لايف ستايل
موقع كل يوم -في فن
نشر بتاريخ: ٧ تشرين الثاني ٢٠٢٥
كشف المؤلف الموسيقي أحمد الموجي كواليس مشاركته في حفل افتتاح المتحف المصري الكبير.
وقال أحمد الموجي في تصريحات لبرنامج 'أرتيستيك' تقديم ليلى بدران على راديو هيتس: 'قدمنا في حفل الافتتاح موسيقى حاولنا في ألحانها تقديم الحكاية بشكل معاصر جديد، جزء كان بيحاكي الماضي، وجزء كان بيتكلم عن المستقبل'.
وأضاف أحمد الموجي: 'سبق شاركت الموسيقار هشام نزيه في احتفالية طريق الكباش، زى ما تعاونا في احتفالية المتحف الكبير، وهناك كيمياء وتوافق بيننا'.
أوضح أحمد الموجي تفاصيل دوره في الجانب الموسيقي من الحفل قائلا: 'دوري في حفل الافتتاح هو تدوين الأوركسترا، بمعنى ترجمة وجهة نظر هشام مية في المية على النوتة الموسيقية، هو كان عاملها صوت وأنا حولتها على ورق بحيث أن العازفين يقدروا يعزفوها بكل راحة'.
وتابع: 'الموسيقار هشام نزيه دايما أعماله عكس المتوقع، وصعب التنبؤ بأعماله، حتى داخل الموسيقى اللي هو بيشتغلها صعب تتوقع هيقفل فين أو هتاخدنا بالرحلة إلى انهى جملة لحنية، وأنا شايف إنه كان موفق جدا في معزوفة افتتاح المتحف الكبير'.
وأشاد أحمد الموجي بؤلفات هشام نزيه الموسيقية قائلا: 'دايماً بنكون منتظرين ومتشوقين لأعمال هشام نزيه، والجديد من ألحانه، ودايما موسيقي هشام نزيه بتحمل رسائل، يعني شوفوا أجدادكم حتى وهما بيعملوا الآثار والحاجات العظيمة اللي عملوها، كانوا بيفكروا في المستقبل، فهو دايماً بيوجهنا بموسيقاه والمزيج الخاص به كأنه بيقول لنا رسالة: بص للمستقبل'.
أشار أحمد الموجي إلى بعض تفاصيل العمل الموسيقي الخاص بحفل الافتتاح قائلا: 'هشام نزيه قدم مجموعة لوحات موسيقية، كل لوحة بتحكي عن قصة، وكان شيء عظيم الجولة الموسيقية اللي كانت حول العالم، وكل عزف من كل قارة كان بيعبر عن حضارة تانية بتحتفل معانا'.
وأكمال: 'تدرجنا في العزف من حول العالم وصولا لمصر واستعراض المسلات، بعدها بنعمل جولة في مصر، ثم بنفتتح المتحف، بعدها بيوصف قصة توت عنخ آمون إزاى هو كان ملك عظيم وكانت قصته غامضة جداً، بعدين بنبتدي نتطور شوية شوية ونوصل للعصر الحاضر؛ وبنبدأ نظهر النوبة ثم بنوصل لحد الدلتا، كل دي كانت رحلة موسيقية مبهرة جدا، ثم في الآخر الأغنية الختامية'.
لو فاتك: فن ولا فنكوش - 16 سؤال كل واحد هيجاوب لوحده ... عرفت كام سؤال منهم؟




























