الملخص - عفاف راضي في "كلمة أخيرة": أغنية "ردود السلام" انطلاقتي الحقيقية.. وجيلي واجه صعوبات كثيرة حتى يسمو بالفن

حلت الفنانة عفاف راضي ضيفة على الإعلامية لميس الحديدي في برنامج 'كلمة أخيرة' على قناة 'cbc'، كشفت فيه عن العديد من الكواليس والأسرار وعودتها للفن مجددًا وهو ما سنرصده في الملخص التالي:

- أعتز بالعودة للفن والوقوف على مسرح دار الأوبرا المصرية فسعادتي كبيرة لترحيب الجماهير بي ولهفتهم عليا مما جعلني ألوم نفسي على غيابي.

- الأجيال الجديدة لم تنس أغانيا فالجمهور لديه حنين دائمًا للرقي والأصالة في الغناء والفن وفيه شباب صغيرين وكبار يبحثون عن هذا الرقي الغنائي.

- لدي رصيد كبير من الأغاني مع الراحل بليغ حمدي وأن الوفاء له ومساندته لي في بدايتي سبب عودتي مجددا للغناء في ذكراه.

- فاكرة أول لقاء جمعني ببليغ حمدي كنت في حفلة في ميدان التحرير أثناء فترة دراستي كطالبة في معهد الكونسيرفتوار، وفوجئت بشقيقي جاي يقولي تعالي بسرعة فخفت يكون حاجة في البيت حصلت وعندما خرجت قال لي أخي بليغ حمدي بيدور عليكي.

- توجهت لمكتب بليغ حمدي وسألني بتغني إيه وغنيت موشحات فقال لي وقتها كل يوم تيجي الساعة 8 ومكنتش خايفة وقتها اوي أني كنت لسه في سن 18 سنة واستمع لصوتي عدة مرات مختلفة على البيانو وغيره.

- أول أغنية لي مع بليغ حمدي كانت 'ردوا السلام' فهي كانت أول أغنية في رصيدي الفني على الإطلاق فهي كانت الانطلاقة الحقيقية لي.

- أول أجر تقاضيته في بداية مشواري الفني هو 50 جنيها مقابل الأغنية الواحدة، و100 جنيه في حال إحيائي حفلًا غنائيًا.

- اشتغلت مع كمال الطويل في أغنية 'الباقى هو الشعب' ودى كان تقريبا المفروض حد تانى يغنيها وهو كلمنى وكان في الاستوديو وطلب منى أجى وأحفظها وبعد كده عملت معاه 'مصر هى أمي' و'حبك أصيل وكفاية.

- أمتلك 13 مسرحية، ولكن كان تركيزي الأكبر في السينما.

- جيلي ظُلِمَ وواجه الكثير من الصعوبات حتى يحقق هدفه ويسمو بالفن.

- لما بسمع الأجور دلوقتي بقول إحنا كنا جيل مظلوم، ودلوقتي أي حد بيغني دون مراعاة الإمكانيات والمواهب.

- أحيانا بسمع أغاني المهرجانات لما تيجي لحد عندي فهي هيصة ودوشة، وتؤدي الغرض في موقف ما مثل الأفراح وأعياد الميلاد.

- مكنش في منافس في جيلي فكان هناك أصوات كبيرة جدا مثل نجاة وشادية وصباح ووردة وعبد الحليم حافظ وفريد الأطرش.

- أنا من محبي مدرسة الرحبانية في المزج بين الغناء الشرقي والغربي ومدرسة نجاة في الإحساس ورقي الكلمة.

نرشح لك: قصة 70 يوم في السجن وسيارة نقل الموتى التي اشتراها وكان أول من يركبها ... حكايات من حياة مجدي وهبة