تباين أداء مؤشرات البورصة في أول تعاملات الربع الأخير
klyoum.com
أنهت بورصة الكويت أول تعاملاتها للربع الأخير من هذا العام على تباين أداء مؤشراتها، حيث واصل كل من مؤشر السوق الأول والعام تسجيل تراجعات طفيفة، في المقابل حافظ مؤشر السوق الرئيسي على مساره الإيجابي، محققا مكاسب محدودة.واستمر تألُّق الأسهم الصغيرة وتفوقها على نظيرتها القيادية والأسهم المدرجة في السوق الأول، إذ حقق بعضها قفزات سعرية لافتة، أبرزها سهم الديرة الذي ارتفع بأكثر من 23 في المئة، وبتداول كميات كبيرة، والتخصيص الذي ارتفع بنحو 15 في المئة، إضافة الى أسهم مثل آسيا وبيان ووطنية م ب.ولم يخلُ السوق الأول من ارتفاعات على الرغم من الضغوط البيعية على بعض أسهم الشركات المدرجة تحته، إذ حقق سهم جي إف إتش ارتفاعا بأكثر من 4 في المئة، وميزان بنحو 3.5 في المئة، إضافة الى بيوت وبنك بوبيان. أما على صعيد السيولة المتداولة، فقد تراجعت بنسبة 16.1 في المئة، لتسجل مستوى 116.3 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 138.6 بالمئة، وذلك في ختام جلسة الثلاثاء، حيث استحوذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر من تلك القيمة بنسبة 58 في المئة، بينما استحوذ السوق الأول على النسبة المتبقية، البالغة 42 في المئة.وتم تداول 134 سهما، لترتفع الأسعار لـ 61، فيما تراجعت لـ 55، واستقرت أسعار 18 سهما، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 8 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 3.57 في المئة، والسلع الاستهلاكية بنسبة 3.19 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات لـ 4 قطاعات بقيادة قطاع الرعاية الصحية بـ 12.04 في المئة، والطاقة بنسبة بـ 2.53 في المئة لكل منهما.وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 10.05 نقاط، بما يعادل 0.11 في المئة، ليصل الى مستوى 8.781 نقطة، إذ تم تداول كمية 692.2 ملايين سهم، تمت عبر 32.540 صفقة.
أنهت بورصة الكويت أول تعاملاتها للربع الأخير من هذا العام على تباين أداء مؤشراتها، حيث واصل كل من مؤشر السوق الأول والعام تسجيل تراجعات طفيفة، في المقابل حافظ مؤشر السوق الرئيسي على مساره الإيجابي، محققا مكاسب محدودة.
واستمر تألُّق الأسهم الصغيرة وتفوقها على نظيرتها القيادية والأسهم المدرجة في السوق الأول، إذ حقق بعضها قفزات سعرية لافتة، أبرزها سهم الديرة الذي ارتفع بأكثر من 23 في المئة، وبتداول كميات كبيرة، والتخصيص الذي ارتفع بنحو 15 في المئة، إضافة الى أسهم مثل آسيا وبيان ووطنية م ب.
ولم يخلُ السوق الأول من ارتفاعات على الرغم من الضغوط البيعية على بعض أسهم الشركات المدرجة تحته، إذ حقق سهم جي إف إتش ارتفاعا بأكثر من 4 في المئة، وميزان بنحو 3.5 في المئة، إضافة الى بيوت وبنك بوبيان.
أما على صعيد السيولة المتداولة، فقد تراجعت بنسبة 16.1 في المئة، لتسجل مستوى 116.3 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 138.6 بالمئة، وذلك في ختام جلسة الثلاثاء، حيث استحوذ السوق الرئيسي على الحصة الأكبر من تلك القيمة بنسبة 58 في المئة، بينما استحوذ السوق الأول على النسبة المتبقية، البالغة 42 في المئة.
وتم تداول 134 سهما، لترتفع الأسعار لـ 61، فيما تراجعت لـ 55، واستقرت أسعار 18 سهما، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 8 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 3.57 في المئة، والسلع الاستهلاكية بنسبة 3.19 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات لـ 4 قطاعات بقيادة قطاع الرعاية الصحية بـ 12.04 في المئة، والطاقة بنسبة بـ 2.53 في المئة لكل منهما.
وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 10.05 نقاط، بما يعادل 0.11 في المئة، ليصل الى مستوى 8.781 نقطة، إذ تم تداول كمية 692.2 ملايين سهم، تمت عبر 32.540 صفقة.
كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 19.06 نقطة، بواقع 0.20 في المئة، ليبلغ مستوى 9.352 نقطة، بسيولة قيمتها 48.7 مليون دينار، وبأحجام 169.3 مليون سهم، تمت عبر 9.337 صفقة.
فيما ارتفع المؤشر الرئيسي بواقع 4.30 نقطة، بما نسبته 0.05 في المئة، ليصل الى مستوى 8.232 نقطة بقيمة متداولة 67.5 مليون دينار، وبكمية تداول 522.8 مليون سهم، تمت من خلال 23.203 صفقات.
ونتيحة لتلك التداولات، فقد حققت القيمة السوقية للبورصة خسائر بنحو 82.5 مليون دينار، لتبلغ مستوى 52.52 مليارا، أي بانخفاض 0.15 في المئة، مقارنة مع 52.60 مليارا، وذلك في ختام جلسة الثلاثاء.
وعن الأسهم الأكثر تداولا من حيث القيمة، فقد حل سهم جي إف إتش أولا بتداولات قيمتها 10.7 ملايين دينار، ليغلق على سعر 155 فلسا، تلاه ع عقارية
بـ 6.510 ملايين، ليرتفع الى سعر 282 فلسا، ومن ثم أسيكو بـ 6.3 ملايين، ليصل الى سعر 163، وبيتك بتداولات قيمتها 5.9 ملايين، متراجعا الى سعر 790 فلسا، وخامسا سهم التخصيص بـ 4.3 ملايين، ليصل عند سعر 73.6 فلسا.
أما الأسهم الأكثر ارتفاعا، فقد حل سهم الديرة أولا، بارتفاع نسبته 23.43 في المئة، وبتداول نحو 7.5 ملايين سهم، ليصل الى سعر 490 فلسا، تلاه التخصيص، بنسبة 15 في المئة، وبتداول نحو 62.3 مليون سهم، ومن ثم آسيا بـ 8.60 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 39.5 مليون سهم، ليغلق على سعر 48 فلسا، وبيان، بـ 6.48 في المئة، وبتداول نحو 11.7 مليون سهم، ليرتفع الى سعر 69 فلسا، وخامسا وطنية م ب بارتفاع نسبته 6.28 في المئة، وبتداول نحو 262.7 ألف سهم، ليغلق عند سعر 220 فلسا.
وفي المقابل، تراجع سهم التقدم بنحو 25.82 في المئة، متصدرا بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضا، وبتداول 272.2 ألف سهم، لينخفض الى سعر 563 فلسا، تلاه أسيكو بـ 7.91 في المئة، وبتداول نحو 36.8 مليون سهم، ليغلق عند سعر 163 فلسا، والاولى بـ 5.84 في المئة، وبأحجام بلغت 31 مليون سهم، ليصل الى سعر 129 فلسا، ومن ثم نابيسكو بـ 4.83 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 30.3 ألف سهم، ليصل إلى سعر 1.320 دينار، وخامسا إنجازات بـ 3.49 في المئة، وبتداول نحو 697.5 الف سهم، ليصل إلى سعر 166 فلسا.