View this post on Instagram

فيديو فكاهي صمّمه عشاق الفنانة اللبنانية الكبيرة ماجدة_الرومي، في الأردن وأرسلوه لنا فنشرناه عبر صفحات الجرس، تظهر به الماجدة تتحدّث في إحدى المؤتمرات لكن صوتها فُبرك ليسرد بطرافةٍ واقعة غيابها عن الوعي أثناء غنائها على مسرح جرش.

الفيديو تشاهدونه أدناه.

وردت الكثير من التعليقات التي هاجمتنا وزعم أصحابها أنّنا لا نكن احترامًا للماجدة.

الماجدة التي نعشق، تتمتع بشخصية سرية تميل إلى الفكاهة لكن خلف الكواليس كما لا يعرف هؤلاء، وهذا لا يتعارض مع وقارها وهيبتها على المسرح.

في داخلها طفل صغير، كما أنّها دمثة ولطيفة جدًا وتحب المراح والضحك وتبدو في جلساتنا الخاصة في سن ال ١٦ أحيانًا.

حين وصلنا الفيديو أرسلناه للماجدة واستأذناها بنشره فضحكت من قلبها وقالت انشروه لم لا؟

وقالت: (ضحكت ت مِتِت، مزحة مهضومة أنا لقيتها).

تابعت: (نحن بأمس الحاجة أنّ نضحك في لبنان، ولا مشكلة لدي بنشر الفيديو).

كما أرسلت لنا نكتة طريفة لتضحكنا تسخر فيها من الوضع اللبناني المزري الذي نختبره الآن في لبنان، ما يدل على شخصيتها اللطيفة جدًا.

بكلّ إطلالاتها تتحدّث برسمية، لكنّها وفي مكانٍ لم يرها فيه كثيرون، تبدو مختلفة وكثيرًا ما تضحك من قلبها.