لايف ستايل

ال عربية

موضة

5 صيحات أحذية من موضة السبعينات تعود في الخريف المقبل

5 صيحات أحذية من موضة السبعينات تعود في الخريف المقبل

klyoum.com

بعد أن اجتاحت موضة السبعينات خزانة ملابسنا الصيفية هذا العام، من الجينز الواسع إلى القمصان البوهيمية والأحذية بالكعب العالي، يبدو أن هذه الروح الآسرة لن تتوقف مع تغيّر الفصول. فمع اقتراب الخريف، تتصدّر الأحذية المستوحاة من تلك الحقبة واجهة الصيحات، ليس بأسلوب واحد فقط، بل من خلال عودة خمسة موديلات أيقونية، إنما بلمسات عصرية تجعلها قطعاً أساسية في إطلالات الموسم.

البوت الأبيض White Boots

في السبعينات، كان البوت الأبيض بمثابة توقيع جريء يعكس توازناً مثالياً بين الأناقة والدراما. اليوم، يعود هذا الحذاء في قصّات عالية الساق أو برأس مدبّب، ليضفي لمسة عصرية حتى على الإطلالات الأكثر فخامة. يمكنك أن تنسّقي مع معطف طويل أو فستان ميدي لإطلالة راقية ولافتة.

البوت المترهّل Slouchy Boots

إطلالة تواكب الخريف بأسلوب بوهيمي أنيق، كما اشتهرت بها تويغي في السبعينات. يجمع البوت المترهّل بين الراحة والانسيابية، ويبدو مثالياً عند تنسيقه مع قطع أكثر هيكلية مثل بليزر مخصّر أو تنورة بقصّة مستقيمة، ليخلق توازناً بصرياً جذاباً.

البوت برأس مربّع Square-toe boots

قطعة كلاسيكية بلمسة هندسية، اشتهرت بها أيقونات تلك الحقبة كخيار أنيق لإطلالة يومية بسيطة. يعود هذا الخريف بنفس الروح، لكن مع لمسات جلدية فاخرة أو خامات سويد، ليُنسَّق بسهولة مع جينز واسع وتيشيرت، وربما جاكيت سويد لإعادة إحياء أجواء السبعينات بكاملها.

البوت السويدي Suede boots

سواء كان بكعب عريض، أو فلات، أو يصل إلى الركبة، يبقى البوت السويدي قطعة أساسية مستوحاة مباشرة من أرشيف السبعينات. يتألّق هذا الموسم بشكل خاص عند تنسيقه مع درجات لونية دافئة مثل البني النحاسي أو الخردلي، ما يمنحه حضوراً مريحاً ودافئاً في الوقت نفسه.

بوت الكاوبوي Cowboy boots

من منصّات عروض الأزياء إلى شوارع الموضة، يثبت بوت الكاوبوي أنه قطعة مرنة تتجاوز حدود الأسلوب الغربي التقليدي. كما كانت نجمات السبعينات تنتعله مع القمصان الكاروهات، يمكنك اليوم اعتماده مع فستان حريري أو حتى تنسيق لامع للسهرات، لتجمعي بين العملية والجاذبية.

​​​​​​​

تابعي أيضاً: أفضل تصاميم ليغينغ لممارسة رياضة البيلاتس بحسب الخبراء

*المصدر: ال عربية | ellearabia.com
لايف ستايل على مدار الساعة