×



klyoum.com
qatar
قطر  ٢٧ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
qatar
قطر  ٢٧ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

اخبار قطر

»سياسة» وطن يغرد خارج السرب»

هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته

وطن يغرد خارج السرب
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٦ أب ٢٠٢٣ - ٢١:٣٩

هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته

هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته

اخبار قطر

موقع كل يوم -

وطن يغرد خارج السرب


نشر بتاريخ:  ٢٦ أب ٢٠٢٣ 

وطن- كشفت تقارير متداولة عن مخطط تخريبي متعمد ينتهجه الرئيس الإماراتي الشيخ محمد بن زايد، لتعطيل جهود السعودية وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لإغلاق ملف اليمن وإنهاء الحرب، التي أنهكت السعودية وتهدد أمنها بشكل مستمر.

وتُرجمت هذه الأزمة في عدم ظهور محمد بن زايد، في عدة مناسبات عربية رسمية كبرى، أقيمت في المملكة وإرسال من ينوب عنه في هذه الاجتماعات.

ابن سلمان أوقع نفسه في مأزق

وبحسب المراقبين أوقعت السعودية نفسها في مأزق وذلك بسبب عوائق سياسية وميدانية تضعها في وجهها أبوظبي، مدعومةً من واشنطن وتل أبيب.

ويقول الكاتب الصحفي اللبناني حسين إبراهيم، إن السعودية تقف على مفترق طرق في ما يتعلق بالحرب اليمنية، في ظل عجزها عن تقديم ما يتوجب عليها للتوصل إلى اتفاق سلام مع الحوثيين يُخرجها من المأزق الذي أوقعت نفسها فيه، وذلك بسبب عوائق سياسية وميدانية تضعها في وجهها أبوظبي، مدعومةً من واشنطن وتل أبيب.

وتساءل إبراهيم “هل ستتخذ السعودية قراراً كبيراً بالخروج من تحالف العدوان، الأمر الذي سيُعد أكبر تحد سعودي لواشنطن ربما في تاريخ العلاقات بين البلدَين، أم ستبقى في هذا التحالف وتُخاطر بانهيار الهدنة واحتمال تعطيل المشاريع الكبرى لولي العهد، محمد بن سلمان؟”.

ما لا ريب فيه أن التوصل إلى اتفاق سلام ينهي الحرب اليمنية، هو مصلحة حيوية سعودية، ويتوقف عليه مستقبل المملكة نفسها ومصير المشاريع الكبرى لحاكمها الفعلي، ولي العهد، محمد بن سلمان، الذي لم يَعُد بالإمكان تصور نجاح خطته «رؤية 2030» من دون سلام في اليمن.

في المقابل، يبدو هذا السلام بعيد المنال حتى الآن. الرهان السعودي على الاتفاق مع إيران، لتهيئة الأجواء لسلام يمني كان صائباً، لكنه غير كافٍ.

فالسعودية لا تزال غير قادرة على الاستجابة لمستحقات السلام، وهي لم تستطع حل بنود تتعلق بالمرتبات وتبادل كل الأسرى، فكيف بالتوصل إلى اتفاق مع الحوثيين حول شكل الحكم في اليمن بعد السلام وإعادة الإعمار، وما سيكون دور كل من الطرفين في المستقبل لضمان استمرار السلام، إذا ما جرى التوصل إليه.

التخريب الأميركي – الإماراتي لجهود المملكة

العقبة الأساسية أمام السعودية لنيل ما تريد في اليمن، تتمثل في التخريب الأميركي – الإماراتي، الذي يمنعها من الاستجابة لمتطلبات الاتفاق، والذي يضعها أمام خيارين كلاهما مر:

– الأول هو الخروج من تحالف الحرب، والتصرف بمعزل عن الرغبة الأميركية، وهذا إذا حصل سيكون أكبر تحد لواشنطن منذ إقامة العلاقات السعودية – الأميركية قبل ثمانين عاماً، ويتجاوز بكثير الصد السعودي للأميركيين المتمثل في عدم تلبية مطالبهم النفطية وتطوير العلاقات مع الصين وروسيا.

– الثاني هو البقاء في التحالف وعدم تقديم ما يلزم للتوصل إلى سلام، وبالتالي جعل الطرف الآخر المتمثل في “أنصار الله” في حِل من التزاماته، ومن ثم العودة إلى الحرب وإلى القصف شبه اليومي للأراضي السعودية.

فالمملكة هي الدولة الرئيسة في الحرب اليمنية، ويتوجب عليها وقفها وإبطال مفاعيلها كالحصار ودفع تعويضات، إذا أرادت الاستفادة من وقف الردود اليمنية عليه.

التطور في العلاقات السعودية – الإيرانية، والذي تبدو الرياض راغبة فيه بشدة، يوحي بأن المملكة لا تريد العودة إلى الحرب، مهما كان الثمن.

لكن السؤال الأساسي هو: هل سيتجرأ ابن سلمان على تحدي الأميركيين إلى هذه الدرجة، وهل إذا فعل ينتهي الأمر على الصورة التي يرغب فيها؟

وذلك قبل أن “تنسحب عسكرياً بطريقة غير محسوبة، وتترك السعودية تقاتل الحوثي وحدها”، مضيفاً إن “أبو ظبي، كما يبدو، ذهبت بعيداً في مشاريعها أكثر من قدراتها، وأكثر من إمكانياتها”.

وجاء رد الأكاديمي الإماراتي المقرب من الحكم، عبد الخالق عبد الله، أكثر وضوحاً، إذ كتب أن “آل زلفة كان يمدح الإمارات وأشاد بنجاحها في تحرير عدن سابقاً، فما الذي جعله ينقلب على مواقفه؟”.

واعتبر هذا “تناقضاً يعكس وجهة نظر آخرين وليس وجهة نظر شخصية معزولة”، محيلاً متابعيه إلى مقالة صحيفة العرب.

الأزمة بين الإمارات والسعودية توشك على الانفجار

ما تَقدم، فضلاً عن تحركات المقاتلين الموالين للإمارات في جنوب اليمن وشرقه، مؤشر إلى أن الأزمة في العلاقات السعودية – الإماراتية، توشك على الانفجار، وأن كلاً من الدولتين صارت تنظر إلى دور الأخرى على أنه نقيض لدورها ولاغٍ له.

لكن الأهم أن الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد، ما كان ليتجرأ على تحدي ابن سلمان، لولا أن الأميركيين ومِن ورائهم الإسرائيليون يشدون ركبتَيه، وهو ما يعمق مأزق السعودية ويضغط عليها لاتخاذ قرار كبير في ما يتعلق بالحرب اليمنية، بحسب تقرير 'إمارات ليكس'.

الرياض، في المقابل، ليست مكتوفة الأيدي، وهي تحاول السيطرة على التحركات الإماراتية في الجنوب، لكن ما تواجهه هو أن التدخل الإماراتي من الأساس لم يكن في السياق نفسه الذي سار عليه التدخل السعودي، وكان الهدف منه تحقيق مصالح نظام أبوظبي البعيدة المدى على حساب السعودية.

وهو ما يجعل الإمارات حالياً قادرة على تفجير الأزمات في وجه جارتها، سواء من خلال التلاعب بالكهرباء وتحميل الرياض مسؤولية أزمتها لإثارة سخط الرأي العام الجنوبي عليها، أو من خلال السيطرة على الجزر اليمنية الاستراتيجية، بمساعدة عسكرية من واشنطن وتل أبيب، لتعطيل أي عملية سلام من خلال التحكم بخطوط الإمداد.

هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته

أخر اخبار قطر:

مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إطلاق النار في غزة

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1639 days old | 156,255 Qatar News Articles | 744 Articles in Apr 2024 | 5 Articles Today | from 16 News Sources ~~ last update: 12 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته - qa
هكذا يسعى ابن زايد لإسقاط ابن سلمان عبر بوابة اليمن بعدما خرج عن سيطرته

منذ ٠ ثانية


اخبار قطر

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل