786 مليون دينار إجمالي تداولات البورصة الأسبوعية

أظهرت بيانات التداول الأسبوعية استمرار تفوق السوق الرئيسي على السوق الأول، للأسبوع الثاني على التوالي، مدعوماً بنشاط واضح من الأسهم الصغيرة والمتوسطة، ليكسب نحو 1.1 في المئة، فيما تراجع مؤشر «الأول» بصورة طفيفة بما نسبته 0.15 في المئة، ما انعكس على حصيلة المؤشر العام التي كانت إيجابية بشكل محدود جداً إذ ربح 0.07 في المئة.وعلى صعيد متغيرات السوق، فقد استمر أيضاً السوق الرئيسي في الاستحواذ على الحصة الأكبر من السيولة الأسبوعية المتداولة، التي بلغت 786 مليون دينار، بارتفاع قدره 26.8 في المئة، عن الأسبوع المنتهي في 2 أكتوبر، إذ استحوذ «الرئيسي» بنسبة 63 في المئة، من إجمالي السيولة المتداولة، فيما استحوذ «الأول» على 37 في المئة منها.وفيما يخص تعاملات الجلسة الأخيرة من هذا الأسبوع، فقد أنهت بورصة الكويت تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، إذ ارتفع مؤشر السوق الرئيسي وحيداً مع استمرار النشاط اللافت على بعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة، فيما استمر السوقان «العام» و»الأول» في تسجيل التراجعات المحدودة، تحت ضغط بعض الأسهم القيادية والمدرجة في «الأول». وسجلت الجلسة تذبذباً في الأداء العام، نتيجة الضغوط التي تعرضت لها الأسهم المدرجة في السوق الأول، مما انعكس على المؤشر العام ودفعه للتحرك ضمن المنطقة الحمراء.واستمرت السيولة في التراجع للجلسة الثالثة على التوالي لتصل إلى مستوى 126.4 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 129.8 مليون دينار، في ختام جلسة الأربعاء، أي بتراجع نسبته 2.5 في المئة، ليعود السوق الأول بالاستحواذ على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 53 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على 47 في المئة.وتم تداول 133 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 63 سهماً، فيما تراجعت لـ 50 سهماً، واستقرت أسعار 20 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 6 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 2.35 في المئة، والتأمين بنسبة 0.75 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات لـ 6 قطاعات بقيادة قطاع مواد أساسية بـ 1.43 في المئة، والطاقة بنسبة بـ 0.81 في المئة.

أظهرت بيانات التداول الأسبوعية استمرار تفوق السوق الرئيسي على السوق الأول، للأسبوع الثاني على التوالي، مدعوماً بنشاط واضح من الأسهم الصغيرة والمتوسطة، ليكسب نحو 1.1 في المئة، فيما تراجع مؤشر «الأول» بصورة طفيفة بما نسبته 0.15 في المئة، ما انعكس على حصيلة المؤشر العام التي كانت إيجابية بشكل محدود جداً إذ ربح 0.07 في المئة.

وعلى صعيد متغيرات السوق، فقد استمر أيضاً السوق الرئيسي في الاستحواذ على الحصة الأكبر من السيولة الأسبوعية المتداولة، التي بلغت 786 مليون دينار، بارتفاع قدره 26.8 في المئة، عن الأسبوع المنتهي في 2 أكتوبر، إذ استحوذ «الرئيسي» بنسبة 63 في المئة، من إجمالي السيولة المتداولة، فيما استحوذ «الأول» على 37 في المئة منها.

وفيما يخص تعاملات الجلسة الأخيرة من هذا الأسبوع، فقد أنهت بورصة الكويت تعاملاتها على تباين أداء مؤشراتها، إذ ارتفع مؤشر السوق الرئيسي وحيداً مع استمرار النشاط اللافت على بعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة، فيما استمر السوقان «العام» و»الأول» في تسجيل التراجعات المحدودة، تحت ضغط بعض الأسهم القيادية والمدرجة في «الأول».

وسجلت الجلسة تذبذباً في الأداء العام، نتيجة الضغوط التي تعرضت لها الأسهم المدرجة في السوق الأول، مما انعكس على المؤشر العام ودفعه للتحرك ضمن المنطقة الحمراء.

واستمرت السيولة في التراجع للجلسة الثالثة على التوالي لتصل إلى مستوى 126.4 مليون دينار، مقارنة مع سيولة قيمتها 129.8 مليون دينار، في ختام جلسة الأربعاء، أي بتراجع نسبته 2.5 في المئة، ليعود السوق الأول بالاستحواذ على الحصة الأكبر من تلك السيولة بنسبة 53 في المئة، فيما استحوذ السوق الرئيسي على 47 في المئة.

وتم تداول 133 سهماً، لترتفع الأسعار لـ 63 سهماً، فيما تراجعت لـ 50 سهماً، واستقرت أسعار 20 سهماً، وارتفعت المؤشرات الوزنية لـ 6 قطاعات، بصدارة قطاع التكنولوجيا بنسبة 2.35 في المئة، والتأمين بنسبة 0.75 في المئة، فيما انخفضت المؤشرات لـ 6 قطاعات بقيادة قطاع مواد أساسية بـ 1.43 في المئة، والطاقة بنسبة بـ 0.81 في المئة.

وفي تفاصيل أداء المؤشرات، تراجع مؤشر السوق العام بنحو 31.48 نقطة، بما يعادل 0.36 في المئة، ليصل إلى مستوى 8780 نقطة، إذ تم تداول كمية 695.9 مليون سهم، تمت عبر 33042 صفقة.

كما خسر مؤشر السوق الأول نحو 42.08 نقطة، بواقع 0.45 في المئة، ليبلغ مستوى 9301 نقطة، بسيولة قيمتها 67.3 مليون دينار، وبأحجام 243.3 مليون سهم، تمت عبر 10685 صفقة.

فيما ارتفع المؤشر الرئيسي بواقع 4.77 نقاط، بما نسبته 0.06 في المئة، ليصل إلى مستوى 8428 نقطة بقيمة متداولة 59.1 مليون دينار، وبكمية تداول 452.6 مليون سهم، تمت من خلال 22357 صفقة.

ونتيجة لتلك التداولات حققت القيمة السوقية للبورصة خسائر بنحو 188.2 مليون دينار، لتبلغ مستوى 52.51 ملياراً، أي بانخفاض 0.35 في المئة، مقارنة مع 52.69 مليار، في ختام جلسة الأربعاء.

وعن الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة، حلّ سهم بيتك أولاً بتداولات قيمتها 13 مليون دينار، ليغلق على سعر 783 فلساً، تلاه «جي إف إتش» بـ 8.3 ملايين، لينخفض إلى سعر 162 فلساً، ومن ثم أجيليتي بـ 6.7 ملايين، ليستقر عند سعر 6.7 فلوس، والأولى بتداولات قيمتها 5.9 ملايين، ليبلغ سعر 145 فلساً، وخامساً سهم الوطني بـ 4.4 ملايين دينار، ليغلق على سعر 1.045 دينار.

أما الأسهم الأكثر ارتفاعاً، فحل الرابطة أولاً، بارتفاع نسبته 12.09 في المئة، وبتداول نحو 39.1 مليون سهم، ليغلق على سعر 102 فلس، تلاه تنظيف، بنسبة 9.15 في المئة، وبتداول نحو 10.5 ملايين سهم، ليغلق عند سعر 155 فلساً، ومن ثم عمار بـ 8 في المئة، وبكمية أسهم متداولة بلغت 32.2 مليون سهم، ليغلق على سعر 108 فلوس، وأرجان، بـ 8 في المئة، وبتداول نحو 14.4 مليون سهم، ليرتفع إلى سعر 162 فلساً، وخامساً بيان بارتفاع نسبته 5 في المئة، وبتداول نحو 8.8 ملايين سهم، ليغلق عند سعر 84 فلساً.

في المقابل، تراجع سهم مراكز بما نسبته 9.65 في المئة، متصدراً بذلك قائمة الأسهم الأكثر انخفاضاً بتداول 1.37 مليون سهم، لينخفض إلى سعر 702 فلس، تلاه الأولى بـ 5.23 في المئة، وبتداول نحو 40.2 مليون سهم، ومن ثم أسيكو بـ 5.14 في المئة، وبأحجام بلغت 4 ملايين سهم ليصل إلى سعر 240 فلساً، ومن ثم المعدات بـ 3.62 في المئة، بتداول 7.4 ملايين سهم، ليصل إلى سعر 90.6 فلساً، وخامساً منتزهات بـ 3.42 في المئة، وبتداول نحو 194 ألف سهم، ليصل إلى سعر 141 فلساً.

اخبار الكويت على مدار الساعة