لايف ستايل
موقع كل يوم -فوشيا
نشر بتاريخ: ٢٩ أيلول ٢٠٢٥
أكدت الدكتورة خلود أنها ترى نفسها الرقم واحد في تأثيرها الرقمي، متفوقةً في رأيها على نجمات عالميات مثل عارضة الأزياء الإسبانية جورجينا رودريغيز، وشددت على أن نجاحها يرتكز على تقديم محتوى إيجابي وهادف يطمئن الأهل ويترك بصمة خير في كل منزل.
أبرز تصريحات الدكتورة خلود مع رابعة الزيات
حلّت الدكتورة خلود، إحدى أبرز الشخصيات المؤثرة على منصات التواصل الاجتماعي في العالم العربي، ضيفة على برنامج 'وبعدين' مع الإعلامية رابعة الزيات، حيث فتحت قلبها للحديث عن مسيرتها وتجربتها في صناعة المحتوى الرقمي.
وأكدت خبيرة الجمال والمكياج، التي تجمع بين مهنة الطب والإبداع في صناعة المحتوى الرقمي أنها ترى نفسها الرقم واحد في مجالها، مشددة على أن هذا الاعتقاد لا ينبع من الغرور، بل من رغبتها الصادقة في تقديم محتوى إيجابي وهادف يُفيد متابعيها.
وقالت: 'عند نفسي أنا دايمًا الأولى، والأرقام موجودة'، موضحة أن الثقة بالنفس هي سر استمرارها ونجاحها في هذا المجال.
وتطرقت خلود إلى المؤثرين السلبيين الذين ينجحون في جذب الجمهور بطريقة غير واعية، واصفةً تأثيرهم بأنه أشبه بـ'سحر' على المتابعين.
وأكدت أن دورها يتمثل في صناعة محتوى يُطمئن الأهل حين يقوم أبناؤهم بمتابعة حساباتها. كما قالت: 'لازم الأهالي يرتاحون لما بنتهم أو ابنهم يتابعون الدكتورة خلود.. وهذا الشيء مخليني مستمرة اليوم'.
وأكدت أن كونها أمًا لأولاد يجعلها قدوة حقيقية في زمن ما وصفته بـ'التفاهات'.
هل تعتزل الدكتورة خلود السوشيال ميديا؟
أوضحت الدكتورة خلود أن ما يهمها في مهنتها الرقمية هو ترك بصمة خير في كل منزل، سواء في الكويت أو دول الخليج أو في العالم العربي بشكل عام.
أما عن إمكانية اعتزالها وسائل التواصل الاجتماعي، فأكدت أنها لم تفكر في ذلك حتى الآن، وأن تركيزها الحالي منصب على حبها لمهنتها الأصلية في الطب، التي قالت إنها 'تعبت عليها كثيرًا في حياتها'.