في سياق إدانة موسكو للعدوان الإسرائيلي على الدوحة، تساءل المندوب الروسي لدى مجلس الأمن فاسيلي نبينزيا عن حدود الاعتداءات الإسرائيلية وتحركاتها في المنطقة

مستنكرا الغطاء الدبلوماسي الأمريكي وإفلات إسرائيل التام من العقاب.

في المقابل ورغم الإدانات الدولية، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي في ملاحقة قيادات حركة حماس أينما كانوا، في هذا السياق أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن القاهرة أكدت لواشنطن أن أي محاولات لاستهداف الفصائل الفلسطينية على أراضيها ستكون لها تبعاتها كارثية.. يأتي ذلك فيما نشرت صحيفة هآرتس تقريرا يبحث قدرات إسرائيل على توجيه ضربة لمكاتب حركة حماس في تركيا بعد تحميلها مسؤولية التخطيط لمحاولة اغتيال وزير الأمن القومي الاسرائيلي إتمار بن غفير.

فما هي حدود التحركات العسكرية الإسرائيلية؟ وما هي خيارات الردع في مواجهة تجاهلها المستمر للمواثيق الدولية؟