كلام جميل عن القران الكريم وإتمام حفظه قصير جدًا

كلام جميل عن القران الكريم وإتمام حفظه قصير جدًا، لا شيء في الدنيا يضاهي حلاوة القرآن، ففيه شفاء للصدور، وتضميد للجروح، وهداية للخير، وثوابًا مع كل حرف يٌقرأ منه.

كلام جميل عن القران الكريم وإتمام حفظه قصير جدًا

القرآن الكريم هو جنة، هو رفعة، هو هداية، هو سبيل إسعاد ودربُ أمان.

إذا أردت أن تعلم ما عندك وعند غيرك من محبة الله فانظر محبة القرآن من قلبك.

كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي.

إن مثل القرآن والعلم كمثل سائق سيارة يمشي بها في السهل الواسع يرى القمر أمامه مُطلًّا عليه من فوق الجبل فيسرع ليدرك القمر والقمر مكانه.

رتل القرآن وتمعن به اشعر بالملائكة تردد خلفك وتستمع لك.

العالم كله ليس فيه كتاب غير القرآن ظل ثلاثة عشر قرناً كاملاً بنص هذا مبلغ صفائه ودقته.

القرآن الكريم هذا هو كتابنا، هذا هو دستورنا، هذا هو نبراسنا.

إن أردت أن تنجو من شقاء هذه الحياة، فعليك أن تتمسك بالقرآن.

أقبِل على القرآن الكريم وستجد أن خير الدنيا كله يأت إليك دون مشقة أو عناء.

يُعلمنا قرآننا الكريم أن نعيش أحرارًا في رعاية الله، وأن نموت شهداء في سبيل عزة الإيمان وشرف العقيدة.

اللهم أجعلنا من أهل القرآن الكريم، ومُن علينا بالرحمة والبركات من عندك، واجعلنا من الصالحين الذين قبلت توبتهم وأدخلتهم الجنة.

أهل القرآن حقًا هم من علموا أن أي ما يشغلهم عن كلام الله سيكون شؤمًا عليهم.

يُرتل أهل القرآن آيات الله وكإنها أُنزلت عليهم فقط، ففيه خشوع وسكينة لا يضاهيها أي شيء آخر.

إن قراءة آيات القرآن الكريم في جوف الليل هو أعظم أمر قد يقوم به المسلم في حياته.

لا شيء يوطد علاقة المرء بـ ربه بقدر ما يفعل القرآن الكريم، فمن أراد أن يُحدث رب العالمين فليقرأ آياته.

إن القرآن الكريم هو حياة الروح، ونجاة الجسد، ووقاية للمرء من كل شر وسوء، فالحمد لله أن خلقنا مسلميّن، وأن أنعم علينا بالقرآن الكريم.

وقد أودع الله فيه علم كل شيء، فيه الأحكام والشرائع، والأمثال والحكم، والمواعظ والتأريخ، والقصص ونظام الأفلاك.

كلام جميل عن القران الكريم

القرآن مكتوب في المصاحف، محفوظ في الصدور، مقروء بالألسنة، مسموع بالآذان، فالاشتغال بالقرآن من أفضل العبادات.

أفضل سر لهداية البشر هو قراءة القرآن الكريم وإتمام حفظ آياته.

أجمل سراج ينير القلوب وهو القرآن الكريم فبمجرد قراءة وتدبره يحصل الإنسان على ما يريد.

يمكن للإنسان الحصول على الكثير من العلم والمعرفة من خلال القرآن الكريم.

احرص على التمسك بالقران الكريم في جميع أمور حياتك حتى تنجو منها.

أفضل سبيل للوصول إلى الجنة هو قراءة القرآن الكريم وحفظ آياته وتدبرها.

القرآن الكريم هو جنة على الأرض، وهو هدية لجميع المسلمين، لذلك فمن حفظه فقد فاز ف الدنيا والآخرة.

القرآن الكريم هو منارة للعقول، وبمجرد أن يتم قراءة آياته فسيحصل الإنسان على البركة في حياته.

الشخص الذي يواظب على قراءة القرآن الكريم كل يوم سوف ينال الشفاعة يوم القيامة.

القران الكريم ربيع القلوب ونور الصدور، فاللهم أتمم علينا حفظه.

القرآن الكريم هو شفاء لكل شخص يعاني من هذه الحياة.

يعتبر التعلق في أي شيء في الحياة إهانة إلا القران الكريم فان التعلق به كرامة.

لا يشقى قلب الإنسان الذي يداوم على قراءة القرآن، ولن يضيق صدر من تدبر آياته.

اعلم انك من أحباب الله تعالى إذا داومت على قراءة القرآن الكريم وتدبرت آياته.

كلام عن القران الكريم

إذا أردت أن تحفظ نفسك من شرور الحياة وهمومها فعليك بالقرآن الكريم.

قراءة القرآن الكريم شفاء لكل مريض ونور وهدى وانشراح للصدور، ومن خلاله يحصل الإنسان على الأجر والثواب.

إذا أردت أن تعلم الفرق بينك وبين من هم حولك انظر إلى محبة القرآن في قلبك.

سيظل قرآننا الكريم مدونًا في المصاحف، محفوظًا في الصدور، مقروءًا بالألسنة، مسموعًا بالآذان، فالقرآن ربيع قلوبنا.

إن حلاوة الدنيا تكتمل في ثلاثة أمور هم الصلاة، والقرآن الكريم، وذكر الله في كل حين.

بفضل القرآن الكريم تشكلت أخلاق المسلميّن، واتسموا بالاعتدال والهداية التي لا يُضاهيها أي شيء أخر في الكون.

من اتخذ من القرآن الكريم وجد فيه هداية وشفاء ورحمة ونور من الله عز وجل.

إذا اتجهت إلى القرآن الكريم فاعلم أن الله تعالى وجهك إليه لأنه يحبك.

إذا كنت تريد الحصول على أعلى مراتب الجنة فعليك بالقرآن الكريم.

لا تعتقد أن القرآن الكريم يحتاج إلى وقت، ولكن وقتك أنت هو الذي يحتاج إليه.

احرص على فتح القرآن الكريم وتعلم آياته عندما يصعب عليك أمرا وثق أن الله تعالى سيسره.

في القرآن هداية من كل أمر، ووقاية من كل شر، وسبيلًا لإسعاد كل البشر.

إن أردت أن تعلم مقدار الإيمان في قلبك، فأنظر إلى معدل قراءتك لآيات الله والذكر الحكيم.

القرآن هو درب الأمان، ومصدر الإيمان، وسبيل إسعاد الناس في حياتهم، فالقرآن جنة للقلب.

من عاش بالقرآن الكريم فقد فاز بالدنيا والآخرة.

من أراد الفوز بالدنيا فعليه بالقرآن، ومن أراد الفوز بالآخرة فعليه بالقرآن، ومن أرادهما سويًا فعليه بالقرآن.

من اتخذ من القرآن سبيلًا في الدنيا لان قلبه للخير، وأُضيء وجهه بنور الهداية، ووجد لذة الحياة في الطاعة والعبادة.

لا شيء في الدنيا يضاهي حلاوة القرآن، ففيه شفاء للصدور، وتضميد للجروح، وهداية للخير، وثوابًا مع كل حرف يٌقرأ منه.

عليك باتخاذ القرآن رفيقًا في حياتك ليُعينك على مشقة الوصول للجنة.

من اتخذ من القرآن الكريم رفيقًا، شفيّ قلبه من جروح صعوبات الحياة.

من صادق القرآن الكريم وجد به خير صديقًا في الدنيا، وخير شفيعًا في الآخرة.

المؤمن لا ينتظر أحدهم ليُربت على قلبه، فكتاب الله خير شفاءً من الآلام في كل حين.

كلما قرأ المسلمون آيات القرآن الكريم فإن أرواحهم تزداد نورًا وترتفع مقاماتهم في الجنة.

من وجد حقًا حلاوة القرآن الكريم فمن الصعب عليه أن يجد أي حلاوة في أي شيء آخر.

إن حّل صوت القرآن الكريم في سكون الليل، فحينها يحل على المرء عالم آخر من الرحمة والسكينة.

إن القرآن الكريم ليس معجزة اللغة العربية فقط، بل هو معجزة الكون بأكمله، فهو كلام رب العالميّن.