في آخر شهر من السنة.. مواليد هذه الأبراج سينسون الماضي الحزين!

مواليد 4 ابراج قد ينسون الحزن والمواقف الصعبة التي واجهوها في فترات ماضية بسبب سعادة موعودة. فكل الاشخاص يعرفون ان ما بعد الضيق الا الفرج الا ان مواليد هذه الابراج سيختبرون هذا واقعاً وفعلاً. ومن الممكن ان يحققوا بعض الانجازات على الصعيد المهني او ربما العاطفي او العائلي او المادي. وقد تفتح امامهم بعض الابواب بشكل مفاجئ وقد تتوفر لهم بعض الفرص غير المسبوقة. اذاً من الممكن ان تعود ابتسامة الرضا الى وجوههم ووجوه المقربين منهم.

اليكم بعض المعلومات عن مواليد 4 ابراج قد ينسون الماضي الاليم بسبب بوادر سعادة منتظرة فيشهر كانون الأول.

الحمل

شهدت حياة مولود الحمل في السابق بعض المتاعب التي تمثلت بمرض شخص عزيز مقرب او ببعض المشاكل العائلية او المهنية. لكن يبدو ان ابواب الحظ بدأت تفتح امامه منذ اشهر. وهو ما يمكن ان يصبح امراً حتمياً في شهر كانون الأول 2021. فقد تتاح له بعض الفرص المهنية غير المنتظرة. وقد يحصل على ترقية في مجال عمله وهو ما يمكن ان ينسيه التعب والجهود المضنية التي بذلها حتى الآن. كذلك قد يتمكن من لقاء افراد من اسرته لم يلتقهم منذ مدة غير قصيرة

العذراء

يعتبر مولود العذراء من اكثر المواليد طموحاً وسعياً الى تغيير واقعه. لكن حتى هذه اللحظة ما زالت الظروف المحيطة به تعاكسه. الا ان هذا الواقع قد لا يستمر طويلاً. فمن الممكن ان تفتح امامه ابواب التغيير قريباً. وقد يتمثل هذا التغيير في تعلمه لغة جديدة تسمح له بالسفر الى مكان ما او بانقلاب على مستوى واقعه المهني. وهذا ما ينعكس بشكل ايجابي جداً على حالته المادية التي قد تؤول نحو التحسن بشكل ملحوظ.

الميزان

يشعر هذا المولود الطموح والمتفوق بالحزن لأنه لم يقم بعد بأي خطوة على مستوى تغيير واقعه ووضعه المهني والحياتي. الا ان الظروف قد تتيح له قريباً فرصة الانتقال من حالته الراهنة الى حال افضل بكثير. فقد يقرر القيام بما يمكن ان يساعده على تغيير حياته بشكل جذري. ربما يجد هذا التغيير صعباً في البداية. الا انه من المواليد الذين يمكنهم التأقلم والتكيف بسرعة كبيرة. اذاً لا خوف عليه لأنه قد يسير على الطرق الصحيح والسليم في المستقبل القريب.

الدلو

يعتبر من اكثر مواليد الابراج معاناة. فقد خسر الكثير في السنوات القليلة الماضية. لكن يبدو انه حان الوقت لحصر الخسائر. فقد آن الاوان لينتفض هذا المولود على واقعه وليحدث تغييراً كبيراً فيه. ولهذا عليه التجربة لا الخنوع والتجرؤ على القيام بخطوات لم يقم بها سابقاً. ويمكن ان تشهد حالته المهنية الكثير من التحسن وهو ما ينعكس بالضرورة بشكل ايجابي جداً على واقعه الاسري. اذاً كل ما عليه فعله هو اقتناص الفرصة التي تتاح له.

المصدر: الجميلة