عبارات عن الكرم والعطاء دون مقابل، إكرام الضيف يعتبر من العلامات المعبرة عن أصالة الإنسان ونبله، فاستقباله بطريقة جيدة هو من واجبات الكرام.

عبارات عن الكرم والعطاء دون مقابل

الكرم لا يرتبط بالغنى بل هو صفة تنبع من نقاء القلب وسخاء النفس.

من يزرع الكرم يحصد المحبة والاحترام من كل من حوله.

الكرماء يتركون في القلوب أثراً لا يُنسى مهما غابوا.

الكرم هو أن تعطي بلا انتظار مقابل، وتفرح بأنك قدرت على العطاء.

إذا أردت أن تعرف معدن الشخص فانظر إلى كرمه في وقت العسر.

أهل الكرم هم من تصنع أفعالهم الفارق في حياة الناس من حولهم.

مدح الكرماء لا يكفيه الكلام فهم يمدحون بأفعالهم ومواقفهم.

من عاشر أهل الكرم تعلم العطاء قبل أن يسأله أحد.

أهل الجود يجعلون من بيوتهم مأوى ومن قلوبهم مرفأً للراحة.

الكرم عند بعض الناس فطرة لا يتكلفون فيها ولا يتصنعونها.

الكرم ليس فعلاً عابراً بل أسلوب حياة يعيش به أصحاب القلوب النقية.

كلما زاد كرمك زاد نور قلبك ومحبة الناس لك.

لا شيء يضاهي شعور العطاء دون انتظار الرد.

الكرم هو أن تفتح يدك للناس وتغلق قلبك عن الحسابات.

في عالم كثرت فيه المصالح يظل الكرم عملة نادرة وغالية.

حسن الضيافة لا يحتاج إلى بذخ، بل إلى قلب دافئ ونية صافية.

الكرم لا يُقاس بحجم ما يقدم بل بصدق النية في التقديم.

من يدخل بيت الكريم يشعر كأنه بين أهله وسعادته.

عبارات عن الكرم والعطاء

حسن الضيافة يعكس جمال الروح وكرم القلب.

من اعتاد على استقبال الناس بوجه بشوش، ملك قلوبهم دون عناء.

الكرم كالشمس يضيء للجميع دون تمييز أو تردد.

الكرم كالمطر يسقي الأرواح قبل الأرض.

الكرم مثل الزهرة تنشر عبيرها لكل من يقترب منها.

الكرماء كالأنهار لا يتوقف عطاؤهم مهما شحّت الموارد.

الكرم كالنسيم لا يرى لكنه يُشعر الجميع بلطفه.

الكرم مثل الجبل شامخ لا يهتز أمام الظروف.

الكرم هو أن تشارك ألعابك مع أصدقائك وتفرح بذلك.

عندما تعطي غيرك، فأنت تصبح إنسانًا أجمل من الداخل.

الكرم يجعل قلبك كبيرًا يحب الخير للجميع.

مرحبا وأهلًا بكم في دارنا، نقدم لكم خدماتنا، أنتم ضيوفنا الكرام.

وجودكم معنا اليوم هو كرامة لنا وشرف، البيت بيتكم.

سعدنا بلقائكم، ومرحبًا بقدومكم، حللتم أهلًا.

ساعدنا بمجيئكم، فلكم كل الترحاب والتقدير والاحترام.

يسعدني أن أساعدكم، فالكرم دائمًا يأتي من ضيافتكم.

اليوم زاد بيتنا سعادة وبهجة بحضوركم إلينا، أهلًا ومرحبًا بكم، شرفتمونا.

ضيوفنا الأعزاء، أهلًا ومرحبًا بكم، سعدنا بلقائكم ورؤيتكم.

نحن سعيدون للغاية بتواجدكم معنا، البيت بيتكم اليوم.

شرفتمونا بزيارتكم الجميلة الطيبة، أهلًا ومرحبًا، هذه داركم الثانية.

أنتم الآن بين أهليكم وأصدقائكم، ونحن سعداء بوجودكم ولقائكم.

الضيافة عنوان الأصالة وشهامة النفس.

الضيافة لا تعني فقط تقديم الأطعمة والشراب، وإنما الاستقبال الحار الجميل والرقيق للضيوف.

كرم الإنسان يظهر في تقديمه كل ما يستطيع لضيوفه، والضيافة هي أن يشعر الضيف وكأنه في بيته.

كلمات عن الكرم والعطاء

أهل الضيافة وأهل الكرم لا يسألون ضيوفهم عن احتياجاتهم، ودائمًا ما يقدمون كل الخير.

دائمًا ما يظهر في الضيافة معدن الإنسان، والكرم هو اللغة المعبرة عن القلوب وصفائها.

كل التقدير والشكر لكم على الاستقبال الحسن والضيافة الرائعة، فأنتم كرماء بكل ما تحمله الكلمة من معنى.

كنتم لنا خير مضيفين، ولا يمكن للكلمات أن تعبر عن شكري وتقديري على ضيافتكم الطيبة وكرمكم الحسن.

شعرنا اليوم وكأنه بيتنا الثاني لما قدمتموه لنا من كرم واهتمام، لكم كل الشكر على الضيافة والكرم.

تشرفنا بحضوركم الكريم، أهلًا ومرحبًا بكم.

زاد بيتنا نورًا اليوم بوجودكم، مرحبًا.

مرحبًا بضيوفنا الكرام، حللتم أهلًا.

ضيف الله الكريم، أهلًا ومرحبًا بك بين أصدقائك وأهلك وأحبائك.

نقدم لكم كل الامتنان والتقدير على ترحابكم الجميل وضيافتكم التي تخطت كل التوقعات.

لكم كل الشكر والتقدير على كرمكم وحسن ضيافتكم، فهي تعبر عن أخلاقكم ونبلكم وأصالتكم.

إكرام الضيف يعتبر من العلامات المعبرة عن أصالة الإنسان ونبله، فاستقباله بطريقة جيدة هو من واجبات الكرام.

دائمًا ما يدخل الضيف ببركته إلى البيت، وإكرامه يدل على كرم أهل المنزل وطيبتهم.

من الواجبات المقدسة لدى الإنسان إكرام الضيف، وهو ما يرفع من شأنه في عيون الآخرين.

من أهم العادات الموجودة لدى العرب إكرام ضيوفهم وتقديم كل ما يرحب بهم ويشعرهم بالراحة.

لا يتوقف إكرام الضيوف على تقديم الشراب والطعام فقط، وإنما الاستقبال الطيب والابتسامة الصادقة.

الطفل الكريم هو من يساعد من حوله ويشارك بابتسامة.