الأمير تركي الفيصل: كل دول الإقليم عرضة للتدخلات الخارجية ولنا عبرة بما حدث في العراق بأن عرضه التدخل الخارجي للفوضى

- أمن الخليج ودوله قضية دولية لما تحمله هذه المنطقة من أهمية اقتصادية واستراتيجية.

- سلمت دول الخليج من الأزمات والحروب التي تعرضت لها دول المنطقة؛ إلا أن المستقبل لا يمكن التنبؤ به.

- ينبغي العمل الحثيث عبر منظومة مجلس التعاون لنكون مستعدين لمواجهة كل الأخطار لاسيما في ظل التدخلات الإيرانية الخارجية وغموض نواياها.

- كل محاولات ترشيد سياسات القيادة الإيرانية باءت بالفشل

- لا نكن عدواة لإيران ولكن أي خلل في توازن القوى معها سيجرؤها لتنفيذ طموحاتها التوسعية.

- خطر قيادة إيران حقيقي بسبب سلوكها المتمرد في العقود الأربعة الماضية من خلال سعيها المبطن والمعلن لتفتيت نسيج مجتمعات دول المنطقة والاستمرار في أنشطتها التوسعية.

- الدور الإيراني المخرب في العراق هو نفس الدور الذي تقوم به في سوريا واليمن ولبنان.

- لا أبالغ إذا قلت أن السياسات الإيرانية في المنطقة لا تقل خطرا عن السلاح النووي.

- لم تتوقف القيادة الإيرانية عن تزويد كلابها في المنطقة بالصواريخ البالستية.

- رحبت دول الخليج بالاتفاق النووي إذا كانت ستعيد إيران لمنطق وسلوك الدولة، الا ان ذلك زاد من بلطجية إيران في المنطقة.

- العودة للاتفاق النووي بحالته الراهنة لن يعالج الخطر الإيراني على المنطقة وسيحث دول المنطقة للجوء لمعالجات أخرى.

اخبار البحرين على مدار الساعة