×



klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٨ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

klyoum.com
lifestyle
لايف ستايل  ٢٨ كانون الأول ٢٠٢٥ 

قم بالدخول أو انشئ حساب شخصي لمتابعة مصادرك المفضلة

ملاحظة: الدخول عن طريق الدعوة فقط.

تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

موقع كل يوم »

لايف ستايل

»مشاهير» ال عربية»

حوار مع بنيامين كومار الرئيس التنفيذي لـPiaget

ال عربية
times

نشر بتاريخ:  السبت ٢٧ كانون الأول ٢٠٢٥ - ٠٩:١٤

حوار مع بنيامين كومار الرئيس التنفيذي لـPiaget

حوار مع بنيامين كومار الرئيس التنفيذي لـPiaget

لايف ستايل

موقع كل يوم -

ال عربية


نشر بتاريخ:  ٢٧ كانون الأول ٢٠٢٥ 

حوار صريح مع الرئيس التنفيذي لشركة Piaget حول الحرفية، والإرث، وتطوّر روح الفخامة.

لقد أمضيتَ أكثر من ثلاثة عقود في تشكيل بعضٍ من أشهر الأسماء في عالم الفخامة، من Cartier و Chanel إلى Repossi، والآن Piaget. ماذا علّمتك هذه الرحلة عن القيادة والإبداع، وما الذي يُعرّف الفخامة حقاً اليوم؟

كلّ دار علّمتني كلّ ما أعرفه، ومع ذلك كانت مختلفة. ما يربط كلّ هذه التجارب هو الاحترام العميق الذي نُكنّه للحرفيين وخبرتهم. كان إيف بياجيه يقول إنّ الحرفيين في Piaget كالفنّانين، تماماً كما كان يُسمّي الساعة قطعة مجوهرات. هذا ما تشعرين به فور اكتشافك Piaget لأول مرّة: الاحترام، والتواضع، والبراعة الفنّية المذهلة، والأهمّ من ذلك، الشغف. هذا ما تحتاجينه لتصنعي العجائب، هذا ولا شيء آخر.

عندما انضممتَ إلى Piaget عام ٢٠٢١، وصفتَ العلامة التجارية بأنّها 'تعيش تماماً في عصرها'. ما الذي جذبكَ إلى Piaget، وما الذي كنتَ تأمل أن تُضيفه إلى هذا الفصل الجديد؟

بالعودة إلى الوراء، أردنا إعادة ربط الماضي بالحاضر معاً. ليس للتأمّل في الماضي، بل لخلق تلك اللحظة الدائمة النضارة، الخالدة، حيث تبدو الإبداعات، سواءً كانت 'فينتاج' أو حديثة، متماسكة وطليعية بشكلٍ لا يُصدّق. أردنا فقط أن نعيد للدار مكانتها التي تستحقّها. أنتم خير من يُخبرنا إن كنّا قد حقّقنا ذلك، لكنّني أعتقد أنّنا نسير في الاتجاه الصحيح.

تتمتّع Piaget بتراثٍ غني، ومع ذلك فهي تُشعّ دائماً بالحداثة والتألّق. كيف تحافظون على هذا التراث مع مراعاة حداثة العلامة التجارية ومناسبتها لجيل اليوم؟

السرّ يكمن في عدم محاولة استهداف جنس أو منطقة أو عمر، وعدم فرض فكرة على جوهر Piaget، بل ببساطة التفكير في Piaget وإبراز تميّزها. عملاؤنا يعرفون Piaget جيداً، ويدركون فوراً إن كانت القطعة Piaget أم لا، وهذا هو المهم.

يشهد عالم المجوهرات والساعات الفاخرة تطوّراً مستمرّاً، مع تنافس العديد من الشركات الرائدة على جذب الانتباه. كيف تواصل Piaget الابتكار مع الحفاظ على روحها المرحة والراقية؟

الأمر سهل عندما تعملين لدى دارٍ لطالما كانت عائلتها تتطلّع إلى المستقبل. حتى عام ١٨٧٤، وضع جورج إدوارد بياجيه شعاره 'دائماً أفضل من اللازم'. عام ١٩٦٩، ابتكر فالنتين بياجيه هذه الأساور المتأرجحة وساعات المعصم في Basel، وأحدث ثورةً في طريقته الجديدة لقراءة الوقت. هذا أيضاً جزءٌ لا يتجزّأ من هويتنا.

تُعتبر Piaget من دور الساعات القليلة التي تمزج ببراعة بين صناعة الساعات الفاخرة ومهارة صناعة المجوهرات. كيف تحافظون على هذا التوازن بين التميّز التقني والتعبير الفنّي؟

نحن نتقن المجالين، ولكن كصانعي ساعات سابقين أصبحنا في وقتٍ لاحق صائغي مجوهرات، لأنّ العملاء فجأةً طلبوا خاتماً أو قرطاً متناسقاً مع ساعاتهم الرائعة، نحافظ اليوم على نفس السلاسة. في استوديو التصميم، غالباً ما يُطلب من خبير المجوهرات تصميم ساعة، والعكس صحيح. ولكن بشكلٍ عام، أودّ أن أقول إنّ العمل التقني في Piaget سيبقى دائماً في خدمة الجمال. هذا أمرٌ أساسي بالنسبة لنا. خذي على سبيل المثال ساعة AUC Tourbillon، فهي إنجاز تقني بتوربيون بقطر ١٫٤٩ مم داخل ساعة بقطر ٢ مم، وفي الوقت نفسه أنيقة للغاية، بألوانها الزاهية، وحزامها المريح، ويمكنك غسل يديك بها. إنّها علامة Piaget المميّزة.

للشرق الأوسط مكانة خاصة لدى Piaget، إذ يبدو تقدير المنطقة للجمال والحرفية والاحتفالات متّسقاً تماماً مع هوية العلامة التجارية. كيف تنظر إلى حضور Piaget المتنامي وعلاقتها مع هذا الجمهور؟

بالتأكيد، فالروابط بين الدار والمنطقة قديمة جداً، ونعتزم مواصلة تعزيز هذه العلاقة القيّمة، من خلال تسليط الضوء على المواهب المحلية، وتكريم المنطقة، والاستماع إلى ما تحبّه في Piaget. على سبيل المثال، كانت هناك جلسة في آرت دبي عرضنا فيها بعضاً من قطع Piaget القديمة الخاصة، وكان ذلك بمثابة تكريم خاص لهؤلاء العملاء.

أصبحت تعاونات Piaget في رمضان لحظات منتظرة حقاً في المنطقة. كيف تعكس هذه الشراكات قيم العلامة التجارية وارتباطها بالثقافة والمجتمع المحليين؟

تُعدّ تعاوناتنا في رمضان انعكاساً أصيلاً لقيم Piaget المتمثّلة في الإبداع والتواصل والفرح المشترك ولحظات التكاتف. إنّها تتيح لنا الاحتفال بلحظةٍ تحمل معنىً عميقاً لمجتمعنا في المنطقة، مع التعبير عن براعة Piaget وإبداعها بأسلوبٍ محلي. كلٌّ منها فريدٌ من نوعه لأنّه ينبع من تبادلٍ حقيقي: سرد القصص، والتعاون، والإبداع المشترك، وتجسيد روح رمضان.

من هو رجل أو امرأة Piaget اليوم؟ هل تغيّر جمهوركم في السنوات الأخيرة، وكيف تتواصلون مع الجيل الجديد من مُحبّي الساعات الفاخرة؟

لا أعتقد أنّه تغيّر كثيراً، فعملاء Piaget أشخاصٌ ذوو خبرة، يمتلكون القطع الكلاسيكية، ويأتون إلى الدار لتميّزها. هذه الروح باقية مهما تبدّل الجيل. ومع ذلك، من دواعي سرورنا حقاً أن نرى جيلاً جديداً من هواة جمع الساعات شغوفين بعلامة Piaget، يُحبّونها، ويهتمّون بها، ويدعمون كلّ إصدارٍ جديد. هذا أمرٌ نادرٌ جداً، ونحن محظوظون حقاً بهذا الحماس.

تُجسّد أحدث إبداعات Piaget، ساعة Sixitie، تعبيراً رائعاً عن الأناقة والابتكار. ما الذي ألهم هذا الإبداع، وما الذي يرمز إليه لمستقبل الدار؟

كان إطلاق مجموعة جديدة كلياً رهاناً لنا منذ عام ٢٠١٣. ولكن بما أنّنا أردنا لهذه الساعة أن تكون راسخة في جوهر Piaget بمينائها شبه المنحرف وزخارفها، كنّا واثقين من أنّها ستجد جمهورها. إنّها شهادة رائعة على إبداعنا وتنوّعنا، حتى في الأوقات التي لا نتوقّعها. لذا توقّعي المزيد من المفاجآت.

هل يمكنكَ مشاركة لمحة عما ينتظر Piaget في المستقبل ـ أي مشاريع أو توجّهات إبداعية أو تعاونات قادمة نتطلّع إليها؟

أتمنّى لو أستطيع، ولكن يمكنكِ توقّع تعزيز بعض الركائز التي لاحظتِها بنفسكِ. ستبقى Piaget على جوهرها، ولكنّها ستزداد تماسكاً وقوّة.

المصدر:

ال عربية

-

لايف ستايل

موقع كل يومموقع كل يوم

أخر لايف ستايل:

رحيل بريجيت باردو أيقونة السينما الفرنسية عن 91 عاما

* تعبر المقالات الموجوده هنا عن وجهة نظر كاتبيها.

* جميع المقالات تحمل إسم المصدر و العنوان الاكتروني للمقالة.

موقع كل يوم
5

أخبار كل يوم

lebanonKlyoum.com is 2250 days old | 114,216 Lifestyle Articles | 974 Articles in Dec 2025 | 10 Articles Today | from 18 News Sources ~~ last update: 16 min ago
klyoum.com

×

موقع كل يوم


لايف ستايل