لايف ستايل
موقع كل يوم -فوشيا
نشر بتاريخ: ٣ تشرين الأول ٢٠٢٥
دخلت نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان ووالدتها ومديرة أعمالها كريس جينر في مواجهة قانونية جديدة مع المغني الأميركي راي جيه، بعد أن وجه الأخير اتهامات خطيرة لهما تتعلق بتحقيق فيدرالي مزعوم.
الدعوى التي رفعتها العائلة في محكمة لوس أنجلوس لا تعد مجرد خطوة دفاعية، بل هي رد قوي يهدف إلى حماية سمعتهما وصورتهما العامة من مزاعم وُصفت بأنها 'كاذبة ولا أساس لها'.
تفاصيل الدعوى المرفوعة من كيم كارداشيان ووالدتها
قدمت كيم كارداشيان وكريس جينر شكوى رسمية في المحكمة العليا بلوس أنجلوس، ضد تصريحات راي جيه التي زعم فيها أنه يعمل مع محققين فيدراليين في إطار تحقيق بملف ابتزاز موجه ضدهما.
وأكد فريقهما القانوني أن هذه المزاعم تمثل تشهيرًا واضحًا يضر بسمعتهما ويضعهما في موضع اتهام دون أي دليل.
بداية الخلاف بين كيم كارداشيان وراي جيه
ترجع بداية الخلاف بين كارداشيان وصديقها السابق راي جيه إلى أكثر من عقدين، لكنه لا يزال يطفو على السطح كل فترة. وتتهم كيم ووالدتها المغني بمحاولات متكررة لربط نفسه باسمهما واستغلال شهرتهما في سبيل تحقيق مكاسب شخصية.
رد كيم وكريس على اتهامات راي جيه
اتهم راي جيه كيم وكريس جينر بأنهما على وشك مواجهة اتهامات من سلطات فيدرالية، لكن الدعوى القضائية أوضحت أن ذلك جزء من 'حملة مضايقة وتشويه سمعة مستمرة منذ سنوات'.
كما ذكرت الأوراق أن المغني لم يتمكن من تجاوز انتهاء العلاقة القصيرة التي جمعته بكيم كارداشيان قبل أكثر من 20 عامًا، الأمر الذي يدفعه باستمرار لمحاولة العودة إلى دائرة الأضواء بذكر اسميهما.
انعكاسات القضية على الإعلام والرأي العام
أثارت هذه الدعوى اهتمامًا واسعًا في الإعلام الأميركي والعالمي، لأنها تتعلق بواحدة من أشهر العائلات في صناعة الترفيه. ومن المتوقع أن تشهد القضية تغطية موسعة في الصحافة، خصوصًا مع استمرار الصراع بين الطرفين الذي يبدو أنه لن ينتهي قريبًا.