أكّد صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن الإمارات ستواصل السير على طريق المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تخفيف معاناة المحتاجين ومد يد العون لهم، انطلاقاً من نهجها الراسخ في هذا الشأن، وعملها من أجل سعادة الإنسان في كل مكان.

وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدوينة على حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، أمس: «سيظل الإرث الإنساني للوالد المؤسِّس الشيخ زايد، رحمه الله، رمزاً متجدداً للخير وتجسيداً لقيم العطاء والنجدة التي تميز مجتمعنا، ومصدر إلهام في التضامن بين البشر.. وفي (يوم زايد للعمل الإنساني) نؤكد أن الإمارات ستواصل السير على طريق زايد في تخفيف معاناة المحتاجين ومد يد العون لهم، انطلاقاً من نهجها الراسخ في هذا الشأن، وعملها من أجل سعادة الإنسان في كل مكان».

وأكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وسموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خالد في وجداننا.. نستذكره كل عام بعطائه.. وبذله.. وكرمه.. وخيره.. وبالوطن الذي بناه لنا.. وقيم الخير والعطاء التي غرسها حتى أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض.

وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على منصة «إكس»، أمس: «خالد في وجداننا.. نستذكره كل عام بعطائه.. وبذله.. وكرمه.. وخيره.. وبالوطن الذي بناه لنا.. غرس بذوراً للعطاء في شعبه ووطنه منذ التأسيس.. واليوم أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض».

وأضاف سموّه: «رحم الله المؤسِّس.. طيب الله ثرى زايد الذي مازال خير بلاده نهراً جارياً يرتوي منه الملايين حول العالم».

ودوّن سموّ الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، في منشور على حسابه بمنصة «إكس»، أمس: «في (يوم زايد للعمل الإنساني) نستذكر قيم الخير والعطاء التي غرسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ونؤكد أن العمل الإنساني جزء أصيل في رؤية الإمارات، ونهج راسخ في سياستها، وسيظل إرث زايد الإنساني مصدر إلهام في البذل والعطاء، ومد يد العون وتعزيز قيم التضامن العالمي».

رئيس الدولة

. الإمارات ستواصل السير على طريق زايد في مد يد العون للمحتاجين من أجل سعادة الإنسان في كل مكان.

محمد بن راشد:

. زايد غرس بذوراً للعطاء في شعبه ووطنه منذ التأسيس.. واليوم أصبحت بلاده شجرة تصل ثمار خيرها لأقاصي الأرض.

منصور بن زايد:

. سيظل إرث زايد الإنساني مصدر إلهام في البذل والعطاء، ومد يد العون وتعزيز قيم التضامن العالمي.