الكوتش وليد زليلة يكتب...حتى تكون العودة المدرسية رحلة آمنة لا صدمة صامتة؟
klyoum.com
عاد الأطفال إلى مقاعد الدراسة، وعاد معهم ضجيج الحقائب، ودموع بعض الصغار، وصمت بعض المراهقين، وقلق الآباء الذي لا يُقال... بل يُفهم من نظراتهم وتعليقاتهم المتوترة. تخيّلوا هذا المشهد: ـ طفل في الروضة يلتفت باكيًا عند باب القسم... ـ تلميذ ابتدائي يشتكي من صداع لا تفسير له... ـ مراهق يخلع المئزر ساخطًا ويقول: ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/16