لايف ستايل
موقع كل يوم -فوشيا
نشر بتاريخ: ١٥ حزيران ٢٠٢١
كشفت تقارير صحفية أن الممثلة والمغنية الامريكية جنيفير لوبيز وصديقها الممثل بن افليك شوهدا يتبادلا القبل الحميمة والنظرات الرومانسية في مطعم على شاطئ 'ماليبو' الشهير، لأول مرة منذ أن قررا إعادة إحياء علاقتهما المقطوعة لسنوات في أوائل العام الجاري.
وأشار موقع Page six المختص بالنجوم إلى أن لوبيز (51 عامًا) وأفليك (48 عامًا) شوهدا وهما يتعانقان ويتبادلا القبل خلال العشاء في مطعم 'نوبو' مساء أول أمس الأحد.
وكشف الموقع أن بعض أفراد عائلة لوبيز انضموا للزوجين للاحتفال بعيد ميلاد شقيقة لوبيز الخمسين، إلا أن 'السنة لهب العاطفة بين لوبيز وافليك لم تتأثر بوجود هؤلاء.'
ولفت الموقع الى أنه في إحدى الصور، كان بالامكان رؤية لوبيز وهي تقترب من أفليك كثيرا ثم تتشبث بكتفه وتتحرك تجاهه من أجل قبلة فيما شوهد افليك وهو يداعب وجه لوبيز بلطف بينما كان النجمين يحدقان في عيون بعضهما البعض.
وقال الموقع: 'كان افليك يقوم ببعض الحركات العاطفية مثل لمس رقبة لوبيز.. كما شوهد وهو يهمس في أذن حبيبته من حين لآخر خلال العشاء.'
وذكر الموقع أن مقطع فيديو أظهر جزءا من التجمع العائلي بما فيهم الطفلين التوأم لشقيقة لوبيز مع زوجها السابق مارك أنتوني - وهما ماكس وإيمي البالغان من العمر 13 عامًا.
وأشار إلى أنه وخلال العشاء شوهد التوأم وهما يشقان طريقهما إلى أفليك ولوبيز ليريهما شيئًا ما على الهاتف الذكي مضيفا:'ليس من المستغرب أن نرى أفليك يجتمع مع عائلة لوبيز الكبيرة بعد التقارير التي تحدثت عن ان علاقة لوبيز تحظى بموافقة والدتها.'
وفي الأسبوع الماضي، قال مصدر مطلع لمجلة 'People' إن غوادالوبي رودريغيز 'مسرورة' بشأن الرومانسية المتجددة لابنتها لوبيز.
وتابع المصدر:'في الماضي ، كانت والدة لوبيز وبن مقربين للغاية وهي فعلا أحبت بن.. لذلك شعرت بالحزن عندما لم يتمكن بن ولوبيز من حل الأمور منذ سنوات.'
وكان أفليك ولوبيز، اللذان كانا مخطوبين في عام 2002 ولكنهما لم يتجوزا ابدا أثارا شائعات لأول مرة في نيسان الماضي بأنهما قررا اعادة احياء علاقتهما التي بدأت بعد أسابيع فقط من انفصال لوبيز عن خطيبها لاعب الكرة الامريكي أليكس رودريغيز.
ومنذ ذلك الحين، يبذل الثنائي قصارى جهدهما لقضاء أكبر وقت ممكن معًا فيما تحدثت تقارير الشهر الماضي بان لوبيز تخطط للانتقال إلى لوس أنجلوس لتكون أقرب إلى أفليك.