×



klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ١٠ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ١٠ أيار ٢٠٢٤ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

لايف ستايل

»مشاهير» الجرس»

كيف تحقق الثروة والنجاح بأعجوبة؟

الجرس
times

نشر بتاريخ:  السبت ١ نيسان ٢٠٢٣ - ١٥:٣٢

كيف تحقق الثروة والنجاح بأعجوبة؟

كيف تحقق الثروة والنجاح بأعجوبة؟

لايف ستايل

موقع كل يوم -

الجرس


نشر بتاريخ:  ١ نيسان ٢٠٢٣ 

هذا تحقيق علمي.. حاول أن لا تسخر من قدرة الله التي وضعها فينا وخصوصاً في عقولنا الباطنية أو العقول اللاوعية.

إذا كنت تواجه صعوبات مالية، وإن كنت تسعى لتحقيق أهدافك ولم تحقق شيئاً بعد، فإن ذلك يعني أنك لم تُقنع عقلك الباطن أنه سيكون لديك الكثير من المال وحتى البعض الذي لا تحتاج إليه.

إن كنت فقيراً فهذا ليس لأنه تنقصك المهارات بل لأنه ينقصك الطموح واستخدام أفكارك المبدعة وعدم الاهتمام علمياً بعجائب ومعجزات العقل الباطن.

وقبل..

من حقك أن تكون غنياً وهنا سنعلمك كيف تصل بحياتك إلى السعادة والغنى والتألق والحرية. وعلاوة على ذلك، فيجب أن تحصل على كل الأموال التي تحتاجها لتحيا حياة سعيدة ومرفهة ولا ينقصك شيء.

من حقك أن تزدهر وتتسع قدراتك روحيًا وعقليًا وماديًا. ولك الحق كاملاً في أن تنمي قدراتك وتعبر عن نفسك بكافة الأشكال.

لماذا تقنع بالفقر أو بالقليل في الوقت الذي تستطيع فيه أن تتمتع بثروات يصنعها عقلك الباطن؟

هنا ستتعلم كيف تستطيع أن تصنع الصداقات من خلال الأموال وكيف تحصل على المزيد.

إن معرفة قدرات عقلك الباطن هي الوسيلة إلى الطريق الملكي الذي يوصلك إلى الثروات بكافة أنواعها الروحية والعقلية والمالية.

إن الفاهم أو الدارس في قانون العقل يعتقد ويعرف أنه وبصرف النظر عن الأحوال الاقتصادية وتذبذب الأسهم المالية والاضرابات والحروب وكل الأحوال والظروف الأخرى سوف تسد حاجاته ويشبع رغباته بوفرة بصرف النظر عن الوسيلة التي يتعامل بها من خلال النقود والسبب وراء ذلك هو أنه نقل فكرة الثروة إلى عقله الباطني الذي ظل يسد ويشبع حاجاته أينما كان.

وهو قد أقنع عقله أن المال يتدفق في مجى حياته، وأن هناك دائماً وفرة وفائضاً.

ليس هناك فضيلة في الفقر، إنه مرض مثل أي مرض عقلي آخر. إذا أصابك مرض جسدي، ستعتقد أن هناك شيئاً ما خطأ بداخلك وقد تسعى لطلب المساعدة واتخاذ الاجراءات لمعالجة هذه الحالة على الفور. وكذلك، إن لم يكن معك المال يدور بشكل ثابت في حياتك فإن هناك خطأ ما فيك.

إن الدافع والحافز لمبدأ حياتك هو التوجه نحو النمو والسعةِ لحياة أكثر وفرة كي لا تعيش في كوخ أو ترتدي خرقة أو تتضور جوعاً.

عليك أن تكون سعيداً ومرفهاً وناجحاً..

إنني على ثقة أنك سمعت أشخاصاً يقولون: (ذلك الثري غير شريف ويحصل على المال بطريقة معيبة وإنه غير جدير بالاحترام لعنه الله.. لأنه ابتزازي ويحصل على المال بطرق غير مشروعة.. إنني أعرفه حين كان فقيراً.. إنه مخادع ولص وغشاش).

إذا أخضعت هذا الشخص الذي يتكلم بهذه الطريقة للتحليل، ستكتشف أنه فقير ومحتاج ويعاني من مشاكل مالية أو جسدية. وربما تمكن أصدقاؤه السابقون في الجامعة مثلاً من الصعود على سلّم النجاح وتفوقوا عليه. والآن هو يشعر بالمرارة والغيرة.

في أغلب الحالات، هذا هو السبب خلف فشله. إن التفكير بشكل سلبي تجاه الآخرين من الأثرياء أو الناجحين هو سبب كل علة وانهيار.

هذا المنتقد يدين الشيء الذي يأمل بتحقيقه لكنه لا يأمل بطريقة صحية. إنه يسير في طريقين عكسيين:

اجعل دائماً ثروة الآخرين مسألة خاصة تجعلك سعيداً ومبتهجاً.

الثروة ببساطة هي اقتناع الفرد الراسخ بقدرة عقله الباطن. وهو أنك لا تصدق أنك ستصبح مليونيراً لمجرد قولك: (أنا مليونير).

إن قلت هذه العبارة بإيمان وثقة وبشكل متواصل فسينمو الشعور والوعي بالثروة من خلال ترسيخ فكرة الثروة والغنى داخل عقلك.

يقول الباحث جوزيف ميرفي: إن المشكلة التي تواجه أغلب الناس هي أنهم ليس لديهم وسائل دعم خفية. عندما تحدث انتكاسة مالية مثلاً، يظهر اليأس على وجوه الناس والسبب هو عدم الاحساس بالأمان لأن هؤلاء لا يعرفون كيف يستخدمون العقل الباطن.

يجد الشخص الذي يتسم عقله بالضحالة والفقر نفسه في ظروف يحيطها الفقر، بينما يجد الشخص الآخر الذي يكون عقله مليئاً بأفكار الغنى والثروة نفسه محاطاً بكل شيء يحتاجه.

بإمكانك أن تحصل على الثروة وكل ما تحتاج حين تُطهر عقلك الواعي من الأفكار الخاطئة وتغرس مكانها الأفكار الصحيحة.

أنا شخصياً أردد سور والضحى (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2) مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى (3) وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَى (4) وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى (5) أَلَمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى (6) وَوَجَدَكَ ضَالًّا فَهَدَى (7) وَوَجَدَكَ عَائِلًا فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ (10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)

لهذه السورة في القرأن الكريم نتائج إجابية وغالباً تدمع عيني حين تردادها وإني أداوم على قراءتها ليلاً نهاراً ولا تحتاج مني وقتاً.. كلنا يعرف أننا نملك الكثير من الوقت الضائع.. في هذا الضائع لم لا نلاقي ما يضيع حقوقنا بأقل اجتهاد ممكن؟ وهو ترداد الآية وفي يقيننا (أن الله ما ودعنا وما قلى ولسوف يعطينا فنرضى).

إني أردد هذه الآية 40 مرة على الأقل كل يوم وحين يتعذر عليّ ذلك فإني أقرأها لاحقاً مئات المرات لأعوض عما افتقدته.. ولأني أعتمد الآية الكريمة فما مررت بكرب وحاجة إلا وتدفق عليّ الخير من حيث لا أدري.

يردد أحدهم: قلت لأسابيع وشهور عبارة: (إنني غني وأتمتع بالرفاهية لكن لم يحدث شيئاً)

تبين في الدراسات العلمية أن هذا الشخص ومن يشكو مثله من الجماعات فإنهم حين يرددون العبارة حول الثروة والنجاح فيكون لديهم شعور داخلي أنهم يكذبون على أنفسهم. لذا فإن عقلك الباطن يقبل ما تشعر به حقيقة وبصدق ولا يصدق كلمات أو أقوالاً لا قيمة لها أو أنت غير مصدق وواثق بها. العقل الباطن يقبل الاعتقاد، لا الكلام المكرر دون أن يؤمن به صاحبه.

لذا نسمع الكثيرين يرددون أنهم نفذوا التعليمات لكنها لم تجد نفعاً.. أي أنهم لم يحصلوا على النتائج المنتظرة لأن أفكار الخوف غمرتهم بعد دقائق من تكرار العبارات التي يريدونها أن تتحقق والخوف استطاع أن يحيّد الأفكار الجيدة التي كانوا يؤكدون عليها خلال تكرارها.

عندما تضع بذرة في التربة، فإنك تغرسها بكل ما أوتيت من قوة قلب كي تتجذر وبالتالي كي تنموَ.

عندما تذهب للنوم ليلاً عليك بممارسة الطريقة التالية:

وهنا الطريقة النموذجية للتخلص من تلقين العقل الباطني كلاماً مكرراً غير صادق: كرر كلمة (غنى) بهدوء وسهولة وإحساس بها، افعل ذلك أكثر من مرة وكأنك تردد أغنية تحبها وسوف تدهشك النتائج، حيث ستجد أن المال يتدفق إليك من حيث لم تكن تحسب له حساباً.

أحذرك من عدم ترداد أكثر من فكرة أو طلب لأن المعلومات أو الداتا الذاهبة الى العقل الباطني قد تصطدم ببعضها البعض وتصل مشوشة بحيث يستقبلها عقلك الغير الواعي كمعلومات مشوشة.

العقل الباطني مثل الكومبيوتر لا يمكن أن تتعامل معه دون حذر في تلقينة البرامج والمعلومات وإلا يتعرض للإصابة وبالتالي التعطيل وإن كان مؤقتاً.

تحقيق نضال الأحمدية – بعض المصادر: جوزيف ميرفي

المصدر:

الجرس

-

لايف ستايل

أخر لايف ستايل:

الذئبة الحمراء.. كل ما تريد معرفته عن أسبابه وأعراضه وعلاجه

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
1

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 1653 days old | 420,351 Lifestyle Articles | 1,621 Articles in May 2024 | 97 Articles Today | from 22 News Sources ~~ last update: 11 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


مقالات قمت بزيارتها مؤخرا



كيف تحقق الثروة والنجاح بأعجوبة؟ - xx
كيف تحقق الثروة والنجاح بأعجوبة؟

منذ ٠ ثانية


لايف ستايل

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.






لايف ستايل