×



klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٩ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٩ نيسان ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

لايف ستايل

»موضة» فوغ العربية»

روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار "ديور" دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو

فوغ العربية
times

نشر بتاريخ:  الخميس ٢١ أذار ٢٠٢٤ - ١٠:٢٨

روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو

روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار "ديور" دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو

لايف ستايل

موقع كل يوم -

فوغ العربية


نشر بتاريخ:  ٢١ أذار ٢٠٢٤ 

في نهاية عامها الأول في منصب الرئيسة التنفيذية لدار 'ديور'، تبرهن دلفين أرنو على أنها حامية للتراث بقوة – وقائدة على أهبّة الاستعداد لإثارة ضجة كبرى

في صباح الأول من فبراير من العام الماضي، بينما كانت دلفين أرنو تتعافى بصبر وتحمّل من [تبعات] حفل وداع أقيم بمناسبة رحيلها عن 'لوي ڤويتون'، دخلت إلى مكتبها الجديد في باريس لتتبوأ منصب رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لـ'كريستيان ديور'. وأخذت دلفين -الكبرى بين أبناء برنار أرنو والبنت الوحيدة بينهم، والذين يُعدّ والدهم برنار أرنو في أكثر الأحيان أغنى رجل في العالم– ترتقي في صفوف شركات والدها ضمن 'إل ڤي إم إتش' طوال عقدين من الزمان، مستوعبةً رويدًا رويدًا جميع جوانب صناعة الموضة. وها هي الآن في السابعة والأربعين من عمرها تحمل درة التاج بين يديها: فهذه الدار هي أول دار أزياء اشتراها والدها على الإطلاق، والمكان الذي كان يصحبها إليه في عطلات نهاية الأسبوع خلال طفولتها، ومنزل السيد ديور المحبوب للغاية (كما يسميه موظفو الشركة حتى الآن)، والذي غيَّر منذ 77 عامًا الطريقة التي تحلم بها النساء بحياتهن. ويرتبط اسم كريستيان ديور ارتباطًا وثيقًا بتاريخ فرنسا – وفي ذلك اليوم صارت دلفين أول امرأة على الإطلاق تتولى هذا المنصب.

دلفين مع شقيقها الأصغر أنطوان أرنو في باريس عام 2011

لم يمض وقت طويل حتى اتصلت دلفين بصديقها لاري غاغوسيان في نيويورك، قائلةً له: 'لاري، لقد حصلتُ على هذا المكتب الكبير. ولكني أشعر بالوحدة هنا!'.

ولأنها من أفراد عائلة أرنو، رغم ما في ذلك من مزايا من نواحٍ عديدة، فإن الأمر ينطوي على نوع خاص من العزلة. وقد تزايد اهتمام الجمهور بعائلة أرنو، المترابطة والمحافظة بشدة على خصوصيتها، منذ أن وزّع رب الأسرة مسؤوليات صنع القرارات الخاصة بمستقبل 'إل ڤي إم إتش' على أبنائه الخمسة (عبر شركة قابضة يملك كلٌ منهم 20% من أسهمها). ويوضح أنطوان شقيق دلفين: 'حين تنشأ في عائلة شهيرة، لا يحق لك ارتكاب أي أخطاء. ويتصيّد لك الناس أدنى الزلّات'.

التقيتُ دلفين للمرة الأولى بعد سبعة أشهر من توليها إدارة 'ديور'، في بهو استوديو المديرة الإبداعية ماريا غراتسيا كيوري في باريس. وبأسلوبها المتحفظ وملامحها الرقيقة وهدوئها الذي يناسب قامتها الفارعة البالغة نحو ستة أقدام [نحو 182 سنتيمترًا]، رحّبت بي دلفين مرتدية بدلة ببنطلون كحلي من 'ديور' ويداها في جيبيها. وكان ذلك عشيّة عرض مجموعة ربيع وصيف 2024، حيث صُفَّت ثلاثة مقاعد جلدية في الاستوديو أمام عيّنة من مجموعة الأصفر والوردي النيون. وكانت العارضات يسرن ذهابًا وإيابًا، بينما تجري تعديلات بسيطة وتستعرض الإكسسوارات. وقد وُضِعَت أمامنا أبراج صغيرة من الفراولة والتوت. وجلست كيوري مرتدية جينز وسترة سوداء بجوار دلفين وقدمت لها كلبًا رماديًا صغيرًا، فابتسمتا بعدما لاحظتا لونه المتناغم تمامًا مع العلامة. تقول كيوري: 'إنه لون ’ديور‘ الرمادي'.

دلفين عندما كان عمرها 16 عامًا مع برنار أرنو في الكواليس خلال أسبوع باريس للموضة عام 1991

وإذا كان كريستيان ديور قد روى في عام 1947 قصة عن حياة النساء –تتناول الحرب التي خرجن منها، والمستقبل الذي يأملنه– فإن أول امرأتين تقودان شركته ترويان قصة جديدة. وبتعيين دلفين الرئيسة التنفيذية للدار وكيوري المديرة الإبداعية لها، تدخل 'ديور' عصرًا صارت فيه والدتان عاملتان منشغلتان في وضع يسمح لهما بتحديد ما ترتديه النساء، وما يشعرن به، بل وما يشعر به صانعو الأزياء أيضًا. وفي رأي كيوري: 'يجب أن تساعدكِ الموضة على الإحساس بالحرية'. وتعلّق ماري خوسيه كراڤيس، صديقة العائلة التي شغلت عضوية مجلس إدارة 'إل ڤي إم إتش' لمدة 13 عامًا قائلةً: 'لديكِ هنا امرأتان موهوبتان حقًا تسعيان لتحقيق الرسالة يوميًا. وأعتقدُ أنهما مثال رائع للنساء في كل مكان'.

وبينما تظهر الأزياء، تشعر دلفين وكيوري بالارتياح بصحبة بعضهما بسهولة. وتتأملها دلفين من دون أن تتدخل أبدًا، فقد شاهدتْ هذه المجموعة أثناء إنجازها مرتين من قبل. تقول لي: 'كلما رأيتها، أتعرف عليها أفضل من ذي قبل'. وتتجسّد 'الإطلالة الجديدة' لـ'ديور' لعام 1947 في التنانير السوداء البليسيه، وتنعكس في القمصان البيضاء ذات الياقات غير المتماثلة. وهناك حذاء مصارعين أسود طويل الساق بسيور مع كعب رفيع وأزرار لؤلؤية، وفستان قطني مصنوع من مختلف أنواع الدانتيل، وصورة غير واضحة تشبه الأشعة السينية لبرج إيفل على معطف أسود.

تسأل دلفين: 'كم إطلالة لديكِ؟'، وتجيبها كيوري: 'ثمانية وسبعون، لأن راشيل قصّت خمسًا'.

وتقف راشيل ريجيني، ابنة كيوري والمستشارة الثقافية البالغة من العمر 27 عامًا، خلفنا لتشرف على العمليات.

وتتساءل كيوري بصوت عالٍ، مشيرةً لإحدى العارضات: 'أليست نحيفة بعض الشيء لهذا؟'، ثم تلتفت إلى دلفين قائلةً: 'لدي هاجس، فأنا لا أريد تقديم فتيات بالغات النحافة. أريد فتيات يتمتعن بصحة جيدة'. ثم تردف بصوت خافت: 'إنه أسبوع مزدحم [بالمسؤوليات] لكِ، أوه، أليس كذلك يا دلفين؟'.

دلفين في حفل إطلاق عطر 'ديون' من 'كريستيان ديور' عام 1991

وبالطبع كان ذلك. فقبل خمسة أيام، حضرت دلفين وشريك حياتها كزاڤييه نيل -الذي أنجبت منه طفلين صغيرين- حفل عشاء في قصر ڤرساي لملك المملكة المتحدة والملكة القرينة (ارتدت الملكة كاميلا إطلالة من 'ديور'؛ بينما اختارت سيدة فرنسا الأولى، بريجيت ماكرون، إطلالة من 'ڤويتون'). وفي هذا الحفل، ارتدت دلفين معطفًا راقيًا من الصوف المطرّز مع فستان طويل يلامس الأرض من الدانتيل والحرير المجعّد باللون الخمري. وغدًا ستتحدث للمرة الأولى أمام 600 مندوب دعتهم الدار لحضور 'قمة ديور' في متحف اللوڤر، على بُعد بضعة طوابق أسفل لوحة الموناليزا. وسيُقام لهم نفس عرض أزياء مجموعة الربيع والصيف، وسيتمتعون بالأحاديث، والحفلات، ووجبات العشاء في اليومين التاليين. تقول دلفين: 'إنه أمر رائع لهم، وأعتقد أنه مهم'.

وعندما خيّم الليل، سرتُ أنا ودلفين مسافة بضع بنايات تحت مظلتها الواسعة صوب متجر 'ديور' الذي اجتمع فيه المندوبون في ندوة في اليوم التالي لتناول المشروبات الترحيبية. وأخذت تتعجب من تنظيم كيوري الهادئ. وتذكر أن جون غاليانو وراف سايمونز كانا يسهران طوال الليل عشيّة عرض الأزياء، وقد أصيبا بالذعر، ولا يكفّان عن إبداء الملاحظات بينما كيوري تنتهي دائمًا في الوقت المحدد.

في اتجاه عقارب الساعة (من اليسار إلى اليمين) هانا ريدماين، وإيدي ريدماين، وكارلي كلوس، وكروز بيكهام، وديڤيد بيكهام، ودلفين في الصف الأمامي لعرض 'أزياء ديور الرجالية' خلال أسبوع باريس للموضة للأزياء الرجالية لخريف وشتاء 2023-2024 العام الماضي في باريس

وكان أول موقع انطلق فيه كريستيان ديور عام 1947 في 30 شارع مونتاني – أو المعروف اختصارًا باسم 'ترونت مونتاني'. وقد خضع لتجديد شامل وأعيد افتتاحه بشكله الجديد في مارس 2022. وهذا ليس العلامة الوحيدة على سرعة توسّع الشركة؛ فهنا مديرو متاجر من جميع أنحاء العالم – 'قلب وروح' الشركة، كما ستخبرهم دلفين. إنهم لم يجتمعوا معًا من قبل جائحة كورونا، وقد وفّرت 'ديور' منذ ذلك الحين أكثر من 6600 فرصة عمل، وباعت مليون حقيبة من حقائبها الأيقونية 'ليدي ديور'.

لقد حضر المندوبون إلى هنا لكي يشعروا بانتمائهم لشيء عريق وجديد على السواء – والمحافظة على الخطة المستهدفة للمبيعات. وكانوا يتحدثون فيما بينهم بأكثر من 40 لغة. وتُحيي دلفين أكبر عدد ممكن منهم، وتطوف في جولة بين أنحاء الولايات المتحدة، والمكسيك، وجنوب أوروبا، واليابان في دقائق معدودة، سائلةً عن المنتجات التي تُباع أو لا تُباع، والمشاهير الذين يعجب بهم الشباب في مختلف المجالات، وما العلامات المنافِسة؟ وبعدها تسأل دائمًا: كيف حال حقيبة 'ليدي ديور'؟ فقد ارتفع سعرها عالميًا في يوليو. وهل ثمنها باهظ بالنسبة لأسواق كلٍ منهم؟

وبعد بضعة أسابيع، تناولنا أنا ودلفين الغداء في 'لو ستريسا'، وهو مطعم إيطالي صغير يُدار عائليًا ويقع في شارع جانبي قريب من شارع مونتاني. إنه المطعم المفضّل لعشّاق الموضة والسينما، ويزدحم بالعارضات وكبار الشخصيات في أسبوع الموضة. تقول دلفين، بينما تحيي أحد الأشقاء المناوبين في الخدمة: 'أحب هذا المكان لأنه أشبه بالمنزل'. كنّا قد قضينا توًا ساعة في أرشيف 'ديور' الذي جرى نقله مؤخرًا، نتأمل الأحذية الڤينتج التي أنقذتها الدارُ من أسواق السلع المستعملة، والأدراج الممتلئة بالرسومات الأصلية لكريستيان ديور وإيڤ سان لوران. ولم تكن تلك المرة الأولى التي تخبر فيها سائقها بأننا سنتمشّى. وبأناقتها وقامتها الفارعة، ترتدي دلفين سترة بوكليه كريمية قصيرة بأزرار مزينة بشعار CD فوق بنطلون صوف أسود وتيشيرت أبيض يحمل رسالة تلمح إلى إديث بياف. وطلبت دلفين سلطة كابريس مع شوربة مينيستروني، وأخذنا نتحدث عن إحساسها الراقي بالخصوصية.

ثمة أمر محيّر عند الحديث مع دلفين أرنو: فلا يخفى أنها تتمتع بشخصية لطيفة، بيد أنها صامتة إلى حد ما. ولكني لم أشعر أثناء أحاديثي العديدة معها بأن إجاباتها المقتضبة على أسئلتي كانت علامة على التكبّر أو حتى التحفظ؛ ولعلها كانت حذرة من إجراء الحوار، إلا أنها أتاحت لي عدة فرص لتأمّل عالمها. وعلى ما يبدو أكثر أنها ليست لديها أي علاقة سردية بحياتها الخاصة: فلم يظهر أي شي كقصة. ولعله نوعًا من التواضع، والتواضع بدوره يُعدّ علامة على الأدب. إن أحد الأمور التي بدت مرارًا في أحاديثي مع الآخرين -بصرف النظر عن أخلاقيات العمل الدؤوب لدى عائلة أرنو- أنهم يتمتعون بأخلاق حميدة. ودلفين تكون في قمة حيويتها حين تمدح الآخرين، سواء كانوا من الفنانين الذين تملك أعمالاً لهم، أم موظفة المبيعات في متجر 'ديور' التي تعمل فيه منذ عقود وكُسِرَت قدمها مؤخرًا. وكانت محبتها لوالدها وإعجابها به واضحين بجلاء بنفس القدر. وقد وصف أحد الذين تحدثت معهم أن ثنائي الأب والابنة يحترمان بعضهما 'احترامًا بالغًا'.

(من اليسار إلى اليمين) دلفين، وكارل لاغرفيلد، وبرنار أرنو خلال حضورهم دورة 2018 من جائزة 'إل ڤي إم إتش' بمؤسسة 'لوي ڤويتون' عام 2018 في باريس

وخطرت على بالي فكرة أن دلفين مثل إحدى أقارب شخصية ميزي الخيالية للكاتب هنري جيمس: الابنة الكبرى لوالدين مطلقين التي تتأقلم مبكرًا مع ما يتجاهله الكبار. ويتحدث سيدني توليدانو، مرشدها في دار 'ديور'، عن مرونتها (قائلاً بغموض: 'لا تظني أن الحياة كانت سهلة'). وفي صورة فوتوغرافية جمعتها بوالدها حين كانت في السادسة عشرة من عمرها، يبدوان وكأن أحدهما صدى للآخر – ويلوح على وجه دلفين، التي تكاد تبلغ طول أرنو، تعبير عذب يجعلها تبدو أقرب إلى فتاة في الثانية عشرة من عمرها. تقول كراڤيس: 'أعتقد أننا جميعًا ننسى أنها كانت فتاة يافعة إلى حد ما ولم تزل في بداية صباها حين أسس والدها بالفعل 'إل ڤي إم إتش'. وهو معلم جيد للغاية. لقد كبرت دلفين مع الشركة'.

وتقول دلفين مبتسمةً للسؤال الجلي: 'لم أتمرد قط'. وحين سُئِلَت عن ما إذا كان لديهم هاري وندسور [أي: شخص متمرد في عائلة نبيلة] في عائلة أرنو، أجابت: 'آمل ألا يكون كذلك!' – ومن المؤكد أن أصدقاءها لم يسمعوها قط تذكر أنها تريد أن تفعل أي شيء آخر. ومثل والدها، تعلم دلفين بغريزتها ما الذي سيُباع. وبعض هذا العلم، وليس كله، يأتي من الخبرة. توضح قائلةً: 'إنه ليس شيئًا منطقيًا'؛ في الواقع، كان التحدي المهني الوحيد الذي ذكرته أثناء حديثها معي وقت الغداء أنه قد يكون من العسير التنبؤ، عند توظيف الناس، ما إن كانوا سيمتلكون هذه المهارة. ووالدها يتمتع بهذه الموهبة: وتخبرني بسعادة ومرح: 'عندما يرى 15 حقيبة على الطاولة، يتجه فورًا إلى الحقيبة التي ستُباع'.

ويتضح بجلاء أن دلفين مستمعة جيدة بطبيعتها – وعلى حد تعبير أحد أصدقائها: 'آذانها صاغية طوال الوقت'. ولعل هذه السمة البسيطة هي أعظم نقاط قوتها التي تجعلها شخصية غير عادية بين القادة الرجال في 'إل ڤي إم إتش': فهي شديدة الإخلاص وحساسة في دعمها للمبدعين، لذا أطلقت جائزة للمصممين الشباب وأثبتت جدارتها في اكتشاف المواهب. وإذا كانت 'ديور' معرضة لخطر ما، فيجب أن تتجنّبه تمامًا بالحرص على النجاح في قيادة المجال الإبداعي، وفي هذا الصدد، تستعد دلفين لقيادته بلا أنانية.

ويُعرَف برنار أرنو -الصارم في أعماله، والمجتهد بلا كلل، والحازم في أبوته- بأنه 'الذئب في رداء من الكشمير'. وقد أقنع مجلس إدارة 'إل ڤي إم إتش'، في عام 2022، برفع سن التقاعد الإلزامي للرئيس التنفيذي ورئيس مجلس الإدارة من 75 إلى 80 عامًا. فصار لديه الآن خمس سنوات إضافية للإشراف على أبنائه الخمسة الذين لن يتمكنوا، ما لم يحصلوا على موافقة أعضاء مجلس الإدارة بالإجماع، من بيع أسهمهم في الشركة لمدة ثلاثين عامًا أخرى، وبعد ذلك، لن يتمكنوا من توريثها سوى لأحفاد أرنو المباشرين. إن صورة الأخوة المتحدين، رغم دقتها التامة، تُعدّ أيضًا استجابة لنقطة ضعف على الأرجح: فقد استحوذ أرنو على شركات كانت في الماضي ملكًا لعائلات متصارعة.

برنار أرنو (في الوسط) وزوجته هيلين (الثانية من اليمين) مع أبنائهما (من اليسار إلى اليمين) فريدريك، ودلفين، وأنطوان، وألكسندر بعد الاحتفال بإعادة افتتاح متجر 'لا ساماريتان' متعدد الأقسام الشهير في باريس عام 2021

ورغم أنه صرح مرارًا بأن أحدًا من أبنائه لن يخلفه تلقائيًا في قيادة 'إل ڤي إم إتش' (فهذا 'ليس التزامًا أو حتميًا'، بحسب قوله لـ'نيويورك تايمز')، فمن المحتمل أن أحدهم سيأخذ مكانه في نهاية المطاف. أما مَنْ هو، فسيعتمد ذلك نوعًا ما على مَن يريد فعلاً هذا المنصب: وبكل وضوح، شبّه أرنو الأمرَ بجماعة الكهنة. ومرة واحدة في كل شهر، يجمع الأبُ وكبيرُ العاملين أبناءه لتناول غداء عمل مدته 90 دقيقة في الطابق العلوي من المق

روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو

أخر لايف ستايل:

بالفيديو - منال سلامة تروي معاناتها من الإكتئاب بسبب هذا الدورّ

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1641 days old | 418,431 Lifestyle Articles | 3,912 Articles in Apr 2024 | 92 Articles Today | from 22 News Sources ~~ last update: 13 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو - xx
روابط عائلية: الرئيسة التنفيذية لدار ديور دلفين أرنو الكبرى بين أبناء برنار أرنو

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل