عبدالسيد ونصرالله الأكثر حضوراً في أفلام الألفية الجديدة
klyoum.com
أخر اخبار الكويت:
إيران ستستخدم صواريخ ضد الأقمار الصناعية في الجولة المقبلة مع إسرائيلأثارت القائمة التي أعلنها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لأفضل 25 فيلماً مصرياً في الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، والتي جاءت بالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) وجمعية نقاد السينما المصريين، حالة من الجدل في الوسط السينمائي. فالاستفتاء يُعد الأول من نوعه الذي يسلِّط الضوء على حصاد الألفية الجديدة، جامعاً بين تجارب متنوعة لمخرجين من أجيالٍ مختلفة.القائمة اعتمدت على تصويت 63 ناقداً وناقدة، من بين 881 فيلماً شملتها استمارة الترشيح، وتصدَّرها فيلم «بحب السيما» لأسامة فوزي، الذي تقاسمت بطولته ليلى علوي ومحمود حميدة.ومن بين الأفلام التي جاءت في القائمة: «رسائل البحر»، و«مواطن ومخبر وحرامي» لداود عبدالسيد، و«باب الشمس»، و«احكي يا شهرزاد»، و«جنينة الأسماك» ليسري نصرالله، و«في شقة مصر الجديدة»، و«فتاة المصنع» لمحمد خان، إضافة إلى «عمارة يعقوبيان» و«إبراهيم الأبيض» لمروان حامد.
أثارت القائمة التي أعلنها مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لأفضل 25 فيلماً مصرياً في الربع الأول من القرن الحادي والعشرين، والتي جاءت بالتعاون مع الاتحاد الدولي للنقاد (فيبريسي) وجمعية نقاد السينما المصريين، حالة من الجدل في الوسط السينمائي. فالاستفتاء يُعد الأول من نوعه الذي يسلِّط الضوء على حصاد الألفية الجديدة، جامعاً بين تجارب متنوعة لمخرجين من أجيالٍ مختلفة.
القائمة اعتمدت على تصويت 63 ناقداً وناقدة، من بين 881 فيلماً شملتها استمارة الترشيح، وتصدَّرها فيلم «بحب السيما» لأسامة فوزي، الذي تقاسمت بطولته ليلى علوي ومحمود حميدة.
ومن بين الأفلام التي جاءت في القائمة: «رسائل البحر»، و«مواطن ومخبر وحرامي» لداود عبدالسيد، و«باب الشمس»، و«احكي يا شهرزاد»، و«جنينة الأسماك» ليسري نصرالله، و«في شقة مصر الجديدة»، و«فتاة المصنع» لمحمد خان، إضافة إلى «عمارة يعقوبيان» و«إبراهيم الأبيض» لمروان حامد.
إحصائياً، بدا واضحاً حضور عددٍ من المخرجين بأكثر من فيلم، فجاء داود عبدالسيد بثلاثة أفلام، ويسري نصرالله بثلاثة أيضاً، فيما ظهر محمد خان بفيلمين، ومروان حامد بفيلمين.
كما حضرت 3 أسماء نسائية في القائمة، هي: هالة خليل، وهالة لطفي، وكاملة أبوذكري، ما يعكس حضوراً نسائياً لافتاً في السينما المصرية خلال هذه المرحلة.
القائمة لم تقتصر على الأسماء الكبيرة فحسب، بل ضمَّت أيضاً تجارب أحدث، مثل: «ريش» لعمر الزهيري، و«البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور، و«أبو زعبل 89» لبسام مرتضى، وهو ما فتح النقاش حول جدوى الجمع بين الكلاسيكيات الحديثة والتجارب الجديدة في إطارٍ واحد.