×



klyoum.com
sudan
السودان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
sudan
السودان  ٢١ تشرين الثاني ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار السودان

»سياسة» اندبندنت عربية»

الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة

اندبندنت عربية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ١٢ حزيران ٢٠٢٥ - ٠٤:٠٣

الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة

الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة

اخبار السودان

موقع كل يوم -

اندبندنت عربية


نشر بتاريخ:  ١٢ حزيران ٢٠٢٥ 

بعدما تسببت في هرب الاستثمارات الأجنبية وبخاصة الشركات الصينية

منذ اكتشاف النفط جنوب السودان أواخر القرن الماضي وهو محاط بقضايا الصراعات الشائكة التي توظف تارة في تمويل الحرب وتارة أخرى في هندسة السلام الهش، لكنه لم يُستثمر يوماً كرافعة تنمية حقيقية أو أداة لتقوية الوحدة الوطنية.

ومنذ أواخر سبعينيات القرن الـ 20 دخل السودان نادي الدول النفطية عبر استكشافات شركة 'شيفرون' الأميركية التي رأت في الحقول الجنوبية في مناطق ربكونا والوحدة إمكانات هائلة للاستثمار النفطي، غير أن اندلاع الحرب الأهلية الثانية وهجوم المتمردين على منشآت 'شيفرون' في ربكونا عام 1984 أفضيا إلى انسحاب الشركة من السودان، مما عطل تطوير القطاع عقداً كاملاً وأظهر بوضوح أن استخراج الموارد الطبيعية في السودان لا يمكن فصله عن معادلات الصراع السياسي والمسلح.

وفي ظل العزلة الغربية المفروضة على النظام السوداني بعد مجيء ما سمي بنظام 'الإنقاذ' إلى الحكم، دخلت الشركات الصينية، وعلى رأسها المؤسسة الوطنية الصينية للبترول(CNPC) ، على خط الاستثمار لتتحول الصين إلى الفاعل الدولي الأول في قطاع النفط السوداني، ومع الدعم الصيني استأنف السودان عمليات الإنتاج وبدأ في تصدير النفط عبر خطوط أنابيب ممتدة من الحقول الجنوبية إلى مصفاة الجيلي وميناء بورتسودان، مما منح الدولة المركزية حينها دفعة مالية كبرى وشكل قفزة نوعية في بنية الاقتصاد الوطني، لكن على أسس غير مستدامة، إذ تمركزت العائدات في أيدي النخب ولم توظف في تنمية متوازنة أو إصلاح سياسي.

وقد كان النفط أول ضحايا الحرب الأهلية في الجنوب قبل الانفصال، فقد شكل منذ تسعينيات القرن الماضي هدفاً مباشراً للتمرد المسلح ومصدراً للثراء السريع لأعضاء النظام السابق، مما حوله من قطاع إنتاج إلى ساحة تنازع مستمر، ثم جاء انفصال جنوب السودان عام 2011 ليشكل نقطة الانكسار الكبرى، فخسر الشمال نحو 75 في المئة من حقوله النفطية في مقابل احتفاظه بالبنية التحتية بما فيها المصافي وخطوط التصدير، فنشأ نمط من الاعتماد المتبادل غير المتكافئ في ظل هشاشة مزدوجة، فكل اضطراب سياسي أو أمني، سواء في جوبا أو الخرطوم، ينعكس مباشرة على تدفقات النفط ويترجم إلى أزمة اقتصادية.

ورقة مساومة

وفي سياق التحولات العاصفة التي شهدها السودان بعد انتفاضة ديسمبر (كانون الأول) 2018، برز النفط باكراً كأداة صراع سياسي قبل أن يتدرج لاحقاً إلى واجهة التصعيد العسكري، ففي أكتوبر (تشرين الأول) 2021، وعلى وقع التوتر المتصاعد بين المكونين المدني والعسكري داخل الحكومة الانتقالية، دخل النفط ساحة التوظيف السياسي حين تجلى ذلك في التهديدات المتزايدة التي أحاطت بالبنية التحتية النفطية، وبرزت كمؤشر على هشاشة التوافقات السياسية وتآكل الثقة بين أطراف الحكم.

وفي ذلك التوقيت الحرج عقد اجتماع لـ 'قوى الحرية والتغيير' في ولاية غرب كردفان التي تضم بعضاً من أهم الحقول والمنشآت النفطية في البلاد، وتناول الاجتماع تطورات المشهد السياسي محذراً من تداعيات إغلاق الطريق القومي شرق السودان، والذي يشكل شرياناً اقتصادياً حيوياً، على حركة الإمداد بالمواد الغذائية والمشتقات النفطية، كما لم يخف المشاركون في الاجتماع خشيتهم من أن تتحول منشآت النفط نفسها إلى أهداف مباشرة في ظل تصاعد الاستقطاب السياسي، مؤكدين أن التصعيد ضد البنية التحتية النفطية لم يعد مجرد احتمال نظري بل بات خطراً واقعياً.

غير أن الحرب التي اندلعت في أبريل (نيسان) 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع مثلت الضربة الأشد فتكاً لما بقي من هذا القطاع الذي بات رهينة الصراع، ومؤشراً على مدى انهيار الدولة، فقد دمرت الاشتباكات البنية اللوجستية وأربكت عمليات الإنتاج والصيانة ودفعت بالخبرات الأجنبية والمحلية إلى الهرب الجماعي، وتحولت محطات الضخ وممرات الأنابيب إلى مناطق نزاع عسكري وأدوات ضغط سياسي، وتحول النفط إلى أداة جديدة في حرب السيطرة على الموارد والنفوذ عبر إقحامه في الحرب بوصفه ورقة مساومة أو نقطة ارتكاز في معادلات القوة، لتبدأ مرحلة جديدة من استهدافه المنظم، لا لتقويض الخصم وحسب بل لإعادة رسم موازين السيطرة على الدولة ذاتها.

تضرر المنشآت

وخلال الأسابيع الأولى من الحرب تضررت مراكز التحكم والعمليات في الخرطوم، بما في ذلك منشآت 'شركة النيل للبترول' التي اشتعلت فيها النيران في سبتمبر (أيلول) 2023 نتيجة الاشتباكات في منطقة المقرن، وتبع ذلك تعطيل متكرر لمصفاة الجيلي التي تعد المركز الحيوي لتكرير النفط في البلاد، فقد تعرضت لقصف مباشر في ديسمبر من العام نفسه، ثم لاحقاً في مايو (أيار) 2024 حين أحرقت خزانات ضخمة وتضررت البنية المعدنية فيها مما أدى إلى فقدان أكثر من 210 آلاف برميل خام، فيما قدرت الخسائر المالية بأكثر من 5 مليارات دولار، وفق تقارير دولية مستقلة.

وفي ولاية النيل الأبيض اُستهدفت خطوط الأنابيب الممتدة بين مناطق الإنتاج وموانئ التصدير مما أدى إلى انفجارات عدة، أبرزها ما حدث في فبراير (شباط) 2024 بمحطة الضخ رقم (5) عندما توقف الضخ بالكامل بسبب انعدام الوقود وغياب الطواقم الفنية، مما أدى إلى فقدان 7 ملايين برميل من نفط جنوب السودان الذي يعبر أراضي الشمال، وتسبب في إعلان حال 'القوة القاهرة'، أما الهجمات الجوية بالطائرات المسيرة التي شنت في مايو الماضي على مدينة بورتسودان ومطارها ومحطات الوقود الحيوية، فتسببت في شل حركة التصدير ودفعت الحكومة إلى تعليق تصدير نفط الجنوب.

خندق تفاوضي

وفي الاقتصاد السياسي للنزاعات، كما يشير الاقتصادي الهندي الحائز 'جائزة نوبل' أمارتيا سن، 'لا تقاس الكارثة بتدمير الأصول أو تراجع المؤشرات الكلية وحسب، بل بانهيار القدرة المؤسساتية للدولة على توليد القيمة وتوزيعها بصورة عادلة'، وفي حال السودان فإن الحرب أطلقت سلسلة من التداعيات العميقة على قطاع النفط لم تقتصر على الجانب التشغيلي، بل طاولت البنية الاقتصادية العامة وغيرت موقع النفط في المعادلة المالية للبلاد من رافعة سيادية إلى نقطة انهيار مركزي، وتمثلت أولى هذه الانعكاسات في تراجع الإيرادات العامة للدولة بصورة حادة مع توقف ضخ النفط في أجزاء واسعة من البلاد، وانهيار منظومات التكرير والنقل وبخاصة بعد الضربات التي طاولت مصفاة الجيلي وخطوط أنابيب الجنوب، ومع انقطاع الإمدادات وتراجع الإنتاج لأقل من 40 في المئة من مستوياته قبل الحرب، تقلصت العائدات النفطية التي كانت تشكل نسبة معتبرة من الموازنة العامة، مما أسهم في تفاقم العجز المالي وتآكل قدرة الدولة على الإيفاء بالحد الأدنى من التزاماتها.

وبالتوازي شهدت البلاد أزمة خانقة في النقد الأجنبي، وأدى تراجع صادرات النفط وتوقف رسوم عبور نفط جنوب السودان إلى انحسار تدفق العملات الصعبة، وهو ما انعكس مباشرة على سوق الصرف، ومع تضاعف الطلب على الدولار وشح المعروض انهار الجنيه السوداني لتدخل البلاد دوامة تضخم مفرط، ارتفعت فيها أسعار السلع الأساس بمعدلات غير مسبوقة، مما وسع رقعة الفقر وزاد هشاشة النسيج الاجتماعي.

كما تسببت الحرب في هرب الاستثمارات الأجنبية، وبخاصة ما بقي من شركات النفط الصينية، فتوقفت مشاريع الاستكشاف والصيانة وجرى سحب الطواقم الأجنبية نتيجة انعدام الأمن وغياب الضمانات القانونية والتعاقدية، وقد أدى ذلك إلى تجميد نقل التكنولوجيا وتعطيل سلاسل القيمة النفطية مما عمق الاعتماد على موارد محدودة وضعيفة القدرة التشغيلية.

ولم يعد الخط النفطي الواصل من الجنوب إلى بورتسودان مجرد ممر اقتصادي بل خندقاً تفاوضياً تهدد الخرطوم بسده وتلوح جوبا بالتخلي عنه، في لحظة إقليمية تعاد فيها هندسة طرق الطاقة والنفوذ، كما أدى الانهيار الأمني إلى تصدع العلاقة بين المركز والأقاليم في كردفان والنيل الأزرق حيث توجد منشآت إنتاج حيوية، وبدأت تتبلور نزعة ما بعد مركزية في إدارة الموارد، تغذيها مشاعر التهميش والافتكاك من قبضة الدولة، والخطر هنا لا يكمن فقط في سعي الأقاليم إلى السيطرة على ما تحت أرضها بل في تأسيس وقائع اقتصادية جديدة قد تعيد تشكيل حدود الدولة من باطنها.

سيناريوهات محتملة

وفي ضوء ديناميات الحرب السودانية وتعقيداتها المتشابكة يبدو مستقبل قطاع النفط محاطاً بثلاثة سيناريوهات محتملة تتفاوت من حيث الواقعية والتأثير، وتكشف كل منها عن ملامح مختلفة لمصير هذا المورد الإستراتيجي، لا كمجرد سلعة بل كبنية حاكمة للعلاقات بين دولتي السودان وجنوب السودان، وبين الأطراف المتنازعة داخلهما.

السيناريو الأول هو استمرار الانهيار والتفكك المؤسساتي، وإذا استمر الصراع المسلح من دون أفق سياسي للحل فإن قطاع النفط سيواجه حال شلل تام، خصوصاً مع تصاعد الضربات على مصافي التكرير ومحطات الضخ وخطوط الأنابيب وغياب الطواقم الفنية، وحينها لن يقتصر الضرر على إنتاج وتصدير النفط بل سيفقد السودان دوره كممر إستراتيجي لنفط جنوب السودان، مما قد يدفع جوبا إلى البحث عن بدائل عبر كينيا أو إثيوبيا على رغم الكلفة المرتفعة، وبهذا سيتحول النفط من رافعة سيادية إلى عبء سياسي وأمني يعمق فقدان السودان موقعه الإقليمي ومصادر دخله الحيوية.

أما السيناريو الثاني فهو اتفاق اضطراري لحماية المصالح، فقد تفرض الضرورات الاقتصادية على الأطراف المتحاربة نوعاً من الاتفاق الضمني وغير المعلن الذي يبقي عمليات الضخ والتصدير جارية، في مقابل توزيع عائدات النفط لتمويل الصراع أو تأمين الحد الأدنى من الخدمات، ويقوم هذا السيناريو على تبادل المنفعة وسط الفوضى، فقوات الدعم السريع تسيطر على مسار خط الأنابيب والجيش يحتفظ بالمصفاة، بينما يواصل الطرفان التفاوض بوساطة إقليمية للحفاظ على استقرار تدفقات النفط في ما يشبه 'هدنة نفطية' تعكس هشاشة الدولة وتحول الموارد إلى صكوك حرب أكثر منها أدوات للتنمية.

والسيناريو الثالث فهو إعادة الهيكلة في مرحلة ما بعد الحرب، ففي حال التوصل إلى تسوية سياسية شاملة فإن إعادة إحياء قطاع النفط ستكون جزءاً من مشروع وطني أوسع لإعادة الإعمار، وسيتطلب ذلك ضخ استثمارات ضخمة لإصلاح ما دُمر وإعادة بناء الثقة مع الشركات الدولية، كما إعادة صياغة الإطار القانوني والمؤسساتي للقطاع بما يضمن الشفافية والتوزيع العادل للعائدات، وستكون هذه اللحظة اختباراً حاسماً لقدرة الدولة السودانية على التحول من اقتصاد الحرب إلى اقتصاد السلام، ومن منطق السيطرة العسكرية إلى منطق الشراكة والحوكمة الرشيدة، غير أن هذا السيناريو يحمل في طياته ازدواجية بالغة الخطورة، فهو من جهة يتيح تدفقاً جديداً للاستثمار والسيولة، ومن جهة أخرى يرسخ منطق 'اللامركزية السيادية' حين تتعامل الشركات الأجنبية مع سلطات الأمر الواقع وتعيد تشكيل خريطة النفوذ الداخلي على أسس نفطية، وقد تعمل الشركات التي تملك قدرة المناورة في بيئات الحرب، مثل الشركات الصينية أو الروسية، مع الطرفين في الوقت ذاته وبحسب الحاجة والموقع، ووفقاً لمعادلة الربح في مقابل التساهل، لكن الشركات الغربية الكبرى ستظل مترددة إلى أن تُحسم الحرب أو تتضح معالم السلطة الشرعية.

الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة
موقع كل يومموقع كل يوم

أخر اخبار السودان:

هروب مفاجئ لقائد بارز في الدعم السريع يثير جدلاً واسعاً

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
21

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2213 days old | 55,053 Sudan News Articles | 1,565 Articles in Nov 2025 | 13 Articles Today | from 14 News Sources ~~ last update: 25 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة - sd
الذهب الأسود في مهب حرب السودان الطويلة

منذ ٠ ثانية


اخبار السودان

تحتوي على 5 آلاف كتاب.. افتتاح مكتبة متحف المركبات الملكية ببولاق (تفاصيل) - eg
تحتوي على 5 آلاف كتاب.. افتتاح مكتبة متحف المركبات الملكية ببولاق (تفاصيل)

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

دعاء العام الجديد.. تعرف على أبرز الكلمات المأثورة والمستحبة - eg
دعاء العام الجديد.. تعرف على أبرز الكلمات المأثورة والمستحبة

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

عمرو الدردير يتغزل في نجم الزمالك: 6 سنين من الإنجازات والأرقام القياسية - eg
عمرو الدردير يتغزل في نجم الزمالك: 6 سنين من الإنجازات والأرقام القياسية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

 عصير ورقبة مزقة .. التفاصيل الكاملة لحادث طفلة القناطر - eg
عصير ورقبة مزقة .. التفاصيل الكاملة لحادث طفلة القناطر

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

الجامعة الألمانية بالقاهرة تنظم مؤتمرا حول الابتكارات المعلوماتية الجغرافية - eg
الجامعة الألمانية بالقاهرة تنظم مؤتمرا حول الابتكارات المعلوماتية الجغرافية

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

عرض إضافي لمسرحية مش روميو وجولييت الثلاثاء 7 يناير - eg
عرض إضافي لمسرحية مش روميو وجولييت الثلاثاء 7 يناير

منذ ٠ ثانية


اخبار مصر

لبلبة: دفنت والدي ورجعت عملت مكياج وغنيت للناس على المسرح - xx
لبلبة: دفنت والدي ورجعت عملت مكياج وغنيت للناس على المسرح

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

إطلاق سماعات Ultra Open Earbuds من بوز في قطر - qa
إطلاق سماعات Ultra Open Earbuds من بوز في قطر

منذ ثانية


اخبار قطر

يوسف عمر: أتمنى تجسيد السيرة الذاتية لأحمد زكي - xx
يوسف عمر: أتمنى تجسيد السيرة الذاتية لأحمد زكي

منذ ثانية


لايف ستايل

رسميا.. حرس الحدود يصعد إلى الدوري المصري بالفوز على سبورتنج - eg
رسميا.. حرس الحدود يصعد إلى الدوري المصري بالفوز على سبورتنج

منذ ثانية


اخبار مصر

الجمعة .. فتح جسر الملك حسين من الساعة 8 صباحا إلى الثانية ظهرا - jo
الجمعة .. فتح جسر الملك حسين من الساعة 8 صباحا إلى الثانية ظهرا

منذ ثانية


اخبار الاردن

بعد ساعات قليلة.. ظاهرة فلكية جميلة ترى في السماء - eg
بعد ساعات قليلة.. ظاهرة فلكية جميلة ترى في السماء

منذ ثانية


اخبار مصر

كيف تختار أفضل برنامج لإدارة كلمات المرور؟ 5 عوامل أساسية قبل قرارك - eg
كيف تختار أفضل برنامج لإدارة كلمات المرور؟ 5 عوامل أساسية قبل قرارك

منذ ثانية


اخبار مصر

إعدام 1072 قرص دوائى ومستحضرات تجميل مجهولة المصدر بالبحر الأحمر - eg
إعدام 1072 قرص دوائى ومستحضرات تجميل مجهولة المصدر بالبحر الأحمر

منذ ثانية


اخبار مصر

 على باب العمارة يتصدر قائمة الأكثر مشاهدة على WATCH IT - eg
على باب العمارة يتصدر قائمة الأكثر مشاهدة على WATCH IT

منذ ثانية


اخبار مصر

الرعاية الصحية: 358 حضانة في محافظات المرحلة الأولى للتأمين الصحي الشامل - eg
الرعاية الصحية: 358 حضانة في محافظات المرحلة الأولى للتأمين الصحي الشامل

منذ ثانية


اخبار مصر

القاهرة تشارك في أعمال الاجتماع الإقليمي للمدن الإبداعية - eg
القاهرة تشارك في أعمال الاجتماع الإقليمي للمدن الإبداعية

منذ ثانية


اخبار مصر

صحة غزة: تسجيل حالتي وفاة جديدة إثر التجويع وسوء التغذية - ps
صحة غزة: تسجيل حالتي وفاة جديدة إثر التجويع وسوء التغذية

منذ ثانيتين


اخبار فلسطين

جودة التربية في مواجهة متطلبات العصر - lb
جودة التربية في مواجهة متطلبات العصر

منذ ثانيتين


اخبار لبنان

عماد النحاس يستقر على ضم زيزو لقائمة الأهلي أمام كهرباء الإسماعيلية - eg
عماد النحاس يستقر على ضم زيزو لقائمة الأهلي أمام كهرباء الإسماعيلية

منذ ثانيتين


اخبار مصر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل