لايف ستايل
موقع كل يوم -اقرأ
نشر بتاريخ: ١٠ أب ٢٠٢٢
اسماء زهور الجنة
اسماء زهورالجنة نتعرف عليها من خلال مقالنا هذا كما نذكر لكم مجموعة متنوعة أخرى من الفقرات
مثل اسماء زهور فرنسية وأسماء الزهور العطرية ومكونات الأزهار والفرق بين الأزهار والورود.
اقرا ايضا : أسماء أغلى الورود بالانجليزي
أسماء أغلى الورود بالانجليزي
لجنة هي مأوي جمي الصالحين في الدنيا، وقد وعد الله عز وجل المؤمنين بجنة عرضها السموات والأرض،
وسوف تتضمن الجنة الكثير من الزهور والأشجار والنباتات المتعارف عليها، وعن الأسماء الخاصة
بزهور الجنة المتعارف عليها فهي على النحو التالي:
كارمن
كليمانس
لانا
كاميليا
لبنى
مروة
الاوركيد:
الزهرة الفارسية:
التوليب:
زهرة الأقحوان:
النرجس:
الزنبق:
القرنفل:
أستر:
عصفور الجنة:
بوفارديا:
زهرة الفلامنجو:
زنبق الإيساتك:
ديزي:
الليلك:
زهرة سوزان:
زهرة الكرز:
دالياس:
معلومات غريبه عن الورد
وجد الورد نبتة برية في أرياف المناطق فوجد طبيعية، ونبت كغيره من النباتات والأزاهير البرية
التي خلقها الله وقدمها للإنسان، واكبر هذه الورود حجما، أكثرها عطرا وأريجا، تلك التي تنبت طبيعيا
في الإقليم الغربي من إيران منذ أزمان غابرة، وخاصة في بلدة جور الجبلية، والتي نسب إليها الورد الجوري
وهو الورد الأحمر ذو الرائحة العطرة وقد يكون هذا من أسباب شهرة إيران والمناطق المجاورة لها بعيد النيروز،
الذي يحتفل به في الحادي والعشرين من مارس من كل عام، وهو عيد بداية الربيع.
لغة الزهور
لغة الزهور نقلت إلى شواطىء أوروبا وتم نشر أول قاموس خاص بلغة الزهور في باريس عام1818
وتم إعادة طبعه 18مرة وتم أخذ هذه القواميس الفرنسية إلى إنجلترا وأسبانيا في عمليات القرصنة
أما في الولايات المتحدة هذه العادات تأخرت قليلا وبالرغم من أن بعض مؤلفوا هذه الكتب أشاروا إلى
أن منبع تلك المعاني آتي من الشرق الأوسط إلى أنهم لم يتطرقوا إلى تفاصيل تلك المعاني وفي
العهد الفكتوري كانت السيدات يشغلن وقت فراغهن وطاقتهن بزرع الحدائق والزهور.
اهتمام الانسان بالورد
الورد يضبط موعد التاريخ حيث أن اهتمام الانسان بالورد يعود الى ما قبل الميلاد فقد وجدت الزهور
في الاكاليل الجنائزية عند قدماء المصريين وظهرت ادلة ترجع الى الالفالسادس قبل الميلاد تؤكد
اهتمام الانسان بالورد فقد كان يرسمها على اواني الفخار أدواته الاخرى وقد وجدت هذه الاثار في
شمال العراق وسوريا وهكذا فإن وادي الرافدين واحتضن بعراقته الورد حيث اثبتت الدراسات الاثرية
ان انسان الذي اكتشفت بقاياه قبل 45 الف سنة في شمال العراق اهتم كثيرا بالزهور فقد عثر
على معبد طليت جدرانه بورود حمراء اللون كما ان الملكة السومرية شبعاد اول منزين رأسها بالورد
ونال شهرته منها وبقي الورد بعد كل تلك السنين يربط حضارةالعراق القديمة والحديثة ويسجل
حضوره المتميز حتى هذه اللحظة باعتبار ان العراقلديه انواع من الورود
قد يكون اول وآخر من يمتلكها.
روائح الزهور
روائح الزهور مختلفة فلكل نوع من انواع الزهور رائحة مميزة قد تكون منفرة وقد تكون ساحرة
ويُقال انه في زمن السفن الشراعية كان البحارة يعرفون احيانا انهم يقتربون من اليابسة قبل
ظهورها في الافق اذا جاءتهم نسمة تحمل اريج الازهار الى انوفهم وبالتأكيد ليست الازهار لها
هذه الروائح العطرة من اجل امتاعنا واسعادنا وكذلك بالنسبة لجمالها والوانها الزاهية وما فيها
من رحيق فلقد وجدت الازهار على الارض قبل ان يوجد الانسان.