الخارجية الأردنية: الكويتيون المحتجزون ضمن أسطول الصمود في «صحة جيدة»
klyoum.com
أخر اخبار الكويت:
العربي يفوز على السالمية.. والصليبخات ينتصر على القادسية في ممتاز اليدأكدت وزارة الخارجية الأردنية اليوم الجمعة سلامة المواطنين الكويتيين المحتجزين ضمن نشطاء (أسطول الصمود العالمي) الهادف إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وأنهم في «صحة جيدة».وقال المتحدث باسم الوزارة فؤاد المجالي في بيان صحافي إن القائم بالأعمال في السفارة الأردنية لدى الاحتلال الإسرائيلي قام بزيارة المكان الذي جمعت فيه سلطات الاحتلال ركاب الأسطول واطمأن على أحوال المواطنين الأردنيين وهم في «صحة جيدة».وذكر أن القائم بالأعمال زار أيضا المواطنين الكويتيين والموريتانيين عقب تقدم دولتيهم بطلبات لمتابعة شؤون رعاياهما واطمأن على أحوالهم وهم في «صحة جيدة».
أكدت وزارة الخارجية الأردنية اليوم الجمعة سلامة المواطنين الكويتيين المحتجزين ضمن نشطاء (أسطول الصمود العالمي) الهادف إلى إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وأنهم في «صحة جيدة».
وقال المتحدث باسم الوزارة فؤاد المجالي في بيان صحافي إن القائم بالأعمال في السفارة الأردنية لدى الاحتلال الإسرائيلي قام بزيارة المكان الذي جمعت فيه سلطات الاحتلال ركاب الأسطول واطمأن على أحوال المواطنين الأردنيين وهم في «صحة جيدة».
وذكر أن القائم بالأعمال زار أيضا المواطنين الكويتيين والموريتانيين عقب تقدم دولتيهم بطلبات لمتابعة شؤون رعاياهما واطمأن على أحوالهم وهم في «صحة جيدة».
وأكد أن وزارة الخارجية الاردنية تواصل القيام بالإجراءات اللازمة من أجل ضمان سلامة الأردنيين ورعايا دول شقيقة كانوا على متن أسطول الصمود العالمي واحترام حقوقهم وتأمين عودتهم إلى الأردن بأسرع وقت.
وكان وزير الخارجية الكويتي عبد الله اليحيا أكد أمس أن الوزارة تتابع عن كثب وباهتمام بالغ التطورات المتعلقة باحتجاز عدد من المواطنين الكويتيين المشاركين في أسطول الصمود العالمي مؤكدا أن وزارة الخارجية تبذل جميع الجهود الممكنة لضمان سلامة المواطنين والعمل على تأمين الإفراج عنهم في أقرب وقت.
وشدد الوزير اليحيا في تصريح لـ(كونا) على أن الحفاظ على سلامة المواطنين الكويتيين أولوية أساسية مؤكدا أن وزارة الخارجية لن تدخر أي جهد في هذا الإطار.
واعترض الاحتلال الإسرائيلي جميع سفن (أسطول الصمود العالمي) الذي انطلق مطلع سبتمبر من إسبانيا وعددها 45 سفينة على متنها مئات الناشطين المؤيدين للفلسطينيين من أكثر من 40 دولة وتحمل حليب أطفال ومواد غذائية ومساعدات طبية إلى قطاع غزة الخاضع لحصار مطبق ويتعرض لحرب دموية يشنها الاحتلال ما خلف نحو 66225 شهيدا و168938 مصابا بالإضافة إلى أزمة إنسانية طاحنة.