تجربتي مع تقشير الركب والاكواع بالليزر ومدى فعاليتها

اخترت اليوم أن أطلعك على تجربتي مع تقشير الركب والاكواع بالليزر والنتائج التي حصلت عليها بعد الخضوع للجلسات المحددة ومدى فعالياتها في تقشيرها.

قدمنا لك في مقالات سابقة، افضل خلطات لتبييض الركب والأكواع، وقد اخترنا اليوم أن نعرفك على فعالية الليزر في عملية تقشير الاكواع والركب بالليزر من خلال تجربتي الشخصية.

تجربتي بالتفاصيل!

بدأت تجربتي مع تقشير الركب والأكواع بالليزر بعمر الـ25 سنة، لأنني كنت أعاني من اسمرار البشرة في هذه المنطقة، وأردت التخلص منها سريعاً. وبعد استطلاع آراء المحيطين بي، أجمع الجميع على أن العلاج بالليزر هو الحل الأمثل. وبالفعل خضعت لهذه الجلسة وكانت النتيجة رائعة.

نصائح قبل الجلسة

قبل الخضوع لجلسة الليزر، من الضروري الالتزام بالنصائح التالية:

تقديم العناية المتكاملة بالركب والاكواع عبر ترطيبها باستمرار.

زيارة الطبيب المختص وتحديد الجلسات التي تحتاجينها للوصول الى النتيجة المطلوبة.

تجنب القيام بالليزر خلال فصل الصيف لأنه من الضروري عدم تعريض البشرة لأشعة الشمس.

تنظيم الجلسات بطريقة لا تكون متقاربة لتتمكني من الحصول على النتيجة المطلوبة.

تطبيق كريمات العناية بالبشرة التي يصفها لك الطبيب المختص بين الجلسات.

نصائح بعد الجلسة

بعد الخضوع لجلسة الليزر،التزمي بهذه المجموعة من النصائح:

عدم التعرض لأشعة الشمس خلال الخضوع للجلسات.

من الضروري تعقيم المنطقة التي تخضع لجلسة التعقيم لحماية البشرة من الجراثيم.

ترطيب البشرة باستمرار لتجنب احمرارها.

عدم استخدام كريمات التفتيح التي يمكن أن تحتوي على مواد كيميائية تتسبب بتهيج البشرة.

واكتشفي أيضاً قواعد لتقشير البشرة.