الكوتش وليد زليلة يكتب: عندما يُغلق المراهق بابه: كيف نُعيد فتح الحوار؟
klyoum.com
أخر اخبار تونس:
الأسهم الأوروبية تنهي تداولات الثلاثاء على ارتفاع طفيففي بيت تونسي هادئ يُغلق باب الغرفة بهدوء... لكن خلفه ضجيج صامت، عالم من الأسئلة والارتباك والغضب والبحث عن الذات. هكذا تبدأ الحكاية لدى آلاف العائلات التونسية: مراهق ينزوي، وأهل حائرون.. فذاك الطفل الحنون كثير الكلام، أصبح فجأة صامتا، متقلب المزاج، غامضا وكأن إغلاق بابه إعلان عن انفصال رمزي ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/13