من الميكروبليدينغ إلى النانوبليدينغ.. كل ما تحتاجين معرفته لرسم حاجبيك بثقة

مرآتك لا تكذب، أنت تنظرين فيها كل صباح، تتفقدين ملامحك، وتبدئين يومك بنقد أو ابتسامة، وقد لا تعرفين أن الحاجبين، هذان القوسان الصغيران، يملكان قدرة خارقة على تغيير كل شيء، نظرتك، انطباعك الأول. حتى عمق ملامحك، حواجبك هي التوقيع البصري لوجهك، والبوصلة التي تحدد جمالك الداخلي والخارجي.

وربما جربت كل شيء من رسم القلم، إلى الجيل، إلى التينت، وحتى الوشم الدائم في زمن ما، لكن السنوات تطورت، والتقنيات تطورت، وها نحن أمام عصرين جديدين في عالم تجميل الحواجب: الميكروبليدينغ (Microblading) والنانوبليدينغ (Nanoblading). كل واحدة منهما تعدك بحاجبين متكاملين، طبيعيين، ومصممين بدقة تحاكي نمو الشعر الطبيعي، لكن بين السطور هناك فروقات دقيقة، وتجارب مختلفة، وقرارات يجب أن تتخذ بناء على نوع بشرتك، طبيعة حياتك، وتوقعاتك من النتائج.

فما الفرق بين الميكروبليدينغ والنانوبليدينغ؟ وأيهما يناسبك أكثر؟ دعينا نخوض معاً في التفاصيل، لنكشف الأسرار الكامنة خلف هذه التقنيات، ونساعدك على اتخاذ القرار الأفضل لوجهك.

الحاجبان المثاليان: بين الميكروبليدينغ والنانوبليدينغ

هناك تقنيات حديثة مصممة خصيصاً لك، تمنحك حاجبين متكاملين، ثابتين، وطبيعيين لدرجة أن من ينظر إليك لا يعرف السر، لكنه يشعر بأنك أجمل، وهذه التقنيات هما: الميكروبليدينغ (Microblading) والنانوبليدينغ (Nanoblading). لكن، أيهما تختارين؟ وأيهما يناسبك أكثر؟ لنكتشف ذلك معاً خطوة بخطوة.

ما هو الميكروبليدينغ؟

ما هو النانوبليدينغ؟

الفرق بين الميكروبليدينغ والنانوبليدينغ

الأداة المستخدمة:

دقة الشعيرات:

مدى العمق في الجلد:

مدى مناسبة البشرة الدهنية:

مدة الجلسة:

مدة بقاء النتيجة:

مستوى الألم:

التكلفة:

فرصة الالتئام:

يمكنك الاطلاع أيضاً على أخطاء في رسم الحواجب عليك تجنبها

العناية بعد الجلسة (اليوم 1 إلى 10 تقريباً)

اليوم 1:

اليوم 2 إلى 4:

اليوم 5 إلى 7:

اليوم 8 إلى 10:

ملاحظة من 'سيدتي': قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب مختص.