في خطوة طريفة وتفاعلية لاقت تفاعلًا واسعًا، فاجأ النجم تامر حسني متابعيه بنشر فيديو عبر حسابه الرسمي على 'إنستغرام'، لإحدى معجباته وهي ترقص وتغني على النسخة الشعبية من أغنيته 'Come Back To Me'.

تامر حسني عن 'Come Back To Me' الشعبية: بجد عايزين التوزيع ده ينزل؟

هو أنا واصلي جداً إن نسخة Come Back To Me الشعبي عجبتكم بس مش لدرجة إن الناس تسألني عليها في الشارع أكتر من الألبوم ???? وتهيبر الناس كده زي العسل دي إنتوا بجد عايزين التوزيع ده ينزل؟

علق حسني مازحًا 'هو أنا واصلي جدًا إن نسخة Come Back To Me الشعبي عجبتكم، بس مش لدرجة إن الناس تسألني عليها في الشارع أكتر من الألبوم! وتهيبر الناس كده زي العسل دي!'

ثم توجه بالسؤال إلى جمهوره: إنتوا بجد عايزين التوزيع ده ينزل؟!، ما فتح الباب أمام تفاعل كبير وتساؤلات عن مدى إمكانية إصدار هذه النسخة بالتوزيع الجديد.

'Come Back To Me'

تُعد أغنية 'Come Back To Me' من أغاني تامر حسني الشهيرة، وهي من الأغاني التي حققت نجاحًا كبيرًا وحظيت بإعجاب كبير من قبل الجمهور، وقد تم إصدار الأغنية في العام 2009، وهي من الأغاني التي تميزت بأسلوبها الموسيقي الفريد الذي يجمع بين موسيقى البوب والهيب هوب.

واليوم، تعود الأغنية إلى الواجهة ولكن بشكل غير متوقع، إذ اختار تامر حسني أن يعيد تقديمها بتوزيع 'شعبي' ضمن فقرات حفله الغنائي الأخير 'Jukebox'؛ ما أعاد الحياة للعمل بنكهة مصرية خالصة حظيت بإعجاب واسع عبر منصات التواصل.

'Jukebox'.. حفلة بتصويت الجمهور

أحيا النجم تامر حسني قبل أيام حفله الغنائي المبتكر 'Jukebox' في القاهرة الجديدة، وسط حضور جماهيري كثيف وهتافات لا تهدأ.

والحفل الذي يُقام لأول مرة في الشرق الأوسط بنظام تصويت الجمهور على الأغاني، جاء بثلاث فقرات غنائية متنوعة شملت البوب، الشعبي، والراب.

ثلاثة ألوان غنائية.. وعودة 'المقص' و'قلّودة'

تضمنت الفقرات الثلاث في الحفل: إعادة توزيع شعبي لأغنية Come Back To Me، والتي أثارت ضجة على السوشيال ميديا قبل وبعد الحفل، وأغنية 'المقص'، وهي من الفيلم الجديد 'ريستارت'، وقدّمها تامر حسني بمشاركة المطرب الشعبي رضا البحراوي، بالإضافة إلى أغنية 'قلّودة'، وهي عمل جديد يجمع لأول مرة بين تامر حسني والمغني والممثل الشاب أحمد بحر، الشهير بـ'كزبرة'.

كما تضمن الحفل مجموعة من أشهر أغاني تامر التي أحبها الجمهور، منها: هرمون السعادة، يا بنت الإيه، حلو المكان، معلمين، ناسيني ليه، بالإضافة إلى كوكتيل تسعيناتي أضفى طابعًا من الحنين.