه، ثمة 7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس الوزراء الـ14 لإسرائيل يائير لابيد.

فبدءا من الملف الإيراني، مرورا بالملفين اللبناني والفلسطيني والعلاقات الإقليمية والدولية، وملف ارتفاع الأسعار، وصولا إلى الانتخابات الإسرائيلية سيتعين على لابيد التعامل مع ملفات شائكة وصعبة، ربما أملا بالبقاء في منصبه بعد الانتخابات القادمة.

وفعليا سيكون لابيد هو المنافس الأبرز لرئيس الوزراء السابق وزعيم حزب 'الليكود' اليميني بنيامين نتنياهو في الانتخابات المزمعة في 1 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

فحزب 'هناك مستقبل' الوسطي الذي يقوده لابيد منذ تأسيسه عام 2012 هو الحزب الثاني من حيث القوة بعد 'الليكود'، بحسب ما رصدته 'العين الإخبارية' في استطلاعات الرأي العام بإسرائيل.

وسيبقى لابيد على رأس حكومة تصريف الأعمال حتى نيل حكومة جديدة بعد الانتخابات القادمة ثقة الكنيست الإسرائيلي.

ولكن حتى ذلك الحين عليه الاستعداد لانتخابات صعبة أمام منافسه المخضرم رئيس الوزراء الأسبق بنيامين نتنياهو، وهو زعيم الحزب الأكبر في إسرائيل، والتعامل مع ملفات ساخنة لا يمكن تأجيلها إلى ما بعد الانتخابات.

'وفي مستهل أول اجتماع للحكومة الإسرائيلية برئاسته، قال لابيد: 'خلال الأشهر المقبلة سيكون هدفنا بمعنى هدف كل من يجلس حول هذه الطاولة، إدارة الحكومة وكأنه لا تنتظرنا حملة انتخابية جديدة. مواطنو إسرائيل يستحقون حكومة تؤدي وظيفتها بشكل سليم في كل لحظة. وهذا ما يتطلع إليه الجميع منّا، وما أتطلع إليه من زملائي الوزراء'.

وأضاف: 'لا يمكن لأزمة جهاز التربية والتعليم أن تنتظر لفترة أخرى. ومن المستحيل تأجيل تخصيص الميزانيات للمستشفيات. ولا ينتظر الإيرانيون وحماس وحزب الله. فيجب علينا التحرك ضدهم على كافة الساحات، وفي كل لحظة، وهذا ما سنفعله تمامًا'.

غير أن الوزير الإسرائيلي السابق يوسي بيلين اعتبر في مقال له بصحيفة 'إسرائيل هيوم'، طالعته 'العين الإخبارية' أن 'آخر شيء يجب أن يفعله لابيد هو توخي الحذر'.

وقال: 'إذا قرر لابيد في الأشهر المقبلة السير على قشر البيض بدلاً من تقديم وعد سياسي ملموس، فسوف يفشل في التحدي السياسي الأكثر أهمية على المدى القصير: التأكد من وصول المؤيدين إلى صناديق الاقتراع'.

وأضاف: 'لقد حصل يائير لابيد هذا الأسبوع على حق تذوق أحد أهم المناصب وأكثرها تحديًا في العالم. لكن من أجل التمسك بهذا المنصب حتى بعد الانتخابات، سيحتاج إلى الكثير من الحظ، والكثير يعتمد على ما سيفعله في الأيام المقبلة. ما لم يوجه رسالة تضمن حصوله على الدعم الحماسي من ناخبي يسار الوسط، فإن إقامته في منزل بلفور لن تكون طويلة'.

ويدرك لابيد بأنه أمام مهمة صعبة تتطلب منه التعامل مع ملفات أصعب.

الملف النووي الإيراني

مهامٌ يقف على رأسها الملف النووي الإيراني خاصة مع استئناف المفاوضات الدولية مع طهران والتي تخشى إسرائيل أن تؤدي إلى اتفاق لا يبدد مخاوفها من اقتراب امتلاك النظام الإيراني للسلاح النووي.

وكان لابيد نجح مع سلفه نفتالي بينيت بإقناع الإدارة الأمريكية بالتراجع عن قرارها شطب الحرس الثوري الإيراني من قائمة الإرهاب، ولكن هذا ليس سوى خطوة واحدة في طريق طويل يقرب الموقف الأمريكي من نظيره الإسرائيلي.

وعن مطالبه للتوصل إلى اتفاق دولي مع إيران، قال في لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في الإليزيه: 'يا فخامة الرئيس، لقد كنتَم أول زعيم تحدث منذ عام 2018 عن ضرورة التوصل إلى اتفاق جديد مع إيران بمعنى الاتفاق الذي يتمتع بدرجة أكبر من الفعالية والمراقبة، سيكون غير محدد زمنيا، ومصحوبا بالضغط الدولي المنسق الذي سيحول دون تحول إيران إلى دولة عتبة نووية'.

وأضاف: 'الوضع الراهن يستحيل استمراره على ما هو عليه. إذ سيؤدي إلى سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط من شأنه أن يشكل تهديدًا على سلامة العالم أجمع. ويتعين علينا جميعًا وقف هذا الوضع معًا'.

وكتب تامير موراج في صحيفة 'إسرائيل هيوم': 'سيتعين على لابيد أن يقرر قريباً ما إذا كان سيعمل على إفشال الاتفاقية أو تحسينها، والوقت يمضي، والسؤال هو ما مدى استعداده لمواجهة الإدارة في واشنطن بشأن هذه القضية، قبل زيارة بايدن لإسرائيل (هذا الشهر)'.

مستطردا: 'كذلك وبغض النظر عن الطريقة التي سيختار أن يتصرف بها، فسيتعين عليه أن يقرر ما إذا كان سيحسن القدرات العسكرية للجيش الإسرائيلي في مواجهة إيران وكيفية ذلك، ويعتبر هذا مشروعا مكلفا للغاية في فترة اقتصادية معقدة، والتي من المحتمل أن تكون الحاجز الأخير بين النظام الإيراني والقنبلة النووية'.

حزب الله

وعلى صعيد ذات صلة، فإن على لابيد أيضا أن يوازن بين رغبة حكومته بالتوصل إلى اتفاق ترسيم حدود بحرية مع لبنان وبين التعامل مع ما يعتبره تعديا متصاعدا من قبل منظمة حزب الله.

وقال لابيد: 'يواصل حزب الله نهجه الإرهابي ويمس بقدرة لبنان على التوصل إلى اتفاق حول الحدود البحرية. وستواصل إسرائيل الدفاع عن نفسها وعن مواطنيها وعن أصولها'.

وأضاف محذرا في تصريحات لاحقة: 'يتعين على الحكومة اللبنانية العمل على كبح جماح حزب الله أمام هذه الاعتداءات، وإلا فسنضطر نحن للقيام بذلك'.

من جهته٬ كتب عاموس هارئيل مقالا له طالعته 'العين الإخبارية' في صحيفة هآرتس: 'راكم لابيد تجربة سياسية وأمنية عضوا رفيعا في الكابينت في السنة الأخيرة (قبل ذلك وزيراً للمالية في حكومة نتنياهو لمدة سنتين). وهو أيضا محاط بقيادة أمنية مجربة، من وزير الدفاع بني جانتس وحتى رؤساء الأجهزة الأمنية، مع ذلك يصعب استبعاد إمكانية أن أعداء إسرائيل يريدون فحص درجة تصميم الحكومة الانتقالية في الفترة القريبة القادمة'.

الملف الفلسطيني

لم يستبعد لابيد، في حديثه مع صحفيين إسرائيليين رافقوه في زيارته إلى باريس، اللقاء مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس وإن كان قد أشار إلى أن اللقاء ليس على جدول أعماله الآن.

وهو بذلك يخالف قرار سلفه نفتالي بينيت الذي رفض عروضا فلسطينية متكررة لعقد لقاء مع الرئيس الفلسطيني.

ويتجه لابيد إلى الحفاظ على التهدئة مع قطاع غزة، مقابل تقديم تسهيلات بما فيها السماح لمزيد من العمال الفلسطينيين من القطاع بالعمل في إسرائيل.

وتقول أوساط إسرائيلية مقربة منه إنه يعتزم القيام بعدد من خطوات بناء الثقة مع السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية بعد استبعاده إطلاق مفاوضات سياسية حول حل الدولتين.

وقال موراج: 'قد تحاول حماس اختبار رئيس الوزراء الجديد، لكن الفرضية العملية تبقى أن حماس غير مهتمة في الوقت الحالي بمواجهة واسعة النطاق مع إسرائيل'.

ولفت إلى أن 'لابيد سوف يضطر إلى السير في الخط الرفيع المتمثل في الحفاظ على الردع الهش ضد حماس دون أن يؤدي إلى تصعيد عسكري، وربما سنرى لاحقاً سياسة الردود المحسوبة على استفزازات حماس'.

العلاقات الإقليمية

سيحاول لابيد تعزيز موقعه السياسي باعتباره صاحب مشروع بديل لليمين الإسرائيلي من خلال البناء على اتفاقيات إبراهيم لمحاولة التوصل إلى المزيد من اتفاقيات السلام مع دول عربية وإسلامية.

وفي هذا الصدد قال لابيد: 'نعتبر اتفاقات إبراهيم نعمة كبيرة بمعنى النعمة الكبيرة من ناحية الزخم الأمني والاقتصادي الذي أحدثته قمة النقب مع الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، ومصر والمغرب، بل ستكون نعمة كبيرة من خلال الاتفاقات التي سيتم إبرامها في المستقبل'.

العلاقات الدولية

سيستقبل لابيد الرئيس الأمريكي جو بايدن لدى وصوله إلى إسرائيل، يوم الثالث عشر من الشهر الجاري، حيث سيكون على جدول الأعمال العديد من الملفات.

ولكن الملف الأكثر سخونة على الطاولة سيكون الإيراني.

ولا تخفي الإدارة الأمريكية الحالية عدم ارتياحها للعلاقة مع رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو، ولذلك فإنه من المرجح أن تواصل سياسة دعم الحكومة الحالية.

وأبرزت زيارة لابيد إلى العاصمة الفرنسية باريس، وهي الأولى له بمنصبه الحالي، استمرارا للنهج الذي سار فيه بعد تسلمه حقيبة الخارجية، التي ما زال يحتفظ بها، بالتقارب مع الاتحاد الأوروبي بعد الجفاء الذي ساد العلاقة بين أوروبا وإسرائيل في عهد نتنياهو.

ملف ارتفاع الأسعار

تتعالى الأصوات في إسرائيل في الأشهر الأخيرة بسبب ارتفاع الأسعار والتي يتوقع أن تستمر بالصعود في الأسابيع الأخيرة ما قد يؤثر على تقييم الشارع الإسرائيلي للحكومة برئاسة لابيد.

وفي هذا الصدد، رأى موراج أنه 'سيتعين على لابيد التعامل مع التضخم المتفشي، حيث يؤدي إلى تآكل الأجور الحقيقية في إسرائيل بسرعة، ولا يوجد شيء للحديث عن أسعار المساكن وهو المرض الذي ابتليت به جميع الحكومات في العقود الأخيرة، ومن الصعب تصديق أنه سيكون قادراً على علاجها في الفترة القصيرة نسبياً حتى الانتخابات'.

الانتخابات

يمثل الفوز في الانتخابات القادمة التحدي الأصعب أو ما يمكن اعتباره المهمة المستحيلة.

فتحالف الحكومة الحالية، التي ليس من الواضح ما إذا كانت كلها ستقبل بلابيد رئيسا للحكومة بعد الانتخابات، يحصل على 55 مقعدا مقابل 59 لنتنياهو الذي يأمل سحب أحد أحزاب الحكومة ليصل إلى 61 مقعدا وهي المطلوبة لتشكيل حكومة.

وفي هذا السياق، فقد دعاه بيلين لخوض الانتخابات على أساس وعد بالتوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.

وقال بيلين: 'كلما كان أكثر جرأة كلما أقنع حتى أكثر الناخبين يأسًا بالحضور في يوم الانتخابات، لأنهم يمتلكون القوة لتقريبنا من الهدف الذي نرغب فيه'.

أخر اخبار الإمارات:

الكرة المغربية… توهج وتألق و7 نهائيات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1653 days old | 1,159,978 UAE News Articles | 3,722 Articles in May 2024 | 58 Articles Today | from 23 News Sources ~~ last update: 29 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس وزراء إسرائيل.. لا راحة حتى الانتخابات - ae
7 ملفات ساخنة على طاولة رئيس وزراء إسرائيل.. لا راحة حتى الانتخابات

منذ ٠ ثانية


اخبار الإمارات

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل